تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[نعمان ألطاف خان]ــــــــ[25 - 02 - 10, 10:02 م]ـ

"نقد بنّاء" وليس "نقد بنّائي" ..

آسف .. لا أتقن اللغة العربية ..

ـ[محمد أسامة علي]ــــــــ[25 - 02 - 10, 10:10 م]ـ

ولِكُلِّ حَيٍّ عاقلٍ في قَبرِهِ * عَمَلٌ يُقارِنُهُ هناك وَيُسْأَلُ

هذا اعتقادُ الشافِعيِّ، ومالكِ، * وأبي حنيفةَ، ثم أحمدُ يَنْقِلُ

فإِنِ اتَّبَعْتَ سبيلَهُمْ فَمُوَحِّدٌ، * وإنِ ابْتَدَعْتَ فَما عليكَ مُعَوَّل

سؤال: على أي مدهب كان رسول الله صلى الله عليه وسلَّم؟

سبحان الله و من منا يوحى إليه!

ـ[أم محمد]ــــــــ[25 - 02 - 10, 11:01 م]ـ

سبحان الله و من منا يوحى إليه!

يا عباد الله. فهمُ السؤال نصف الجواب، بعد قليل قد يدخل أحدهم ليخرجني من الملة. أستغفر الله.

اعلم حفظك الله أني لَم أسأل لمعرفة الجواب وإنما قلتُ للسيد نعمان ألطاف السؤال ليستنتج أن الأئمة الكبار كانوا كلُّهم مقتدين بالرسول صلى الله عليه وسلَم وليس العكس ثم تلك الأبيات تشرح قولي فالأئمة الأربعة كما في الشعر - فإِنِ اتَّبَعْتَ سبيلَهُمْ فَمُوَحِّدٌ، - وهدا هو ما علينا فعله - اتباع سبيل الأئمة الأربعة - وليس القول أبشروا لستُ على مدهب ابي حنيفة وكأننا ننتقص من قدره وهو الدي مدحه شيخه الإمام الشافعي وهو مَن هو بين الأئمة.

يا إخوتي في الله يقال اللبيب بالإشارة يفهمُ لدلك اختصرتُ بطرح الأسئلة فقط لكني أخطأتُ لأن ليس كلُّ من يقرأ يفهم وأستسمحكم عدرا

ـ[عبد الحكيم بن عبد القادر]ــــــــ[26 - 02 - 10, 12:06 ص]ـ

يبدو أن الموضوع خرج عن مساره لذلك سأتطوع بنقل كلام جهبذ من الحنفية و هو مخالف لما أذهب إليه من وجوب الفاتحة (ابتسامة) لكن لمساعدة أخي نعمان ألطاف خان و لكي ننصف الأحناف قليلا فما أقل الإنصاف في هذا الزمان.

قال القدوري في التجريد:

http://ip.benchabana.com/JAMI3HADITH/1.jpg

http://ip.benchabana.com/JAMI3HADITH/2.jpg

http://ip.benchabana.com/JAMI3HADITH/3.jpg

http://ip.benchabana.com/JAMI3HADITH/4.jpg

http://ip.benchabana.com/JAMI3HADITH/5.jpg

http://ip.benchabana.com/JAMI3HADITH/6.jpg

http://ip.benchabana.com/JAMI3HADITH/7.jpg

http://ip.benchabana.com/JAMI3HADITH/8.jpg

ـ[نعمان ألطاف خان]ــــــــ[26 - 02 - 10, 02:38 ص]ـ

جزاك الله خيرا أخ عبد الكريم، وبعد ما قرأت من الصفحات التي رفعتها فأنا حزنت لأنه يبدو أن المناقشة في هذا الموضوع ستستمر إلى الأبد بدون أن نصل إلى نتيجة حاسمة ..

ولكن في اعتقادي قول رسول الله صلى الله عليه وسلم "لا صلاة لمن لم يقرأ بأم القرآن" هو أمر جاء متاخرا عن الواقعة في حديث المسيء صلاته وربما لم تكن الفاتحة ركنا حينئذ ثم صارت ركنا من أركان الصلاة لا تصح الصلاة الا بها ..

أقول هذا لأن ظاهر حديث "لا صلاة لمن لم يقرأ بأم القرآن" يشير إلى أنه لا تجزئ ولا تقبل صلاة من لم يقرأ فيها الفاتحة، بمعنى أن عليه إعادة الصلاة حتى يسقط فرض أداء تلك الصلاة عليه، وليس عندنا سبب وجيه حتى نعتقد أن الحديث له معنى آخر غير المعنى الظاهر ..

ولكن لو استمر النقاش لكان أفضل، فالذي عنده شيء لإثراء النقاش فليأتي به ..

ـ[أم محمد]ــــــــ[26 - 02 - 10, 08:25 م]ـ

هل يشترط قراءة الفاتحة في كل ركعة من ركعات الصلاة

• هل يشترط قراءة الفاتحة في كل ركعة من ركعات الصلاة؟ و هل من أدرك الركوع يعتد بتلك الركعة أم لا؟:

الحمد لله وكفى وسلام على عباده الذين اصطفى .... أما بعد:

فلاشك أن الصلاة من أهم العبادات , ولاشك أيضا أنها من الضرورى أن تؤدى على الصفة التى أدها رسول الله صلى الله عليه وسلم إستجابة لأمره الجامع:" وَصَلُّوا كَمَا رَأَيْتُمُونِي أُصَلِّي" وهذا يعنى البحث والتدقيق فى ما نقل الينا من السنة النبوية المشرفة فى ظل كلام أهل العلم الغر الميامين الذين بينوا ما فى كنوز السنة من أنوار وهداية .... ومن مسائل الصلاة التى كثر فيها اللغط والكلام والاختلاف قديما وحديثا مسألة حكم قراء الفاتحة فى الصلاة عموما وفى كل ركعة خصوصا ... وهذه المسالة يترتب عليها مسالة أخرى وثيقة الصلة بهذه المسألة وهى مسألة الإعتداد بالركعة التى يدرك المأموم فيها الإمام راكعاً .... وأبدأ مستعينا بالله مستمدا منه وحده التوفيق فأقول:

*المسألة الأولى:

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير