218_ أصح الكتب بعد الشيخين من كتب السنن: النسائي فهو أصح من أبي داود والترمذي وابن ماجه ومن ابن خزيمة وابن حبان فالنسائي كثيرا ما يعلل في الأخبار المعلولة وغالبا ً: ما يسكت عنه فهو صحيح , والغالب في ابن خزيمة وابن حبان والجارود الصحة وهناك أخبار غير صحيحة , وفي الحاكم أحاديث كثيرة منكرة باطلة وفيه أحاديث صحيحة , والغالب في كتب السنن الصحة لكن َّ أحاديث ابن ماجه أكثرها ضعفا ..
219_ حديث " المرأة تضم نفسها في حالة السجود " رواه أبو داود ولا يصح
220_ حديث" المرأة أقرب ما تكون من رحمة ربها وهي في قعر زوجها درجة " في إسناده بعض النظر لكن لا شك أن الصلاة في بيتها أفضل
212_ قول النبي لعمر " لا تنسنا من صالح دعائك " رواه الترمذي وفيه عاصم بن عبيد الله وهو ضعيف , وأصل القصة في البخاري من حديث عبيد الله عن نافع عن عمر أنه أراد أن يعتكف بالمسجد الحرام فقال عليه الصلاة والسلام: أوف بنذرك.
222_ المعوذتين في الركعة الأخيرة من صلاة الوتر فالحديث ضعيف – ضعفه - أحمد وابن معين , والصحيح: الاقتصار على سورة الإخلاص
223_ حديث" دم عفراء أحب إلى الله من دم ٍ سوداوين " لا أذكر صحته
224_ حديث " ربنا ولك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك وعزة جلالك " عند الرفع من الركوع " ضعيف
225_ حديث " المعدة بيت الداء " هذا من كلام طبيب العرب الحارث بن كلََدة
226_ حديث " من لم يحدث نفسه بالجهاد يوشك أن تصيبه قارعة قبل يوم القيامة " لا أذكر صحته
227_قول النبي " صلوا في نعالكم " تدخل فيه المرأة قياسا ً على الرجال وهن شقائق لهم
228_ كتاب " النكت لابن حجر" هو في صناعة الحديث ويذكر أحيانا بعض الرواة كالمدلسين أو الضعفاء , والأصل أنّه في الصناعة.
229_ قبول الزيادة الثقة مطلقا ليس من " منهج المتقدمين"وإنما منهج المتقدمين" أنهم يقبلونها بالقرائن ..
230_ حديث سليمان بن مهران عن سليمان بن ميسرة عن طارق بن شهاب عن سلمان في قصة "الذباب " موقوفا على سلمان " وجاء من غير طريق الأعمش , وهو موقوف كما رواه ابن أبي شيبة وأحمد في الزهد وأبو نعيم في الحلية , وذكره الإمام ابن القيم مرفوعا وذكره الشيخ محمد بن عبد الوهاب مرفوعا والذي يبدوا أنّه أخذه من ابن القيِّم , والذي أنَّ ابنَ القيّم قد أخطأ.
231_ حديث " أن النبي عليه الصلاة والسلام كان في التشهد ينظر إلى السبابة " هو السنة
232_ حديث" قراءة الأخلاص ثلاث مرات دبر الصلوات " ليست من أذكار الصباح المساء ولا الصلوات لأن الخبر في الترمذي ضعيف وقوّها النووي رحمه الله , وتقرأ المعوذات - الفلق الناس - دبر كل صلاة وفي المساء والصباح ثلاثا ثلاثا
233_ يروي سعيد بن أبي سعيد المقبري عن أبي هريرة وكذلك أبو سعيد المقبري فيروي عن أبي هريرة
234_حديث" لا يدخل الجنة ولد الزنا " رواه عبد الله بن عمرو بن العاص وفيه نظر وهو محمول إذا فعَل فِعْل والديه ونحوه
235_ يجوز المسح على الكنادر في الصحراء مع لبس الجوربين إن كانت تغطي الكعبين وإلا فيمسح على الجوارب
236_ حديث " الزاني والزانية يعذبان بنصف عذاب هذه الأمة " ضعيف
237_ الراوي أبي كريمة بن مسلم التميمي لا أعرفه ..
238_ حديث" رفع اليدين مع كل تكبيرة في الصلاة " جاء عند النسائي وهي شاذة والصواب في المواطن الأربع وهن: في تكبيرة الإحرام وعند الركوع والرفع من الركوع والقيام من التشهد الأول ..
239_ شروط النسخ في الحديث واحد من أمرين: 1 - إما أن يأتي صراحة كزيارة القبور 2 - أو لا يمكن الجمع بينه وبين الأخبار الأخرى فننسخ خاصة إذا وجدت قرائن , مثل: الجنابة وهو صائم فهو منسوخ أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يدركه الفجر وهو صائم , فالجمع مقدم ثم نذهب إلى النسخ.
240_قول بعض الناس " إن الله خلق النبي عليه الصلاة والسلام من نور وجعل النور في ظهر آدم ثم انتقل من صلب نبي إلى نبي " باطل ويرد عليه بالقرآن الكريم والسنة النبوية وأنَّ الله عزوجل خلق آدم من تراب ٍ والنبي عليه الصلاة والسلام من سلالته
¥