تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

الكل يرويه عن شعبة عن العلاء عن ابيه عن ابي سعيد الخدري بلفظ: [محمد بن ابي عدي: إزرة المؤمن إلى أنصاف الساقين, عفان: إزرة المؤمن إلى نصف الساق , الطيالسي - عمرو بن مرزوق: إزرة المؤمن أو قال المسلم إلى أنصاف الساقين, ابي عوانة: إزرة المسلم إلى أنصاف الساق , حفص - غندر: إزرة المسلم إلى نصف الساق (حفص: عون المعبود: (المؤمن) (المسلم)[عفان- أبي عوانة- حفص بن عمر- غندر: ولا حرج أو لا جناح فيما بينه وبين الكعبين , محمد بن أبي عدي: لا جناح أو لا حرج عليه فيما بينه وبين الكعبين]، [محمد بن ابي عدي: ما كان أسفل من ذلك فهو في النار، عفان-حفص: ما كان أسفل من الكعبين فهو في النار (رياض الصالحين: فما كان اسفل ... , في نسخ اخرى سنن ابي داود: و ما كان .... )، الطيالسي: فما أسفل من ذلك ففي النار , ابي عوانة: ما كان أسفل من الكعبين في النار, عمرو بن مرزوق: وما أسفل من ذلك ففي النار , غندر: فما كان أسفل من ذلك ففي النار,] , [محمد بن ابي عدي-الطيالسي -عمرو بن مرزوق: لا ينظر الله إلى من جر إزاره بطرا, عفان: ومن جر إزاره بطرا لم ينظر الله , أبي عوانة- حفص-غندر: من جر إزاره بطرا لم ينظر الله إليه, (رياض الصالحين: و من جر .... )].

و اخرجه النسائي في الكبرى عن علي بن حجر عن إسماعيل بن إبراهيم عن أبيه، عن أبي سعيد بلفظ إزرة المؤمن إلى أنصاف الساقين، لا جناح عليه فيما بينه وبين الكعبين فما أسفل من الكعبين ففي النار لا ينظر الله إلى من جر إزاره بطرا.

و في أحاديث إسماعيل بن جعفر عن العلاء عن ابيه عن ابيه عن ابي سعيد الخدري بلفظ: إزرة المؤمن إلى أنصاف الساقين، فلا جناح عليه فيما بينه وبين الكعبين، فما كان أسفل الكعبين ففي النار، لا ينظر الله يوم القيامة إلى من جر إزاره بطرا.

و تفرد زيد بن انيسة فرواه عن العلاء عن نعيم المجمر عن بن عمر رضي الله عنهما و اخرج له من هذا الطريق الطبراني عن أحمد بن إسحاق الخشاب الرقي،عن عبد الله بن جعفر الرقي، عن عبيد الله بن عمرو، عن زيد بن أبي أنيسة عن نعيم المجمر عن بن عمر بلفظ إزرة المؤمن إلى أنصاف ساقيه، ولا جناح عليه فيما بينه وبين الكعبين، وما أسفل من الكعبين في النار

و أحمد بن خليد عن عبد الله بن جعفر الرقي عن عبيد الله بن عمرو، عن زيد بن أبي أنيسة عن نعيم المجمر عن بن عمر بلفظ إزرة المؤمن إلى أنصاف ساقيه، ولا جناح عليه فيما بينه وبين الكعبين، ومن جر ثوبه من المخيلة لم ينظر الله إليه "

و كذلك النسائي عن عبد الرحمن بن عبد الله بن عبد الحكم عن علي بن معبد عن عبيد الله بن عمرو عن زيد بن انيسة عن العلاء عن نعيم المجمر عن بن عمر بلفظ إزرة المؤمن إلى أنصاف ساقه ليس عليه جناح فيما بينه وبين الكعبين ما أسفل من الكعبين في النار من جر ثيابه خيلة لم ينظر الله إليه ".

و في معجم الطبراني عن محمد بن عبدوس و في معجم بن المقرئ عن محمد بن عبد الرحمن الأرزناني عن محمد بن جعفر الإمام بدمياط كل منهما عن علي بن الجعد عن ورقاء بن عمر، عن العلاء بن عبد الرحمن، عن أبيه عن ابي سعيد الخدري و لفظيهما: الطبراني: إزرة المؤمن إلى نصف الساق، ولا جناح عليه فيما بينه وبين الكعبين، أو أسفل من الكعبين، لا ينظر الله إلى من جر إزاره بطرا، ابن المقرئ إزرة المؤمن إلى نصف الساق، ولا جناح عليه ما بينه وبين الكعبين، ما أسفل الكعبين ففي النار.

قال الطبراني "لم يرو هذا الحديث عن ورقاء إلا علي بن الجعد" , لكن الظاهر انه رواه الصمد بن النعمان عن ورقاء في الفوائد الشهير بالغيلانيات لأبي بكر الشافعي:

عن محمد (و هو محمد بن غالب) قال: حدثني عبد الصمد (بن النعمان)، حدثني ورقاء، عن العلاء بن عبد الرحمن، عن أبيه عن ابي سعيد و ابي هريرة عن رسول الله عليه الصلاة و السلام إزرة المؤمن إلى أنصاف الساق لا جناح عليه فيما بينه وبين الكعبين، ما أسفل من الكعبين في النار، لا ينظر الله تعالى إلى من جر إزاره بطرا. و السند حسن

و ورقاء هو ورقاء بن عمر بن كليب اليشكري و يقال الشيباني ابو بشر الكوفي صدوق و في حديثه عن منصور لين.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير