تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

171 - حديث في فضل صلاة الإشراق " من صلى الصبح ثم جلس يذكر الله إلى طلوع الشمس ثم صلى ركعتين كتب له أجر حجة وعمرة تامة تامة " الأصح أنه ضعيف وضعفه أبو عيسى وابن حبان وجميع طرقه ضعيفة وهناك حديث في صحيح مسلم " عن سماك أنه كان يجلس بعد صلاة الصبح حتى تطلع الشمس حسنا "ً ولأبي داود حسناء " وكان النبي يجلس ولم يُذكر أو يشتهر أنه كان يصلي ركعتين , وكانت عائشة رضي الله عنها تجلس بعد الفجر في رمضان تقرأ القرآن فإذا طلعت الشمس نامت ولكن من السنة أن يبقى الإنسان .... ولم يذكر أنه صلى البتة .. واذا ارتفعت فيصلي الضحى ..

172 - ما الفرق بين أخرجه ورواه؟ ج: لا فرق

173 - رواية – وامعتصماه – في القصة المشهورة في غزوة عمورية , والله أعلم بصحتها, والأصل أن يستغيث الإنسان بربه لقوله تعالى " له دعوة والذين يدعونه من دونه لا يستجيبون لهم بشيء" وقال " إن اللذين تدعون من دون الله عباد أمثالكم فادعوهم فليستجيبوا لكم " ويوجه أن كلام المرأة تريد أن يصل الكلام إلى المعتصم حتى يخلصها من الأسر ..

والاستغاثة بالمخلوق لا بدَّ له من ثلاث شروط:

1_ أن يستطيع أن يساعده ويعينه في مهاجمة اللصوص أو الغرق

2 - أن يكون حيّا

3_ أن يكون حاضرا ً

174 - حديث " لا تمارضوا فتمرضوا" – ضعيف –

175 - الغالب أنّ الشعبي والبصري يرسلان أما الشعبي فيرسل والغالب أن البصري يرسل وأحيانا يدلس ...

176 - حديث " من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه " مرسل من حديث الزهري عن زين العابدين وأخطأ قرة بن عبد الرحمن فرواه عن الزهري عن أبي سلمة عن أبي هريرة وإلا فالصواب إرساله ...

177 - حديث " من سئل عن علم فكتمه ألجمه الله بلجام من نار " يتقوى بجموع طرقه ويكون: لا بأس به ويصل لدرجة الحسن

178 - " كل أمر لا يبدأ فيه بحمد الله ... " مرسل أخطأ قرة بن عبد الرحمن فجعله عن الزهري عن أبي سلمة عن أبي هريرة .. وقواه النووي وابن حبان والصواب: إرسالة ورجحه جمع من الحفاظ

178 - زيادة – يحيى ويميت- في التهليل دبر الصلوات غير صحيحة.

179 - التصحيف في الإسناد والمتن: هناك منه من يضعف الحديث كابن لهيعة ومنه شيء يسير مثل مراسيل شعبة تساهل في أسماء رواته فعلى حسب الإكثار

180 - حديث" لا يؤمن أحدكم حتى يكون هواه تبعا لما جئت به " لا يصح تفرد به نعيم بن حماد الخزاعي ونعيم يخطأ كثيرا ..

181 - أسهل طريقة في جمع شواهد الحديث من خلال الرجوع إلى كتب الحديث وخاصة– الأطراف من تحفة الأشراف للمزي- وكتاب الحافظ ابن حجر " أطراف المسند "

182 - حديث " المرائي في أكله كالمرائي في دينة " باطل

183 - أبو حنيفة من أجلة أهل العلم واشتغل بالفقه أكثر من الحديث فلم يضبط الحديث , فتكلم بعض المحدثين في ضبطه كالبخاري وابن عدي والعقيلي وغيرهم , وذكر ابن رجب قاعدة في شرح العلل: إن الفقهاء لا يحفظون أسانيد الحديث , مع أن هناك من يتقن كليهما كالبخاري وأحمد والشافعي

184 - حديث" تنظفوا فإن الإسلام نظيف " لا يصح وكذا " النظافة من الإيمان"صححته البلدية " للعلوان"

185 - معنى – فلان من الطبقة السادسة – على حسب تقسيم ابن حجر والطبقة: وحدة زمانية مقاربون في السن والإسناد فجعل الصحابة طبقة هذا في التقريب , وجعل التابعين أربع طبقات: ثم كبار التابعين كعلقمة ومسروق وابن المسيب ثم الوسطى كابن سيرين والحسن البصري ثم الأصغر كقتادة , ثم الأصغر صغار كالأعمش ثم كبار أتباع التابعين كابن عون والسابعة الوسطى من أتباع التابعين كهشيم الدستوائي ثم صغار أتباع التابعين ثم التاسعة صغار أتباع التابعين كابي داود الطيالسي ثم العاشرة كاحمد بن المديني وابن معين والحادي عشر كالبخاري, والثاني عشر كالنسائي

186 - حديث " أطعم الله من أطعمنا وسقا الله من سقانا " رواه مسلم من حديث المقداد ويقال قبل الأكل فلما لم يجد نصيبه قالها .. فأراد المقداد أن تنطبق عليه الدعوة فحلب للنبي صلى الله عليه وسلم , فتقال كما لو تأخر مثلا ً في الإتيان بالطعام.

187 - حديث" من طاف بالبيت اسبوعا كان له كعتق رقبة " جاء من حديث عطاء بن السائب عن أبيه عن عبد الله بن عمرو بن العاص ولا بأس بإسناده وجاء من حديث المنكدر التيمي شاهدا ً- وهو من كبار التابعين – رواه الطبراني في الكبير يقوى بشاهد المنكدر

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير