تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

و بن الجعد هو علي بن الجعد بن عبيد الجوهري البغدادي الهاشمي صاحب المسند و لم اجد رواية عن ورقاء في مسنده و هو من شيوخه

وعبد الصمد بن النعمان شيخ بغدادي بزاز روى عن عيسى بن طهمان وشعبة وطائفة وعنه عباس الدوري وتمتام وأحمد بن ملاعب وآخرون وثقه ابن معين وغيره وقال الدارقطني ليس بالقوي توفي سنة 216

سير اعلام النبلاء

ووثقه ابن حبان أيضاً والعجلي، كما في " اللسان "، فهو حسن الحديث على أقل الأحوال

و محمد بن غالب هو الإمام، المحدث، الحافظ، المتقن أبو جعفر، محمد بن غالب (الجزء رقم: 13) - ص 391 - ابن حرب، الضبي البصري، التمار التمتام، نزيل بغداد.

ولد سنة ثلاث وتسعين ومائة.

وسمع: أبا نعيم، ومسلم بن إبراهيم، والقعنبي، وعفان بن مسلم، وعبد الصمد بن النعمان، وأبا حذيفة النهدي، وعمرو بن مرزوق، ومسددا، والحوضي، وطبقتهم.

حدث عنه: أبو جعفر بن البختري، وإسماعيل الصفار، وعثمان بن السماك، وأبو سهل القطان، وابن كوثر البربهاري، وأبو بكر الشافعي، وخلق كثير.

قال الدارقطني: ثقة مأمون، إلا أنه كان يخطئ. وقال في موضع آخر: ثقة، مجود، سمعت أبا سهل بن زياد، سمعت موسى بن هارون يقول في حديث محمد بن غالب، عن الوركاني، عن حماد الأبح، عن ابن عون، عن ابن سيرين، عن عمران بن حصين: أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: .... شيبتني هود وأخواتها إنه حديث موضوع. سير اعلام النبلاء

و ابن عبدوس ابن عبدوس الإمام، الحجة، الحافظ، أبو أحمد، محمد بن عبدوس بن كامل السراج، السلمي البغدادي، صديق عبد الله بن أحمد، وقيل: اسم أبيه: عبد الجبار، ولقبه: عبدوس.

سمع: علي بن الجعد، وأحمد بن جناب، وداود بن عمرو الضبي، وأبا بكر بن أبي شيبة، وخلقا كثيرا.

روى عنه: جعفر الخلدي، وأبو بكر النجاد، ودعلج، والطبراني، وابن ماسي، وآخرون.

قال أبو الحسين بن المنادي: كان من المعدودين في الحفظ، وحسن المعرفة بالحديث، أَكْثَرَ الناس منه لثقته وضبطه. قال: وكان كالأخ لعبد الله بن أحمد بن حنبل. مات في آخر رجب، أو أول شعبان، سنة ثلاث وتسعين ومائتين رحمه الله. سير الاعلام

و الأرْزُناني الإمام الحافظ البارع أبو جعفر، محمد بن عبد الرحمن بن زياد، الأرزناني.

طوف الشام والعراق وأصبهان.

سمع إسماعيل سمويه، ومحمد بن غالب تمتاما، وعلي بن عبد العزيز وأقرانهم.

روى عنه: أبو الشيخ، وأحمد بن يوسف الخشاب، وأبو بكر أحمد بن مهران المقرئ، وأبو أحمد الحاكم، وجماعة.

مات فيما، ورخه أبو نعيم سنة اثنتين وعشرين وثلاث مائة.

قال الحاكم ابن البيع: سمعت محمد بن العباس الشهيد يقول: ما قدم علينا هراة أحد مثل أبي جعفر الأرزناني زاهدا وورعا وحفظا وإتقانا. رحمه الله.

اما محمد بن جعفر فاظنه محمد بن جعفر المعروف بابن الإمام سكن دمياط وثقه النسائي توفي سنة ثلاث مئة. و الله اعلم.

و اخرج الحديث النسائي عن هلال بن العلاء عن معافى بن سليمان عن فليح بن سليمان المدني، عن العلاء، عن أبيه عن ابي هريرة رضي الله عنه و قال " هذا الحديث خطأ، يعني حديث فليح، وفليح بن سليمان ليس بالقوي، وأخوه عبد الحميد أضعف من فليح". و كما ذكرنا لقد تابع فليح ورقاء في روايته عن العلاء عن ابيه عن ابي هريرة رضي الله عنه.

و للحديث طرق عن بن يعقوب والد العلاء عن ابي هريرة يرويها عنه محمد بن إبراهيم ثقة له افراد و محمد بن عمرو بن علقمة بن وقاص و هو صدوق له اوهام و كلاهما رواه من غير زيادة جملة الخيلاء (المسند، الكبرى للنسائي، مستخرج أبي عوانة، أحاديث إسماعيل بن جعفر، مسند أبي يعلى الموصلي).

و في المسند حدثنا الوليد بن مسلم، حدثنا الأوزاعي، حدثنا يحيى يعني ابن أبي كثير، عن محمد بن إبراهيم التيمي، عن يعقوب أو ابن يعقوب، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إزرة المؤمن إلى عضلة ساقيه، ثم إلى نصف ساقيه، ثم إلى كعبيه، فما كان أسفل من ذلك في النار"

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير