تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

-50 - حكم زيادة – ومغفرته – عند رد السلام لا يصح جاء عن محمد بن حميد الرازي عن إبراهيم المختار وكلاهما لا يحتج به وتفرد به المختار عن شعبه , وثبت عن ابن عباس في الموطأ أن السلام: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

- 51 - حديث – أجر حجة تامة تامة- لا يصح وهناك من حسنه ولم يصححه أبو عيسى و طرقه ضعيفة لكن يستحب للإنسان أن يجلس ..

- 52 - الراويان عن أبي هريرة (أبو سعيد =كيسان= المقبري - وابنه سعيد بن أبي سعيد المقبري) وكلاهما ثقتان

53 - الأمر في منهج المتقدمين والمتأخرين- فيه سعة – لأن بعض الناس قد يتكلم في الطرف المقابل. ومنهج المتقدمين كالبخاري وكأحمد وكابن معين وأبي حاتم وأبي زرعة ومنهج المتأخرين يدخل فيه منهج الفقهاء والأصوليين وبعض من تأخر من أهل الحديث يسيرون منهج المتأخرين , وبيّن ابن دقيق العيد في حد الحديث الصحيح في الفرق بين المتقدمين والمتأخرين وعليه يبني الخلاف , وقال كذلك:إن الفقهاء والأصوليين لا يرون أن الشذوذ والعلة - علة ٌ في السند - والشذوذ والعلة عند المتقدمين علة ..

وتكلم ابن رجب عنها وأحيانا ًيفرق وكذلك ابن حجر ..

-54 - بالنسبة إلى كفارة اليمين تخرج من الطعام لا نقدا .. كما قال الله " من أوسط ما تطعمون أهليكم" إلا بالتوكيل فله أن يعطي الموكَّل مالا ثم يشتري الموكِّل طعاما ..

- 55 - حديث أبي بكرة في البخاري " ولا تعد " هذا يفيد أن المأموم إذا أدرك الإمام في الركوع فقد أردك الركوع وقد تكلموا برواية الحسن عن أبي بكرة أنه لم يسمع منه والصواب: أنه سمع منه. وله حديث آخر في تصريح السماع عن الحسن عن أبي بكرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال عن الحسن " إن ابني هذا سيد ولعل الله أن يصلح به بين طائفتين عظيمتين بين المسلمين

- 56حديث" اللهم اغفر للمسلمين ... الأحياء والأموات كان له بكل مسلم حسنة "لعل الأقرب أنه لا يصح

- 57 - إعراض البخاري عن حديث – توقيت الميقات – لأنه ليس على شرطه لأنه من رواية أبي الزبير عن جابر وقد صححه مسلم فوقت رسول الله ذا ت عرق ووافق توقيته توقيت عمر

58 - سكوت البخاري في تاريخه لا يفيد شيئا .. لأنه روى عن الضعفاء المشهورين وروى عن ثقات .. لكن سكوت المحدث عن الرواي فيه نوع تقوية عموما .. مثل ما قال ابو داود: ما سكتت عنه فهو صالح والمسألة فيها كلام مطول وخلاف

- 59 - هل ابن القيم محدث؟: ج: الإمام ابن القيم – من كبار اهل العلم في زمانه وهو من المحدثين وكتبه دليل على ذلك: كزاد المعاد فيكثر من الأحاديث ويخرجها ويذكر العلل وفي كتابه الفروسية ذكر قواعد مهمة في الحديث وتكلم على طريقة أهل العلم في التصحيح والتضعيف وانتقد بعض أهل العلم ويستأنس بحكمه – والصنعاني: من أهل العلم وله مؤلفات كثيرة وله شغف ويستأنس بحكمه على الحديث وكل ما راجع الشخص أكثر من عالم فإن هذا أولى وأحرى لأن هذا زيادة في التوثق

- 60 - رواية – فكلوا وادخروا وتصدقوا – صحيحة والسنة في الأضحية: أن يأكل منها الإنسان ويهدي منها وفي رواية لابن مسعود في الطبراني الكبير " قسم يأكل المضحى وقسم يهديه إلى أصحابه وأقربائه وقسم للفقراء والمساكين" ورفعه ضعيف ..

- 61 - لا يشترط الطهارة في قراءة القرآن من الجوال أو من حفظه – هذا في الحدث الأصغر- أما في الأكبر فيجب - أما مس المصحف فيشترط الطهارة من الحدث الأصغر والأكبر لحديث عمرو بن حزم: جاء من طرق ولعله حسن.

- 62 - الأحاديث الضعيفة لا يأخذ فيها في الفضائل .. ومن قال بها اشترط أن تكون تحت أصل عام وليست بشديدة ولا يجزم بنسبتها وفي الصحيح غُنية .. وأما أحاديث المغازي والسير ففيها تفصيل: إن كانت المسألة أخبارا وأحداثا فلا بأس ولذا أهل العلم ينقلون عن الواقدي وأثنى عليه ابن كثير في التاريخ مع أنه في الحديث لا يقبل بل- متروك- وأما إن كانت شيئا عن رسول الله فيشترط صحة الحديث ..

- 63 - الفأرة ليست نجسة العين لأن الرسول صلى الله عليه وسلم قال عن الهر: (من الطوافين عليكم والطوّافات) وقاس اهل العلم عليه الفأر ..

- 64 - حديث " الصلاة بسواك خير من سبعين صلاة بدون سواك " لا يصح. فيه معاوية بن يحيى الصَّدَفِي وابن القيم لم يحسنه تكلم عليه في المنار المنيف

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير