تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

- 147 - كتب الرجال تنقسم إلى قسمين 1 - كتب أصلية أ: التاريخ الكبير ب: الجرح والتعديل لابن أبي حاتم ج: الثقات لابن حبان د: الضعفاء للعقيلي هـ: الكامل لابن عدي.2 - كتب فرعية تجمع او تحكم بترجيح أ: الميزان للذهبي بحكم الحفاظ أو بترجيحه ب: التهذيب الكمال أو ابن حجر ففي التهذيب ينقل وفي التقريب يحكم ..

- 148 - " سيف بن عمرو " ضعيف واهي الحديث لا يحتج به و" القعقاع" في ثبوت قتاله فيه نظر

- 149 - لا يصح الطعن في حديث " العشرة المبشرون من الجنة " واختلف في أبي عبيدة فجاءت رواية أنه الرسول .. فالحديث " لا شك أنه صحيح .. وجاء من طرق عدة والأكثر: دون عد أبي عبيدة

- 150 - كفارة الصيد في مكة يذبح من بهيمة الانعام ما كان مقاربا لما صيد ففي الظباء شاة وبعضهم قال: في الحمامة شاة يحكم به ذوا عدل بينكم

- 151 - هناك فرق بين المصروف والهبة .. فالصغير يحتاج إلى مصروف أكثر كالدراسة في الجامعة بخلاف الأول ابتدائي. وفي الهبة: يجب القسمة بالعدل

- 152 - لا يجوز اللعب بالشطرنج لحديث علي" ما هذه الأصنام التي عنكم عنها عاكفون " ولحديث" النردشير " فالألعاب قسمان: محرمة كالنرد والملاكمة ومباحة كالنضل والجري والأثقال

- 153 - ترتيب الأبواب في الكتب الستة لأصحابها عدا مسلم بوب له النووي

- 154 - كتاب " سير أعلام النبلاء" تقريبا مختصر لتاريخ الإسلام ...

- 154 - سنن الدرامي أصح من ابن ماجه لكن! ابن ماجه يتميز أن ما بها إلا الأحاديث المرفوعة بخلاف الدرامي ففيها آثار كثيرة وبالحج ثمانين صفحة

- 155 - الناس أربعة أقسام – حافظ وعنده فهم وذكاء – فهم وذكاء وليس عنده حفظ – حافظ وليس عنده فهم وذكاء-ليس عنده حفظ ولا فهم ..

- 156 - س: محمد بن مسلم بن تدرس المكي: لم يوصف بالتدليس إلا عند المتأخرين ولا يخفى عليكم قول الشافعي وشعبة وأحمد والذهبي: كل حديث عن أبي الزبير عن جابر ففي القلب فيه شيء .. فما الرد؟ ج: قال الذهبي في النفس منها شيء ولم يردها , وأنكر على ابن القطان الذي ردها وهو متأخر وت 622هـ وابن القطان عنده منهج في الغالب أنه بعيد عن علم العلل , بل ينظر إلى الإسناد .. ولم يقل أحمد وشعبة: في النفس منها شيء.

- 157 - أغلب بلوغ المرام صحيح .. والضعيف قد بينه .. وابن خزيمة فيه 4آلاف حديث بين الضعيف وكذا ابن حبان وابن الجارود. والأصل كل ما أخرجه الجارود فهي صحيحة أو حسنة .. والبخاري بين الضعيف في التاريخ الكبير .. والضعفاء للعقيلي فيقول: لم يصح في هذا الباب شيء أو رواية هذا الباب لينة أو هناك أحاديث تغني عن هذا الحديث الضعيف وابن عدي في الكامل وابن حبان في المجروحين والعلل للدارقطني والعلل لابن أبي حاتم ..

- 158 - عبد الله ابن لهيعة الحضرمي: فيه خمسة أقوال وما يترجح لديّ وهو مذهب جمهور الحفاظ من المتقدمين (ولولا أن هناك من الحفاظ ممن قوّى رواية العبادلة عن ابن لهيعة لعددت هذا القول أنه شاذ منكر لأنه ليس العبادلة الذين حملوا عنه قبل الاختلاط) وهم سبعة أو تسعة: أن روايته صحيحة عن العبادلة وهم: ابن المبارك وابن وهب وابن يزيد المقرئ وغيرهم كقتيبة بن سعيد وعبد الرحمن بن مهدي وعثمان بن صالح وأبو الأسود .. ونقل هذا القول عن الحافظ عبد الغني المقدسي: ليس في هذا الفن كاحمد ابن حنبل أو النسائي أو يحيى بن معين أو علي المديني أو أبي زرعة .. وشيخ الدراقطني قال: يعتبر راوية العبادلة عن ابن لهيعة .. ثم في ابن لهيعة خمسة أقوال .. ويقول يحيى بن معين: لا يعتد به قبل الاختلاط وبعد الاختلاط وعنده روايات منكرة من روايات العبادلة .. وليست كتب الحديث أن تنظر في كتاب: لسان الميزان أو: التهذيب .. هذه الثمرة الناقصة الناتجة عن مثل هذه الأقوال .. فعليك أن تتبع روايات هذا الراوي وتحكم عليه لأن المسألة ليست سهلة ..

- 159 - قول (أتوكل على الله ثم أتوكل عليك) لا يجوز لأن التوكل عبادة والعبادة لا تكون إلا لله .. فهذه لفظة شركية ..

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير