تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو عبدالرحمن عبد القادر]ــــــــ[20 - 01 - 10, 11:09 م]ـ

جمع طيب وفقكم الله

ـ[أم عبد الكريم]ــــــــ[21 - 01 - 10, 12:17 ص]ـ

بارك الله فيك

ـ[همام النجدي]ــــــــ[28 - 02 - 10, 01:38 م]ـ

بارك الله فيك

ـ[أبو البراء القصيمي]ــــــــ[28 - 02 - 10, 02:28 م]ـ

جزاك الله خير ونفع بك ... فوائد قيمة

ـ[سلام السالم]ــــــــ[28 - 02 - 10, 04:57 م]ـ

جمع مبارك .. جهد تشكرين عليه غفر الله لك ..

وهل الإحالات على طبعة المؤسسة؟

ـ[أبو أسامة الأزفوني]ــــــــ[01 - 03 - 10, 12:54 ص]ـ

جزاك الله خيرا وبارك الله فيك على الفوائد القيمة ...................

ليت الإخوة يستعملون نفس الطريقة في استخراج فوائد كتاب وينقلوها هنا مختصرة مثل ما فعلت ................

ـ[صهيب الجواري]ــــــــ[01 - 03 - 10, 05:07 م]ـ

بارك الله فيك ونفع بك وجزاك الله خيرا

ـ[محمد زكريا الحنبلي]ــــــــ[03 - 03 - 10, 03:21 ص]ـ

جزاك الله خيرا على هذه الفوائد القيمة يابنة حنبلية

ـ[طويلبة علم حنبلية]ــــــــ[03 - 08 - 10, 03:02 م]ـ

الفائدة الأولى:

1. «الذي يتبجَّح بالمعصيَة كافِر؛ لأنَّهُ مُستعْلٍ .. ص65».

.................................................. .................................................. .................................................. .................................................. .................................................. .........

هناك من يتحدّث بالزنى افتخاراً والعياذ بالله.

وهناك من يتبجّح بهذا الأمر، إذا سافر إلى بلد معروف بالفسق والمجون مثل (بانكوك) وغيرها من البلاد الخبيثة،

التي كلها زنى ولواط وخمر وغير ذلك، رجع إلى أصحابه يتبجّح بما فعل.

هذا كما قلت: يجب أن يُستتاب فإن تاب وإلاّ قُتل؛

لأنه استحلّ الزّنى أو غيره من المحرّمات الظّاهرة المجمع عليها فإنّه يكفر.اهـ

ـ[طويلبة علم حنبلية]ــــــــ[03 - 08 - 10, 03:09 م]ـ

الفائدة الثانية:

2. «صلاة الاستخارة ورؤية شيء في المنام (الصلة بينهما) ص 87».

.................................................. .................................................. .................................................. ..........................................

شُرعت الاستخارة، للإنسان إذا همَّ بالأمر وأشكل عليه؛ هل في إقدامه خير أم في إحجامه خير؟

فإنّه يستخير الله وإذا استخار الله بصدقٍ وإيمان؛ فإنّ الله يعطيه على ما يستدل به على أن الخير في الإقدام أم الإحجام.

- إماّ بشيء يلقيه في قلبه ينْشرح صدره لهذا أو لهذا

- وإمّا برؤيا يراها في المنام،

-وإمّا بمشورة أحد من النّاس وإما بغيره. اهـ

ـ[طويلبة علم حنبلية]ــــــــ[03 - 08 - 10, 03:39 م]ـ

الفائدة الثالثة:

3. «محنة الإمام أحمد، وقراءة ابن تيمية على الرجل المصاب بالجن .. ص88 - 893».

.................................................. .................................................. ....

امتحن الإمام أحمد بن حنبل -رحمه الله- المحنة العظيمة المشهورة على أن يقول:

إنّ القرآن مخلوق وليس كلام الله، فأبى؛ فأوذي وعُزّر ...

حتى إنّه يجر بالبغلة بالأسواق-إمام أهل السّنة- يُجر بالبغلة بالأسواق، ويضرب بالسوط حتى يغشى عليه!!

ولكنه كلّما أفاق قال: القرآن كلام ربي غير مخلوق.

وإنما لم يجز لنفسه أن يقول كلمة الكفر مع الإكراه؛

لأنّ النّاس ينتظرون ماذا يقول الإمام أحمد؟

فلو قال: القرآن مخلوق، لصار كل النّاس يقولون القرآن مخلوق وفسد الدين.

ولكنه- رضي الله عنه- جعل نفسه فداءً للدّين ومع هذا صبر واحتسب

وكانت العاقبة له ولله الحمد.

.................................................. .....................................

جيء لشيخ الإسلام ابن تيمية -رحمة الله عليه- برجلٍ مصروع قد صرعه الجني،

فقرأ عليه الشّيخ ولكنّه لم يخرج،

فجعل شيخ الإسلام يضربه على رقبته ضرباً شديدا؛حتى إن يد شيخ الإسلام أوجعته من الضّرب.

فتكلم الجنّي الذي في الرجل وقال له: أخرج كرامة للشيخ!!

فقال له الشّيخ: لا تخرج كرامة لي ولكن اخرج طاعة لله ورسوله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -.

لا يريد أن يكون له الفضل بل الفضل لله أوّلاً وآخراً. فخرج الجني وعندها استيقظ الرجل، فقال: ما الذي جاء بي إلى حضرة الشيخ؟ لأنه حينما صرع يمكن أنه كان في بيته أو سوقه. فقالوا: سبحان الله ألم تحس بالضرب الذي كان يضربك؟

قال: ما أحسست به ولا أوجعني فأخبروه فبرئ الرّجل.

.................................................. .................................................. ....

قلت: استخلصتُ منها:

- ورد عن السّلف القراءة على المصروع و ضربه.

-أن المصروع لا يشعر بالضّرب.

*و الشّاهد كما ذكر الشيخ العثيمين: أنّ أهلَ العلمِ والإيمان لا ينسبون نعمة الله إليهم، وإنّما ينسبونها إلى مُوليها عز وجل وهو الله. اهـ

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير