تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

366_ حديث " خلق الله ثلاثا بيده: خلق آدم بيده وخلق الجنة بيده وكتب التوراة بيده " لم يأت هكذا وإنما أتى مفرّقا ً في أحاديث َ عدة! ومعنى " كتبها بيده " على ظاهره , وبوب أبو إسماعيل الهروي في كتابة " دلائل التوحيد " " باب إثبات الكتابة لله جل وعلا " فمذهب أهل السنة والحديث " إجراء النصوص على ظاهرها "

367_ زيادة " وبحمد " في " سبحان ربي العظيم وسبحان ربي الأعلى " ضعفها أحمد وابن ُ الصلاح!

368_ حديث سماك بن حرب عن عبد الله بن عميرة عن ألأحنف بن قيس عن العباس بن عبد المطلب في " الأوعال" قواه ابن خزيمة وتكلم فيه البخاري , وهو معلول بثلاث علل , وقد اضطرب سماك في هذا الحديث كما قال ابن حجر , وعبد الله بن عميرة ليس بالمشهور كما قال الحربي , وسماعه من الأحنف فيه نظر أو لم يثبت كما قال البخاري!

369_ زيادة " لربي الحمد لربي الحمد " جاءت من حديث حذيفة رضيَ الله عنه , ولا تصح بل هيَ ضعيفة

370_ " عبد الملك بن عبد العزيز بن عبد الملك بن جريج " ثقة إمام من كبار الحفاظ تـ 150هـ وقد خرّج له الجماعة , وكونه يروي الإسرائيليات " لا يؤثّر فيه " لأن المصطفى قال" حدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج " وقد حدّث ابن عباس وأبو هريرة وابن عمرو ابن العاص رضي الله عنهم , ومن تكلم في ابن جريج " بعض المتأخرين" الذين لا يفهمون علم الحرج والتعديل ولا يعرفون ابن جريح , وتكلموا فيه وكذلك في " وهب بن منبه " وكذلك في " كعب الأحبار"

371_ لم يثبت مرفوعا في " رفع اليدين وخفضها " في صلاة الميت , وإنما ثبت عن بعض الصحابة كابن عمر رضي الله عنه في تكبيرات العيدين وتكبيرات الجنازة والاستسقاء مثلها ولم يثبت عن الصحابة عدم رفع اليدين, والأقرب: رفع اليدين في التكبيرات.

372_ زيادة " ومغفرته " في السلام " لا تصح " لأنها جاءت من طريق محمد بن حميد عن إبراهيم المختار عن شعبة ومحمد بن حميد الراوي " لا يحتج به " وإبراهيم المختار " متكلم فيه " وقد تفرد بذلك عن شعبة , وثبت في الموطأ عن ابن عباس رضي الله عنهما " أن السلام انتهى إلى وبركاته " وهذه الزيادة قواها بعض أهل العلم لكن الصحيح نكارتها

373_ زيادة " وسورة " في حديث الجنائز أي: قراءة سورة زيادة عن الفاتحة , وقد ثبتت في حديث ابن ِ عبّاس , ولا شك أن الواجب " قراءة الفاتحة " وما زاد فهو سنة

374_ زيادة " يحركها " من زائدة بن قدامة .. " شاذة " ..

375_ ذكر ابن ُ حجر في مقدمته " هدي الساري " أن الضعيف يبيِّنه , وإن سكت عن حديث ٍ فهو عنده مما " يحتج به " وتطبيق هذا الشرط على كلِّ ما في الكتاب " صعب " مثل ما قال أبو داود " ذكرت الصحيح وما يقاربه , وما فيه وهن شديد بيّنته , وما سكتُّ عنه فهو صالح " , وقد سكت عن أحاديث ضعيفة فتطبيق كلامه على 5020حديثا فيه صعوبة , أو تطبيق كلام ابن حجر على كل ما في " الفتح " ولا شك أنه يُستأنس بسكوتهما! , وأما في التلخيص فذكر الشوكاني أن ما سكت عليه في التلخيص " فهو قوي " وعندنا قاعدة " السكوت عن الحديث يعتبر تقوية " عند الحفاظ , ولكن إن تبين ضعفه فلا نلتفت إلى سكوته , وإن لم نجد من تكلم فيه فإننا نستأنس!

376_ حديث من قال " حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم " سبع مرات في الصباح والمساء كفاه الله همه من أمر الدنيا والآخرة , لا يصح

377_ الكتب التي تذكر الأحاديث بالأسانيد " تحفة الأشراف " إتحاف المهرة " أو الرجوع إلى كتب الحديث مباشرة ً , وسيصدر قريبا " جزء " للسلاسل المشهورة

378_حديث " إياكم والكلام في المسجد فإنه يأكل الحسنات كما تأكل النار الحطب " لا يصح

379_ حديث " الجاهر بالقرآن كالجاهر بالصدقة والمسر في القرآن كالمسر في الصدقة " لعله لا بأس بإسناده

379_ حديث أن النبي عليه الصلاة والسلام " إذا غضب الله على عبده أمده بالنعم وإذا اشتد غضبه فتح عليه الدنيا " غير صحيح بهذا اللفظ , ولكنه يُأخذ من نصوص القرآن!

380_ حديث " استعينوا على قضاء حوائجكم بالسر والكتمان فإن كل ذي نعمة محسود " غير صحيح

381_ حديث " تخيروا لنطفكم فإن العرق دساس " لا يصح

382_ حديث " الفخذ عورة " رواه الإمام مالك في الموطأ والإمام الترمذي عن جرهد عن النبي صلى الله عليه وسلم , وله شواهد من حديث عبد الله بن جحش وعلي رواها أحمد

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير