تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

وهو عندي مجهول حتى في الذكورة والأنوثة وهذا من باب حكاية الواقع لا التهكم.

والله أعلم.

ـ[أبو اسحاق الصبحي]ــــــــ[12 - 03 - 10, 10:01 م]ـ

الأخ أبا قتادة دعك مما أنت فيه من كثرة الجدال

فالأخ محمد الحريص أتى لك بنصوص شيخ الأسلام

وأبطل لك دعوى الإجماع الذي أدعيته

فدعك مما انت فيه

ولا تكثر

فالمقال ليس فيه شئ وإعتراضك ساقط ولا دليل عليه إلا دعوى لا تقوم على سياق الدليل

وجزاك الله خيرا

ـ[أبو قتادة وليد الأموي]ــــــــ[12 - 03 - 10, 10:30 م]ـ

يا أخي: نص ابن تيمية رحمه في أرسطو وهو ليس من الطبائعيين أصلا!

وقد نقلت من النصوص وبينت من مذهبهم ما يحق بعده أن يكون كلامي ليس في دائرة الجدال.

وقال المقريزي في الخطط (4/ 149):"

فأما المخالفون لملة الإسلام فهم عشر طوائف: الأولى الدهرية والثانية أصحاب العناصر.

والثالثة الثنوية: وهم المجوس ويقولون بأصلين هما النور والظلمة ويزعمون أن النورهو يزدان والظلمة هوأهرمن ويقرّون بنبوّة إبراهيم عليه السلام وهم ثمان فرق: الكيومرتية أصحاب كيومرت الذي يُقال أنه آدم.

والزروانية أصحاب زروان الكبير والزرادشتية أصحاب زراداشت بن بيورشت الحكيم والثنوية أصحاب الإثنين الأزليين.

والمانوية أصحاب ماني الحكيم.

والمزركية أصحاب مزرك الخارجي.

والبيصانية أصحاب بيصان القائل بالأصلين القديمين.

والفرقونية القائلون بالأصلين.

وأنّ الشرخرج على أبيه وأنه تولد من فكرة فكرها في نفسه فلما خرج على أبيه الذي هوالإله بزعمهم عجز عنه ثم وقع الصلح بينهما على يد الندمات وهم الملائكة ومنهم من يقول بالتناسخ ومنهم من ينكر الشرائع والأنباء ويحكمون العقول ويزعمون أن النفوس العلوية تفيض عليهم الفضائل.

والطائفة الرابعة الطبائعيون. .................. "انتهى.

و ...............

وقال ابن عابدين في حاشيته رد المحتار:

قوله: الفلسفة) هو لفظ يوناني , وتعريبه الحكم المموهة: أي مزينة الظاهر فاسدة الباطن , كالقول بقدم العالم وغيره من المكفرات والمحرمات ط. وذكر في الإحياء أنها ليست علما برأسها بل هي أربعة أجزاء:

أحدها: الهندسة والحساب , وهما مباحان , ولا يمنع منهما إلا من يخاف عليه أن يتجاوزهما إلى علوم مذمومة.

والثاني: المنطق , وهو بحث عن وجه الدليل وشروطه ووجه الحد وشروطه , وهما داخلان في علم الكلام.

والثالث: الإلهيات , وهو بحث عن ذات الله تعالى وصفاته , انفردوا فيه بمذاهب بعضها كفر وبعضها بدعة.

والرابع: الطبيعيات , وبعضها مخالف للشرع , وبعضها بحث عن صفات الأجسام وخواصها وكيفية استحالتها وتغيرها , وهو شبيه بنظر الأطباء , إلا أن الطبيب ينظر في بدن الإنسان على الخصوص من حيث يمرض ويصح , وهم ينظرون في جميع الأجسام من حيث تتغير وتتحرك , ولكن للطب فضل عليه لأنه محتاج إليه.

وأما علومهم في الطبيعيات فلا حاجة إليها ا هـ.

و ...........

وقال النووي في المجموع:" (القسم الثالث)

النفل، وهو كالتبحر في أصول الأدلة، والإمعان فيما وراء القدر الذي يحصل به فرض الكفاية، وكتعلم العامي نوافل العبادات لغرض العمل لا ما يقوم به العلماء من تمييز الفرض من النفل، فإن ذلك فرض كفاية في حقهم، والله أعلم. فصل قد ذكرنا أقسام العلم الشرعي، ومن العلوم الخارجة عنه ما هو محرم أو مكروه أو مباح، فالمحرم كتعلم السحر فإنه حرام على المذهب الصحيح، وبه قطع الجمهور، وفيه خلاف نذكره في الجنايات حيث ذكره المصنف إن شاء الله تعالى، وكالفلسفة، والشعبذة، والتنجيم، وعلوم الطبائعيين، وكل ما كان سببا لإثارة الشكوك، ويتفاوت في التحريم، والمكروه كأشعار المولدين التي فيها الغزل، والبطالة "انتهى.

و ...............

قال الامام النووي في كتابه روضة الطالبين - جزء 3 ص 450 (النسخ من المكتبة الشاملة):

(فصل:

في المنهاج للإمام الحليمي أنه لا خلاف أن الإيمان ينعقد بغير القول المعروف

وهو كلمة لا إله إلا الله حتى لو قال لا إله غير الله أو لا إله سوى الله

أو ما عدا الله أو ما من إله إلا الله أو لا إله إلا الرحمن أو لا رحمن إلا الله أو لا إله إلا البارىء

أو لا بارىء إلا الله وان قوله أحمد أو أبو القاسم رسول الله كقوله محمد رسول الله

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير