ـ[أبو الهمام البرقاوي]ــــــــ[25 - 02 - 10, 11:08 م]ـ
أشهد شهادة ً " أنك موفّقٌ في مواضيعك " أخانا الكريم / المسيطير!
حفظك الله ووفقك وبارك في عملك!!
ـ[أبوراكان الوضاح]ــــــــ[26 - 02 - 10, 01:13 ص]ـ
أخي الغالي الكريم الحبيب أبا محمد المسيطير ..
قاعدة أتت في وقتها و كأنك تعلم بحالي .. سبحان من جعلك تكتبها في هذا الوقت .. السبت بإذن الله تعالى سيبدأ دوامي في الجامعة المستوى الأول .. و قلت لنفسي .. إن شاء الله ما فاتني شئ .. وقرأت هذه القاعدة فأعادت نشاطي و رفعت من همّتي ...
اللهم بارك لأخي العبد الضعيف سامي .. يارب اشرح صدره لطاعتك ووفقه لتحقيق مرضاتك .. اللهم يسّر أمره وفرّج همّه .. ياربنا بارك له في ذرّيته وأقرّ عينه بصلاحهم واجعلهم صالحين مصلحين .. اللهم ارزقه من حيث لا يحتسب و اجعل آخر كلامه من الدنيا لا إله إلا الله و اجمعني به و بأحبتنا في الفردوس الأعلى على سرر متقابلين يارب العالمين .. آمين ..
محبك المسكين المقصّر أبوراكان ..
ـ[أبو معاذ السلفي المصري]ــــــــ[26 - 02 - 10, 02:08 ص]ـ
جزاك الله خير الجزاء
ـ[أبو الحسن الأثري]ــــــــ[27 - 02 - 10, 12:12 ص]ـ
قال ابن عساكر رحمه الله أخبرنا أبو غالب بن البنا أبو الحسين بن الآبنوسي أنبأنا إبراهيم بن محمد بن الفتح أنبأنا محمد بن سفيان بن موسى نبأنا سعيد بن رحمة بن نعيم قال سمعت ابن المبارك عن الأسود بن شيبان السدوسي عن أبي نوفل بن أبي عقرب قال خرج الحارث بن هشام من مكة فجزع أهل مكة جزعا شديدا فلم يبق أحد يطعم إلا خرج يشيعه حتى إذا كان بأعلى البطحاء أو حيث شاء الله تعالى من ذلك وقف ووقف الناس حوله يبكون فلما رأى جزع الناس قال يا أيها الناس إني والله ما خرجت رغبة بنفسي عن أنفسكم ولا اختيار بلد عن بلدكم ولكن كان هذا الأمر فخرجت فيه رجال من قريش والله ما كانوا من ذوي أنسابها ولا في بيوتاتها فأصبحنا والله لو أن جبال مكة ذهبا فأنفقناها في سبيل الله عز وجل ما أدركنا يوما من أيامهم وأيم الله لئن فاتونا به في الدنيا لنلتمسن أن نشاركهم في الآخرة فاتقى الله امرؤ فتوجه غازيا إلى الشام واتبعه ثقله فأصيب شهيدا
ـ[أبو العالية الليبي]ــــــــ[27 - 02 - 10, 01:19 ص]ـ
بارك الله فيك أخى المسيطر، وجزاكـ الله خيراً
على ماسطرت لنامن درروقواعد
وجعله الله في ميزان حسناتكـ
ـ[المسيطير]ــــــــ[28 - 02 - 10, 08:31 م]ـ
الإخوة الفضلاء /
أبا الهمام البرقاوي
أبا راكان الوضاح
أبا معاذ السلفي المصري
أبا الحسن الأثري
أبا العالية الليبي
جزاكم الله خير الجزاء، وأجزله، وأتمه، وأوفاه، أعلاه .. وأسأل الله أن يسعدكم في الدارين.
ـ[المسيطير]ــــــــ[28 - 02 - 10, 08:38 م]ـ
ومما يفيد في قاعدة: (ما فات شيء) .. ما تُحدث به النفسُ اللوامةُ صاحبَها .. فيتحسر على التقصير في حق الله تعالى، ويندم على التفريط في جنب الله تعالى، ويتأسف على على معاصٍ ارتكبها، وسيئات اقترفها .. فيقال لي وله ولمن هم مثلنا .. (ما فات شيء) .. الآن: أقبل والجأ إلى الله تعالى، وابكِ بين يديه، واشكو له حالك ونفسك .. ولنتب، ونستغفر ونسأل الله تعالى أن يتقبل منا توباتنا، ويغسل حوباتنا، ويتجاوز عن زللنا وتقصيرنا ..
لا نفرط في التوبة والاستغفار .. ونظنها - فقط - لمن ظهر فسقه ومعاصيه .. فنحن من أولى الناس بها.
وفي حديث عبد اللَّه بن عمر رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُما عَنْ النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم قال: (إن اللَّه عَزَّ وَجَلَّ يقبل توبة العبد ما لم يغرغر) رواه الترمذي وقال حديث حسن.
يعني: (ما فات شيء).
--
فائدة:
معنى (الآن) .. أي: الآن.
ـ[أبو شهيد]ــــــــ[28 - 02 - 10, 08:49 م]ـ
جُزيتَ خيراً.
ـ[أبوراكان الوضاح]ــــــــ[02 - 03 - 10, 01:43 م]ـ
وأيضاً يناسب وضع قاعدة (الأن) .. الأن .. تأييداً و تقوية لقاعدة .. (ما فات شئ) ..
ـ[المسيطير]ــــــــ[02 - 03 - 10, 06:36 م]ـ
دخل منصور بن المهدي يوما على المأمون وعنده جماعة يتكلمون في الفقه، فقال له: ما عندك فيما يقول هؤلاء؟.
قال: يا أمير المؤمنين؛ أغفلونا في الحداثة، وشغلنا الطلب عند الكبر من اكتساب الأدب.
قال: لم لا تطلبه اليوم وأنت في كفاية؟.
قال: أو يحسن بمثلي طلب العلم؟.
فقال له المأمون: والله لأن تموت طالبا للعلم خير من أن تعيش قانعا بالجهل.
قال: يا أمير المؤمنين؛ إلى متى يحسن بالمرء طلب العلم؟.
قال: ما حسنت بك الحياة؛ يا منصور؛ اتق الله في نفسك ولا ترض بهذا، فإنه يقصر بك في المجالس، ويصغرك في أعين من يراك، ويزري بك.
--
(*) تاريخ دمشق .. نسخة إلكترونية.
--
الأخوين الكريمين /
أبا شهيد
أبا راكان الوضاح
جزاكما الله خير الجزاء، وأجزله، وأتمه، وأوفاه، وأعلاه.
ـ[المسيطير]ــــــــ[02 - 03 - 10, 08:50 م]ـ
وقد قيل:
(أن تأتي متأخرا .. خير من ألا تأتي أبدا).
¥