تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابو حمدان]ــــــــ[23 - 03 - 10, 03:56 م]ـ

قلبت المواجع يااخي اه , بالله ماحالنا نحن اذا كان اهل الجنة هذا خوفهم , نسأل الله ان يحسن لنا خواتيمنا وان يمتنا على ملة الاسلام وان يتجاوز عنا.

ـ[السوادي]ــــــــ[24 - 03 - 10, 12:16 ص]ـ

جزاك اللهُ خيراً

ـ[أبو سعيد الكناني]ــــــــ[24 - 03 - 10, 12:39 ص]ـ

جزيت الجنة

ـ[أبو آثار]ــــــــ[25 - 03 - 10, 07:56 ص]ـ

الثبات عند الممات - (ج 1 / ص 150)

قال لما احتضر عمر بن عبدالعزيز قال

اخرجوا عني فلا يبقى أحد فخرجوا فقعدوا على الباب فسمعوه يقول مرحبا بهذه الوجوه ليست بوجوه أنس ولا جان ثم قال تلك الدار الآخرة نجعلها للذين لا يريدون علوا في الأرض ولا فسادا والعاقبة للمتقين ثم هدي الصوت فقال مسلمة لفاطمة قد قبض صاحبك فوجدوه قد قبض وغمض وسوى

ـ[أبو آثار]ــــــــ[25 - 03 - 10, 08:04 ص]ـ

العقود الدرية - (ج 1 / ص 384)

وإبن تيمية رحمه الله-

لما أخرج ما عنده من الكتب والأوراق حمل إلى القاضي علاء الدين القونوي وجعل تحت يده في المدرسة العادلية

وأقبل الشيخ بعد إخراجها على العبادة والتلاوة والتذكر والتهجد حتى أتاه اليقين

وختم القرآن مدة إقامته بالقلعة ثمانين أو إحدى وثمانين ختمة انتهى في آخر ختمة إلى آخر اقتربت الساعة إن المتقين في جنات ونهر في مقعد صدق عند مليك مقتدر ثم كملت عليه بعد وفاته وهو مسجى

كان كل يوم يقرأ ثلاثة أجزاء يختم في عشرة أيام هكذا أخبرني أخوه زين الدين

وكانت مدة مرضه بضعة وعشرين يوما وأكثر الناس ما علموا بمرضه فلم يفجأ الخلق إلا نعيه فاشتد التأسف عليه وكثر البكاء والحزن ودخل إليه أقاربه وأصحابه وازدحم الخلق على باب القلعة والطرقات وامتلأ جامع دمشق وصلوا عليه وحمل على الرؤوس رحمه الله ورضي عنه

ـ[أبو آثار]ــــــــ[25 - 03 - 10, 08:21 ص]ـ

أسد الغابة - (ج 1 / ص 1188)

ابوسفيان الانصاري:

لما حضرته الوفاة قال: لا تبكوا علي فإني لم أتنظف بخطيئة منذ أسلمت

ـ[إبراهيم بن سعيد بن سليمان]ــــــــ[29 - 03 - 10, 07:30 م]ـ

جزاكم الله خيرا، لقد وجتني نائما.

نسأل الله أن يبصرنا ويرزقنا حسن الخاتمة

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[11 - 04 - 10, 06:10 م]ـ

الإخوة الكرام / بارك الله فيكم جميعاً

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[11 - 04 - 10, 06:20 م]ـ

لما احتضر أبو بكر الصديق رضي الله عنه وأرضاه حين وفاته قال:

و جاءت سكرة الموت بالحق ذلك ما كنت منه تحيد

و قال لعائشة:

انظروا ثوبي هذين , فإغسلوهما و كفنوني فيهما , فإن الحي أولى بالجديد من الميت.

و لما حضرته الوفاة أوصى عمر رضي الله عنه قائلا:

إني أوصيك بوصية , إن أنت قبلت عني: إن لله عز و جل حقا بالليل لا يقبله بالنهار , و إن لله حقا بالنهار لا يقبله بالليل , و إنه لا يقبل النافلة حتى تؤدى الفريضة , و إنما ثقلت موازين من ثقلت موازينه في الآخرة بإتباعهم الحق في الدنيا , و ثقلت ذلك عليهم , و حق لميزان يوضع فيه الحق أن يكون ثقيلا , و إنما خفت موازين من خفت موازينه في الآخرة باتباعهم الباطل , و خفته عليهم في الدنيا و حق لميزان أن يوضع فيه الباطل أن يكون خفيفا.

ولما طعن عمر

.. جاء عبدالله بن عباس , فقال .. : يا أمير المؤمنين , أسلمت حين كفر الناس , و جاهدت مع رسول الله صلى الله عليه و سلم حين خذله الناس , و قتلت شهيدا و لم يختلف عليك اثنان , و توفي رسول الله صلى الله عليه و سلم و هو عنك راض.

فقال له: أعد مقالتك فأعاد عليه , فقال: المغرور من غررتموه , و الله لو أن لي ما طلعت عليه الشمس أو غربت لافتديت به من هول المطلع.

و قال عبدالله بن عمر: كان رأس عمر على فخذي في مرضه الذي مات فيه.

فقال: ضع رأسي على الأرض.

فقلت: ما عليك كان على الأرض أو كان على فخذي؟!

فقال: لا أم لك , ضعه على الأرض.

فقال عبدالله: فوضعته على الأرض.

فقال: ويلي وويل أمي إن لم يرحمني ربي عز و جل.

أمير المؤمنين عثمان بن عفان رضي الله عنه و أرضاه

قال حين طعنه الغادرون و الدماء تسيل على لحيته:

لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين.

اللهم إني أستعديك و أستعينك على جميع أموري و أسألك الصبر على بليتي.

ولما إستشهد فتشوا خزائنه فوجدوا فيها صندوقا مقفلا. ففتحوه فوجدوا فيه ورقة مكتوبا عليها (هذه وصية عثمان)

بسم الله الرحمن الرحيم.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير