تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو أحمد الهمام]ــــــــ[27 - 02 - 10, 07:47 ص]ـ

قد لا نتصور حجم الاتصالات التي ترد على بعض المشايخ:

فالشيخ ابو اسحاق الحويني قال انه فتح جواله ذات يوم لبضع ساعات كان يرد فيها على الاسئلة فكان عدد المكالمات التي لم يرد عليها خلال هذه الساعات اكثر من (2400) مكالمة!!!

و الشيخ محمد المنجد قد تصل الرسائل التي تأتي على جواله الى (600) رسالة في اليوم!!! فكم من الوقت سيأخذ في قراءتها و الرد عليها؟

فلنلتمس العذر لمشايخنا لا سيما من بلي منهم بالشهرة

ـ[أحمد سعيد سالم]ــــــــ[27 - 02 - 10, 08:04 ص]ـ

إن ردوا علينا مئة مرة لم نشكرهم, وإن لم يردوا علينا مرة واحدة شكونا وغضبنا, بدل أن نقول لعل الشيخ يصلي لعله نائم لعله كذا ..

ـ[ابو العز النجدي]ــــــــ[27 - 02 - 10, 08:23 ص]ـ

في صحيح البخاري

((فَإِنَّ لِجَسَدِكَ عَلَيْكَ حَقًّا وَإِنَّ لِعَيْنِكَ عَلَيْكَ حَقًّا وَإِنَّ لِزَوْجِكَ عَلَيْكَ حَقًّا وَإِنَّ لِزَوْرِكَ عَلَيْكَ حَقًّا))

ـ[اسلام سلامة علي جابر]ــــــــ[27 - 02 - 10, 12:28 م]ـ

يا إخوان فلنفصل بين نقطتين:

الأولى مسألة انشغال العالم بحال أهله ونفسه ووقت راحته ... إلخ.

الثانية مسألة الرد على السائل في حد ذاتها.

لا شك أن انشغال الشيخ بحاجاته لا مخالفة على ذلك

طيب لو لم يكن مشغولاً؟؟؟

أنا أقول لكي يكون عالم بحق يجب أن يجب السائل

أنا أعرف بعض العلماء والله تعامله مع الناس أسوأ ما يكون

ماذا لو وقفت بكل أدب أمام العالم تحاول سؤاله في مسألة تؤرقك تكاد حالك يُرثى له

فإذا به يتركك وينصرف بلا حتى كلمة " اعذرني مشغول " أو " في وقت آخر بارك الله فيك "؟!!!

ـ[أبو أسامة الأزفوني]ــــــــ[27 - 02 - 10, 01:38 م]ـ

إخواني الكرام جزاكم الله خيرا على التعليقات ...... لكن سؤالي واضح "الأئمة والدعاة "لا أتكلم عن العلماء ومن بلي بالشهرة فهؤلاء لاشك من المعذورين أنا أتكلم على من دون العلماء سنا وعلما لكن هم من طلبة العلم وشهرتهم محصورة في مناطق معدودة في بلدهم ....... بارك الله فيكم

ـ[أبو أسامة الأزفوني]ــــــــ[28 - 02 - 10, 07:35 م]ـ

.................................................. ........

ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[01 - 03 - 10, 12:03 م]ـ

التواضع لله رفعة في الدنيا وفي الآخرة

والتنازل للناس بالمعقول ونفعهم أمر مطلوب

والداعية مطالب بتبليغ دين الله بقدر مايستطيع .. والقضية ليست قضية إحسان أو غيره

ـ[أبو أسامة الأزفوني]ــــــــ[01 - 03 - 10, 02:10 م]ـ

بارك الله فيك

ـ[إبراهيم المسعود]ــــــــ[01 - 03 - 10, 06:10 م]ـ

المسائل الهامة بإمكان السائل الذهاب إلى العالم لسؤاله عنها مباشرة، وأما الاستفتاءات العادية والمتكررة التي يشق على السائل الذهاب من أجلها فلا يلزم أن يسأل عنها عالما كبيرا مشهورا، فإن لها أهلا من طلبة العلم المتمكنين الذين أذن لهم العلماء بالفتيا، وإذا كانت المسألة استشارة علمية فإن طلبة العلم يعرفون المغمورين من العلماء وهم كثر وربما كان فيهم من هو أرسخ علما من بعض المشهورين.

فعليك أن تسأل علماء بلادك عن طلبة العلم المتقدمين الذين يزكونهم ويرشحونهم للإفتاء، ثم اتخذ قائمة بأرقام هؤلاء الطلبة لسؤالهم عن ما تحتاج إليه من الأحكام.

ومن حمل علما فإنه مأمور شرعا بتبليغه وبذله للمحتاج، ولكن هذا ليس على إطلاقه، فقد يجوز للعالم كتم العلم لمصلحة شرعية يراها، أو الانصراف عن التصدر للفتيا لأنه يرى أنها تشغله عن أبواب من الخير هو أقدر عليها وأنفع للمسلمين فيها من غيره، كالتأليف أو التدريس أو الدعوة، وربما لو فتح بابا لغيرها انشغل عنها. فليس كل من لم يرد على الاتصالات مقصرا، وإنما يلام من فعل هذا ضنا بعلمه أو تخاذلا عن واجبه.

ـ[أبو زيد الشنقيطي]ــــــــ[01 - 03 - 10, 08:45 م]ـ

لا انشغال ولا مصلحة ولا سد ذريعة باختصار حرية شخصية

لابد من تحرير أصل هو: أن الرد على المتصل إحسان وليس أمرا واجبا.

أصلح اللهُ حالك يا حبيب , لو تمَّ تحريرُ هذا الأصلِ وإعمالُهُ في كثيرٍ من الممارسَاتِ الحياتِيَّةِ لما رضِيناهُ ولأهملناهُ.

وليذكُر من يتعمَّدُ إهمالَ الناس والمتصلين وهو قادرٌ على نفعهم أنَّ الله للعبدِ كما يكونُ العبدُ لعباد الرحمن ,الله للعبدِ كما يكونُ العبدُ لعباد الرحمن ,الله للعبدِ كما يكونُ العبدُ لعباد الرحمن.!!

- كَانَ رَجُلٌ تَاجِرٌ يُدَايِنُ النَّاسَ، فَإِذَا رَأَى إِعْسَارَ الْمُعْسِرِ، قَالَ لِفَتَاهُ: تَجَاوَزْ لَعَلَّ اللَّهَ يَتَجَاوَزُ عَنَّا، قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - {فَلَقِيَ اللَّهَ فَتَجَاوَزَ عَنْهُ {

- قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - {غَفَرَ اللَّهُ لِرَجُلٍ أَمَاطَ عَنْ طَرِيقِ الْمُسْلِمِينَ غُصْنًا مِنْ شَوْكٍ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ} فكيفَ بمن أماطَ فسادَ اعتقادٍ أو خللاً في التعبُّد أو أشَار على متخاصمين بخير أو ... الخ.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير