255 - حديث" خير الأسماء ما عبد وحمد " ضعيف والصحيح في مسلم " أحب الأسماء إلى الله: عبد الله وعبد الرحمن " والتسمية تنقسم إلى أقسام 1 - عبد الله وعبد الرحمن ثم 2 - أسماء الأنبياء 3 - الأسامي الجميلة كسهل فقال النبي " سهل عليكم امركم."ثم 4 - الأسماء القبيحة فلا ينبغي التسمي بها كتغييره من حزن إلى سهل .. فقال حفيده سعيد " ما زالت الحزونة فينا " ثم 5 - الأسماء التي تحمل معاني التزكية وهي على قسمين 1 - أسماء استحبها الشارع كصالح وعبد الله 2 - أسماء لم يستحبها كبّرة فغيرها النبي عليه الصلاة والسلام إلى زينب ثم6 - أسماء الكفار كـ عبد علي أو عبد حسين أو عبد النبي فلا يجوز , وغيّر النبي عليه الصلاة والسلام اسم عبد الكعبة إلى عبد الرحمن بن عوف وأبي هريرة من عبد شمس إلى عبد الرحمن.
256 - حديث" سبحان الذي يسبح الرعد بحمده " عند سماع الرعد جاء من حديث عروة بن الزبير ولم يثبت مرفوعا.
257 - حديث" لا تصل إلى سترة " الصلاة إلى السترة "سنة مؤكدة "وجاءت أحاديث كثيرة في استحبابها وهي ثلثي ذراع تقريبا ..
258 - الزيادة في الركوع" خشع لك سمعي وبصري ومخي وعظمي وعصبي وما استقلت به قدمي " لا بأس بإسناده قلت ُ " ولفظ خشع لك سمعي وبصري ومخي وعظمي وعصبي في دعاء الركوع " في صحيح مسلم.
259 - شرطي في الإجازة: الإسلام , وأهل العلم يتوسعون في الإجازة والمقصود: بقاء سلسلة الإسناد إلى الرسول صلى الله عليه وسلم .. وقد أجزت ُ كل من أراد َ الإجازة منّي.
260 - حديث الوليد بن مسلم عن جريج علي أنه قال للنبي صلى الله عليه وسلم " إن القرآن يتفلت من صدري فقال: اقرأ سورة كذا وكذا حتى إذا قراتها حفظت القرآن " فيه نكارة وغريب .. والوليد بن مسلم: إمام حافظ ويدلس تدليس الإسناد والتسوية والشيوخ ..
261 - الزبيدي وشعبة بن أبي حمزة وسفيان بن عيينة في الزهري يقدمون على ابن جريج , وابن جريج: إمام عالم.
262 - حديث " اللهم اجعلها رياحا ولا تجعلها ريحا " ضعيف والثابت "اللهم إني أسألك خير هذه الريح وخير ما فيها وخير ما أوصلت به وأعوذ بك من شرها وشر ما فيها وشر ما أوصلت به " أو كما قال. تقال عندما تشتد الريح
263 - معنى "الصناعة الحديثية " التكلم في العلل والجرح والتعديل وتصحيح الأخبار وتضعيفها
264 - حديث مروان بن الحكم عن عروة بن الزبير عن بسرة بن صفوان " من مس ذكره فليتوضأ " صحيح ويجمع بينه وبين حديث قيس بن طلق عن أبيه طلق بن علي الحنفي – الاستحباب – وهنا قاعدة: العمل بين النصوص ولا نعدل إلى الترجيح حتى نجمع بينهما .. لأن الخوارج ذهبوا إلى أحاديث الوعيد وتركوا النصوص الأخرى وذهب المرجئة لأحاديث الرجاء وتركوا النصوص التي تفسرها وهكذا الفرق الضالة , فأهل السنة أخذوا بجميع النصوص ..
265 - حديث" نباش القبور " لا أعرفه .. لكن نباش القبور الذي يحفر حتى يأخذ الكفن وحصلت قصص متعددة ويذكرها أهل العلم في المواعظ
267 - حديث النهي" عن الشرب قائم " كما في حديث أنس وأبي هريرة وجاء" من شرب قائما فليستقيئ .. " تكلم عليه ولكن بجموع طرقه أنه ثابت وشرب النبي صلى الله عليه وسلم" دال على لخصوصية " وقال ابن القيم: إنه يحرم لحديث " قال لرجل قه .. ! قال ولم؟ قال النبي صلى الله عليه وسلم: أتحب ان يشرب معك الهر؟! شرب معك مَن أشد مِن الهر الشيطان " والنبي صلى الله عليه وسلم معصوم أن يشرب معه الشيطان وقال أكثر أهل العلم: إنه يكره والصحيح الحرمة.
268 - الرواية عن أبي هريرة لا عن معاذ بن جبل " لبيك إله الحق " بعد الإحرام من الميقات عند النسائي وهي زيادة قوية.
269 - حديث " ليس يندم أهل الجنة على شيء إلا ساعة لم يذكر اسم الله فيها " جاء الحديث ولا أدري عن صحته
270 - المتابعات "يكون في الحديث الواحد والراوي الواحد والشواهد " كـ حديث عبد السلام بن حرب عن قصي عن سعيد بن جبيرعن ابن عباس في حديث عائشة " " فيتعبر شاهد إذا اختلف الراوي وحديث" من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار" جاء عن جمع من الصحابة وبعضها يشهد لبعض.
¥