تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو الهمام البرقاوي]ــــــــ[30 - 01 - 10, 09:42 م]ـ

الأخ الكريم ابن الكرام / أبازارع

جزاك الله خير الجزاء، وأجزله، وأتمه، وأعلاه، وأوفاه ... وأسأل الله أن يسعدك ومن تحب في الدارين.

لفتة مهمة رائعة بديعة .. وما عهدنا منك إلا مثلها.

وأنت ممن نستفيد منهم كثيرا .. ونسعد بالقراءة لهم .. لاعدمناكم أخا صادقا ناصحا.

حفظكما الله وبارك فيكما " المسيطير " أبو زارع المدني "

وجعل الجنة مثواكما ..

ـ[ابومحمد بكري]ــــــــ[01 - 02 - 10, 01:02 م]ـ

جزاكم الله خيرا .. لعلي أن أنال بكم شفاعة

ـ[معاذ الجلال]ــــــــ[01 - 02 - 10, 06:11 م]ـ

جزاك الله خيرا وبارك فيك

ـ[ضياء الصالح]ــــــــ[02 - 02 - 10, 02:56 ص]ـ

بارك الله فيك اخي ونفع بك وجزاك الله خير وجمعنا الله واياك والاعضاء في مستقر رحمته انه ولي ذلك والقادر عليه

ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[06 - 03 - 10, 08:12 م]ـ

جزاكم الله خيرًا كثيرًا غير منقطع , وأسأل الله سبحانه وتعالى أن يستجيب دعائكم .. آمين آمين

--

من شفاعات المؤمنين لإخوانهم يوم الدين ما جاء في الحديث الذي رواه الصحابي الجليل أبو سعيد الخدري 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ - في صحيح البخاري برقم 7439:

قلنا: يا رسول الله، هل نرى ربنا يوم القيامة؟

قال: (هل تضارون في رؤية الشمس والقمر إذا كانت صحوا).

قلنا: لا، قال: (فإنكم لا تضارون في رؤية ربكم يومئذ إلا كما تضارون في رؤيتهما).

ثم قال: (ينادي مناد: ليذهب كل قوم إلى ما كانوا يعبدون، فيذهب أصحاب الصليب مع صليبهم، وأصحاب الأوثان مع أوثانهم، وأصحاب كل آلهة مع آلهتهم، حتى يبقى من كان يعبد الله، من بر أو فاجر، وغبرات من أهل الكتاب، ثم يؤتى بجهنم تعرض كأنها سراب، فيقال لليهود: ما كنتم تعبدون؟

قالوا: كنا نعبد عزير ابن الله، فيقال: كذبتم، لم يكن لله صاحبة ولا ولد، فما تريدون؟

قالوا: نريد أن تسقينا، فيقال: اشربوا، فيتساقطون في جهنم.

ثم يقال للنصارى: ما كنتم تعبدون؟

فيقولون: كنا نعبد المسيح ابن الله، فيقال: كذبتم، لم يكن لله صاحبة ولا ولد، فما تريدون؟

فيقولون: نريد أن تسقينا، فيقال: اشربوا، فيتساقطون، حتى يبقى من كان يعبد الله، من بر أو فاجر، فيقال لهم: ما يحبسكم وقد ذهب الناس؟

فيقولون: فارقناهم ونحن أحوج منا إليه اليوم، وإنا سمعنا مناديا ينادي: ليلحق كل قوم بما كانوا يعبدون، وإنما ننتظر ربنا، قال: فيأتيهم الجبار في صورة غير صورته التي رأوه فيها أول مرة، فيقول: أنا ربكم، فيقولون: أنت ربنا، فلا يكلمه إلا الأنبياء، فيقول: هل بينكم وبينه آية تعرفونه، فيقولون: الساق، فيكشف عن ساقه، فيسجد له كل مؤمن، ويبقى من كان يسجد لله رياء وسمعة، فيذهب كيما يسجد فيعود ظهره طبقا واحدا، ثم يؤتى بالجسر فيجعل بين ظهري جهنم).

قلنا: يا رسول الله، وما الجسر؟

قال: (مدحضة مزلة، عليه خطاطيف وكلاليب، وحسكة مفلطحة لها شوكة عقيفة، تكون بنجد، يقال لها: السعدان، المؤمن عليها كالطرف وكالبرق وكالريح، وكأجاويد الخيل والركاب، فناج مسلم وناج مخدوش، ومكدوس في نار جهنم، حتى يمر آخرهم يسحب سحبا، فما أنتم بأشد لي مناشدة في الحق قد تبين لكم من المؤمن يومئذ للجبار، وإذا رأوا أنهم قد نجوا، في إخوانهم، يقولون: ربنا إخواننا، كانوا يصلون معنا، ويصومون معنا، ويعملون معنا، فيقول الله تعالى: اذهبوا فمن وجدتم في قلبه مثقال دينار من إيمان فأخرجوه، ويحرم الله صورهم على النار، فيأتونهم وبعضهم قد غاب في النار إلى قدمه، وإلى أنصاف ساقيه، فيخرجون من عرفوا، ثم يعودون، فيقول: اذهبوا فمن وجدتم في قلبه مثقال نصف دينار فأخرجوه، فيخرجون من عرفوا ثم يعودون، فيقول: اذهبوا فمن وجدتم في قلبه مثقال ذرة من إيمان فأخرجوه، فيخرجون من عرفوا).

قال أبو سعيد: فإن لم تصدقوني فاقرؤوا: {إن الله لا يظلم مثقال ذرة وإن تك حسنة يضاعفها}.

(فيشفع النبيون والملائكة والمؤمنون، فيقول الجبار: بقيت شفاعتي، فيقبض قبضة من النار، فيخرج أقواما قد امتحشوا، فليقون في نهر بأفواه الجنة يقال له: ماء الحياة، فينبتون في حافتيه كما تنبت الحبة في حميل السيل، قد رأيتموها إلى جانب الصخرة، إلى جانب الشجرة، فما كان إلى الشمس منها كان أخضر، وما كان منها إلى الظل كان أبيض، فيخرجون كأنهم اللؤلؤ، فيجعل في رقابهم الخواتيم، فيدخلون الجنة، فيقول أهل الجنة: هؤلاء عتقاء الرحمن، أدخلهم الجنة بغير عمل عملوه، ولا خير قدموه، فيقال لهم: لكم ما رأيتم ومثله معه.

نسأل الله لنا ولكم في أن نكون ممن يشفع لا من يستشفع .. آمين

ـ[المسلم الحر]ــــــــ[06 - 03 - 10, 11:12 م]ـ

قال الحسن البصري: استكثروا من الأصدقاء المؤمنين فإن الرجل منهم يشفع في قريبه و صديقه فإذا رأى الكفار ذلك قالوا: (فما لنا من شافعين و لا صديق حميم)

هذه رسالة وصلتني اليوم

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير