271 - حديث" لو وضعت لا إله إلا الله في كفة والسموات والأرضين في كفة لمالت بهن لا إله إلا الله ... " هذا الجزء صحيح وله شاهد من حديث عبد الله بن عمرو بن العاص , وأول احديث جاء من رواية درّاد وفيه ضعف " وذكر الشيخ محمد بن عبد الوهاب هذا الحديث "وأحيانا ً يذكر أحادي ث ضعيفة لكن لها شواهد من القرآن والسنة من حيث المعنى , والمصنفون في التوحيد على قسمين 1 - أن يقتصر على الأحاديث الصحيحة مثل البخاري ومسلم والتوحيد لابن خزيمة 2 - يذكرون أحاديث من الكتاب والسنة ثم يذكرون أحاديث فيها ضعف من باب الشواهد مثل: فعل الدرامي واللالكائي ومثل ابن أبي شيبة في كتابه العرش والشيخ محمد بن عبد الوهاب
272 - حديث " رحم الله امرءا صلى قبل العصر أربعا " غريب فيه ضعف من حديث ابن عمر وقد صححه ابن خزيمة ورواه أبو داود وأصح منه حديث أبي إسحاق السبيعي عن عاصم بن ضمرة عن علي رضي الله عنه "أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يصلي قبل العصر أربعا ". وهذا فعل وهو أصح ..
273 - علي بن المديني تابع أبا دؤاد , وسجنَ المدينيَّ وقال بخلق القرآن مكرها ً أفرج أبو دؤاد عنه ويقول المديني نفسه: من قال إن القرآن مخلوق فهو كافر ولامه أهل العلم في أنه داهن أبا دؤاد
274 - حديث " صاحب الشجة .. قتلوه قتلهم الله " في إسناده نظر
275 - حديث فيمن نظر إلى المرآة فقال " اللهم إنك أحسنت خلقي فحسن خلقي"فيه نظر
276 - حديث الخروج من المنزل "بسم الله توكلت على الله ,, الحديث " جاء من رواية ابن جريج عن إسحاق بن أبي عبد الله بن أبي طلحة عن أنس .. قال جريج: حُدثت فهو معلول لكن له شواهد وهو ثابت لغيره بمجموع طرقه
277 - حديث" التجارة تسع عشرة رزق" غير صحيح ..
278 - حديث" من تعزى بعزاء الجاهلية فعضوه بهن ِ أبيه ولا تكنوا " رواه الإمام أحمد من حديث أبي بن كعب ولكن نذكر فيما سبق أنه وقع في سنده اختلاف مع أن ظاهره الصحة.
279 - سنة الإبراد: تأخير الظهر حتى تنكسر شدة الحر وهي سنة باقية لكن انتفت العلة اليوم
280 - وضع الأصابع في الأذن " غير متواتر" وكان ابن عمر لا يضع أصبعيه في أذنيه ولم يثبت أن بلالا وضع إصبعيه في أذنيه - جاء حديث في الترمذي وضعفه البخاري والدارمي - إنما ورد انه وضع يديه في غير النداء .. والشهرة ليست بحجة والأحسن عدم فعله ثم وضع الأصابع في الأذنين ليُعلى صوت المؤذن ..
281 - أبو حاتم في الزهد غير موجود .. ولكن ما أدري لعله طبع ومن علم حجة على من لم يعلم
282 - يقرأ طالب العلم ب1 - التمييز للإمام المسلم 2 - العلل الكبير 3 - علل الدارقطني 4 - العلل لأبي حاتم وهو من أصعب الكتب لأنه يقول هذا منكر دون أن يشرح , فإذا أكثر من القراءة عرف ما يَقصد به الأئمة! ..
283 - حديث "قصوا سبالاتكم ولا تشبهوا باليهود " لا أعرفه ولعله يقصد حديث جابر "كنا نعفي سبالنا إلا في حجة أو عمرة " والسبال: طرف الشوارب و لا بأس بإسناده .. وحديث أبي أمامة " وفروا عتانينكم وخالفوا اليهود " ولا بأس بإسناده ..
284 - لا يوجد حديث يتفرد به بلد عن بلد مطلقا ويكون ضعيفة .. ولكن لا شك هناك أحاديث تفرد به بلد عن بلد وهي ضعيفة أما مطلقا فلا! .. وأخشى أن يُنسب إلي بفهمه ذلك .. وأنا أنبه نفسي وإخواني على مسألة الفهم ..
285 - يلزم عند الحكم على الحديث أن تجمع طرقه
286 - حديث" إنما الأعمال بالنيات" صحيح وقد تلقته الأمة بالقبول وليس الغرابة ضعيفة دائما فهناك غريب صحيح وهناك غريب ضعيف وأحيانا تكون الغرابة: علًّةٌ في الحديث ولكن ليس دائما فيجب أن ينتبه لهذا!
287 - تدليس "سفيان الثوري " أقل من تدليس " هشيم الدستوائي " وهشيم مكثر من التدليس ومن أراد أن يعرف إكثاره فليرجع إلى كتاب – العلل ومعرفة الرجال – للإمام أحمد برواية ابنه عبد الله وقال البخاري: سفيان مقل من التدليس ... وكثير من تدليس الثوري في الشيوخ
288 - حديث عائشة " كان النبي ينام ولا يمس ماءا " أنكره كبار الحفاظ كمسلم وإن كان هناك من قواه والصواب انه معلول .. أخطأ فيه أبو إسحاق السبيعي واللفظ الصحيح حديث عائشة أنها سُألت؟ هل كان رسول الله يغتسل إن كان على جنابة قالت " لا .. كان أحيانا يتوضأ وينام أو يغسل فينام " فاخطأ أبو إسحاق السبيعي .. فالصواب الذي يستفاد منه أن يتوضأ قبل أن ينام أو يغتشل قبل أن ينام
¥