[ما هي أفضل ترجمة كتبت لعالم في القرن الخامس عشر؟]
ـ[أبو قتادة وليد الأموي]ــــــــ[14 - 01 - 10, 10:51 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
وبه أستعين.
هذا سؤال للتذاكر وتلاقح الأفهام: ما هي أفضل ترجمة كتبت لعالم في هذا القرن الخامس عشر؟!
تنبيه:
- الكلام على جهة الإتقان والتوسع في الترجمة لا على المترجم له ولا كاتب الترجمة.
ـ[أبو قتادة وليد الأموي]ــــــــ[16 - 01 - 10, 12:12 م]ـ
؟؟؟؟؟!
ـ[رائد باجوري]ــــــــ[16 - 01 - 10, 09:41 م]ـ
اخي وفقك الله للشيخين عبدالعزيز بن باز ومحمد بن عثيمين رحمهما الله ترجمتان وافيتان مشبعتان كافيتان وفي مجلد تتجاوز صفحاته الأربعمائة صفحة لكل عالم ما شاء الله هذا على حد علمي
ـ[أبو قتادة وليد الأموي]ــــــــ[17 - 01 - 10, 01:58 ص]ـ
هلا ذكرت اسم المصنف لهما!
ـ[رائد باجوري]ــــــــ[17 - 01 - 10, 09:20 م]ـ
ترجمة الشيخ ابن باز رحمه الله للدكتور ناصر الزهراني والآخر للمقحم
وأما للشيخ ابن عثيمين رحمه الله كتاب الجامع لمؤلفه وليد الحسين
وفقكم الله
ـ[أبو قتادة وليد الأموي]ــــــــ[18 - 01 - 10, 05:21 ص]ـ
أفضل ترجمة رأيتها: هي كتاب (مقبل بن هادي الوادعي سيرته الذاتية والدعوية) لأبي عبد الله أحمد بن محمد بن منصور العديني، قدم له الشيخ المحدث: أبو الحسن المصري المأربي .....
كتاب غاية في الإتقان لم أر مثاله على هنات يسيرة جدا فيه ....
والله أعلم.
ـ[محمد الحريص]ــــــــ[18 - 01 - 10, 06:22 ص]ـ
أجمل ما قرأت ترجمة للشيخ ابن باز كتبها أحد طلابه و هو يوسف الرحمة - إنّ لم تخني الذاكرة -
ـ[أبو قتادة وليد الأموي]ــــــــ[09 - 02 - 10, 01:52 ص]ـ
وكذلك: ترجمة الشيخ حماد الأنصاري بقلم ابنه عبد الأول المسماة (المجموع في ترجمة العلامة المحدث حماد بن محمد الأنصاري) هي جيدة جدًا.
ـ[العوضي]ــــــــ[09 - 02 - 10, 10:15 ص]ـ
ترجمة الشيخ ابن عقيل - حفظه الله - المسماة (فتح الجليل) بقلم تلميذه محمد زياد التكلة - حفظه الله -
ـ[أبو قتادة وليد الأموي]ــــــــ[09 - 02 - 10, 10:21 ص]ـ
لم أقع عليها، فهلا وضعت لها رابطًا مشكورًا ....
ـ[العوضي]ــــــــ[09 - 02 - 10, 11:11 ص]ـ
لم أقع عليها، فهلا وضعت لها رابطًا مشكورًا ....
الكتاب على حسب علمي غير متوفر على الشبكة وهذا ما حصلت عليه:
فتح الجليل في ترجمة وتبت شيخ الحنابلة عبد الله بن عبد العزيز العقيل
http://www.neelwafurat.com/images/lb/abookstore/covers/hard/131/131365.gif
نبذة عن الكتاب:
إن الله تبارك وتعالى اصطفى لحمل العلم أناساً عدولاً، ينفون عنه تحريفاً وانتحالاً وتأويلاً، يعلمون بالعلم فلا يرتضون نزولاً، ويزدانون بالحلم، وعطاؤهم للأمة، علم وعمل، وبذل. هذا وإن من أجلّ هؤلاء الشيخ الفقيه المُسْنِد العلامة الجليل الشيخ عبد الله بن عبد العزيز العقيل صاحب الترجمة والثبت في هذا الكتاب.
أما في الفقه، فقد قيل فيه: شيخ الحنابلة في هذا العصر، والمدخل إلى فقه أحمد بن حنبل. وأما في الإسناد: فقد اجتمع فيه شرط المشارقة والمغاربة في العلو، وقد نال الكثير من ثناء كبار العلماء، سواء من مشايخه أو أقرانه، ولهذا كان حرياً بطلبة العلم السعي إليه، وملازمته والاستفادة عليه وأدائه بعض حقه، فكان هذا الكتاب جهد تلميذه محمد زياد بن عمر التكلة والذي استطاع من خلاله الاستفادة من علم شيخه وأدبه وسمته، حيث ضمّ تخريج ثبت شيخ الحنابلة العقيل الذي جمع فيه أسانديه ومروياته بالإضافة إلى ترجمته الشخصية التي جاءت بمثابة تأريخ للحياة العلمية والقضائية في القرن الماضي بالمملكة العربية السعودية. وتجدر الإشارة إلى أن شيخ الحنابلة عبد الله عبد العزيز العقيل كان قد أملى على تلميذه محمد زياد بن عمر التكلة، ذكرياته وحياته، فانتقى منها ورتبها، مستفيداً منها غاية الاستفاد، مضيفاً عليها كثيراً من خلال سؤالاته وملازمته له، بالإضافة إلى استكتاب وإجابات بعض ذوي الصلة مع شيخ حنابلة هذا العصر عبد الله بن عبد العزيز العقيل. أما القسم المتعلق بالرواية في هذا الكتاب فقد كان من بحث صاحب هذا الكتاب الخاص، حيث عمد إلى تحرير عدة مسائل قلّ التطرق إليها عند المتأخرين، ومن أبرزها تحرير أسانيد الفقه الحنبلي، وأسانيد سماع الكتب الثمانية وغير ذلك مما يراه القارئ الذي سيلحظ كثرة الهوامش، والتي جعلت غالباً لاستطرادات فقط.
وهذا ما يقوله الكاتب / فائز بن موسى البدراني الحربي عن الكتاب (يسَّر الله لي مؤخراً زيارة الوالد العالم العامل والشيخ الجليل عبد الله بن عبد العزيز العقيل، وحصلت منه على جملة من الهدايا كان من أجملها كتاب ألَّفه عنه تلميذه النابه محمد زياد بن عمر التكلة، بعنوان: " فتح الجليل في ترجمة وثبت شيخ الحنابلة عبد الله بن عبد العزيز العقيل "
وقد يسَّر الله لي قراءة هذا الكتاب الوافي عن الحياة العلمية والعملية لهذا العالم الموفّق إن شاء الله، فألفيته كتاباً شاملاً لسيرة الشيخ ومشايخه وتلاميذه ومسيرته العلمية والعملية بمعلومات وافية ودقيقة، وإخراج جميل، وتبويب مرتب، يجعله سفراً مليئاً بالأخبار والمقابلات والمراسلات والنوادر والتواريخ المهمة لمواليد العلماء ووفياتهم وسيرهم)
¥