- والدليل: قال ربنا عزوجل في قصة إبراهيم الخليل في ذبح ابنه قال الله: -فلما اسلما وتله للجبين وناديناه أن يإبراهيم أن قد صدقت الرؤيا - فصار التصديق بعدما عمل .. لأنَّ التصديق لا يكون إلا بعد العمل.
وقال الشاعر: لو كان حبك صادقا ً لأطعته
- 86 - ينبغي للإنسان أن لا يصليَ الفجر إلا بعد عشرين دقيقة فيخبر بناته وأهله والصغار بعد مضي عشرين دقيقة من التقويم.
- 87 - ذكر العلماء من سمعوا من سماك .. فبحسب الراوي فشعبة والثوري من كبار تلاميذه .. وكل روا ينقسم إلى ثلاثة أقسام 1 - من أخذ العلم قديما 2 - الوسطى 3_ من أخذ العلماء أخيرا ..
- 88 - حديث" لو كان بعدي نبي لكان عمر " رواه الترمذي وفيه ضعف
- 89 - ما حكم شراء سيارة بطريقة الإستئجار المنتهي بالتمليك بدفعة أولى دون دفعة أخيرة علما أنها عن طريق بنك الراجحي؟ ج: ذهبت أكثر اللجنة إلى المنع وبعضهم جوزها فينبغي للإنسان أن لا يفعل هذا الشيء
- 90 - س: إذا تبولت يخرج مني شيء أبيض ويستمر نحوا من أربعين دقيقةفهل أعتبر كمن به سلس وينقطع قبل خروج الوقت فهل أستيقظ باكرا ً لصلاة الفجر؟ / ج: هو الودي وهوأقرب إلى من به سلس بول فيتوضأ عند دخول وقت الصلاة حتى لو خرج منه شيء والأفضل أن يضع في ذكره خرقة / فاتقوا الله ما استطعتم
- 91 - س: أنا من لبنان والمسجد الذي في قريتي يؤمه أشعري يصرح أن الله ليس في السماء /ج: إذا أمكن صلاتهم في مسجد آخر فهو الأولى / وإن كان يخشى من شقاق ونزاع وضعف فجائز وجاء في الحديث " يصلون لكم أي: الأئمة فإن أصابوا فلكم ولهم وإن أخطئوا فلكم أي الصواب وعليهم أي الخطأ
- 92 - س: مسجد بُني من رجل أكثر ماله بنك ربوي / ج
: الإثم عليه والأصل أن يبني المساجد بالأموال الطيبة والإثم على من تعمد
- 93 - أُمر رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يسجد على سبعة أعظم .. متفق عليه لكن ما يقال لمن وضع جبهته ولم يضع أنفه نسيانا فلا يقال يسجد للسهود لكن لو لم يضع الأنف والجبهة فلم ينطبق أنه ساجد / وكذلك لو رفع أحد رجليه فيكون مخلا بالواجب ولا يسجد للسهو / .. والله أعلم
- 94 - أبو عبد الله الحاكم ينص كثيرا على الرواة الذي أخرج لهم مسلم هل خرج لهم احتجاجا أو متابعة واستشهادا .. وكذا ابن حجر كثيرا ما ينص على رواة البخاري / وكذا الذهبي ينص أنه احتج به البخاري أو لم يحتج / أو بالتتبع فإن وجدنا راويا ذكر في الصحيح في مرات كثيرة احتاجا دون متابع فهو احتجاج.
- 95 - لا بدَّ من " تحفة الأشراف وإتحاف الخيرة " لطالب الحديث فـ" تحفة الأشراف " في الكتب الستة و" إتحاف الخيرة " في المسانيد وصحيح ابن خزيمة والطحان والحاكم والمستدرك والدارقطني والجارود ومسند الإمام أحمد وابن عوانة فهي كتب مهمو مع أنها أطرف لكن يبين من خرجه .. هل رواه البخاري أو النسائي أو مسلم وكذا إتحاف الخيرة او نرجع إلى / تلخيص الحبير / أو نصب الراية للزيلعي / وتنقيح التحقيق لابن عبد الهادي التي تعتني بالتخريج /
- 96 - حديث " المقدام بن معدي كرب" للشهيد ستة خصال: يغفر له في أول دفعة من دمه ويرى مقعده من الجنة ويأمن من عذاب القبر ... " رواه ابن ماجه والترمذي. ولا بأس بإسناده وقد وقع اختلاف في بعض ألفاظه
- 97 - اللقيا تثبت بالاجتماع .. وأحيانا يكون لقاء دون سماع مثل الأعمش يقول: رأيت أنسا لكنه لم يسمع منه وكعطاء هل سمع من ابن عمر او رآه .. اختلف الحفاظ .. فالأصل في اللقاء ثبوت السماع ولكن قد يكون لقاء دون سماع \
وما قاله مسلم: هذا في الراويين الذين لم يأت دليل أنه أنهما لم يلتقيا وإنما لقائهما محتمل وقد روى أحدهما عن الآخر وليس هناك دليل أنه لم يسمع منه فمسلم يحمله على السماع والإتصال بخلاف البخاري فلا بد من ثبوت اللقاء وهذا بسبب الإرسال .. هذا في الطبقات المتقدمة .. أما طبقات المتأخرة الأمر فيها واضح .. أما المتقدمة فهي التي يكثر الإرسال تجد التابعي يروي عن صحابي ولم يسمع منه .. كالحسن البصري روى عن جابر وأبي هريرة ولم يسمع منهما .. فيقال: ثقة يرسل
¥