ـ[أبو حازم المسالم]ــــــــ[21 - 04 - 03, 02:53 ص]ـ
لو كنت ذكرت رؤوس عناوين الفوائد مع عزوها إلى الجزء و الصفحة لكانت أفيد فليس كل امرءٍ قادر على القراءة كثيرا من الشاشة.
و جزاك الله خيرا.
ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[21 - 04 - 03, 02:47 م]ـ
لعلي أفعل ذلك إن شاء الله
ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[21 - 04 - 03, 03:01 م]ـ
الفائدة 49: قال ابن القيم ـ زاد المعاد ج: 1 ص: 247ـ:
هل يقرأ في الركعتين الأخريين من الظهر.
الفائدة 50: قال ابن القيم ـ زاد المعاد ج: 1 ص: 249ـ:
غضب الإمام أحمد غضبا شديدا عندما ذكر له حديث ضعيف.
الفائدة 51: قال ابن القيم ـ زاد المعاد ج: 1 ص: 256ـ:
المواطن التي يدعوا بها في الصلاة سبعة.
================
كن في زمانك جاهلا لا عالما ** إن كنت تطمع في حصول فوائد
فالنار أحرقت النضيج لأخذها ** منه وتنضج كل نيء بارد
ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[22 - 04 - 03, 07:21 م]ـ
الفائدة 52: قال ابن القيم ـ زاد المعاد ج: 1 ص: 257ـ:
وأما الدعاء بعد السلام من الصلاة مستقبل القبلة أو المأمومين فلم يكن ذلك من هديه أصلا ولا روي عنه بإسناد صحيح ولا حسن وأما تخصيص ذلك بصلاتي الفجر والعصر فلم يفعل ذلك هو ولا أحد من خلفائه ولا أرشد إليه أمته وإنما هو استحسان رآه من رآه عوضا من السنة بعدهما والله أعلم.
الفائدة 53: قال ابن القيم ـ زاد المعاد ج: 1 ص: 258ـ:
إلا أن ها هنا نكتة لطيفة وهو أن المصلي إذا فرغ من صلاته وذكر الله وهلله وسبحه وحمده وكبره بالأذكار المشروعة عقيب الصلاة استحب له أن يصلي على النبي بعد ذلك ويدعو بما شاء ويكون دعاؤه عقيب هذه العبادة الثانية لا لكونه دبر الصلاة.
الفائدة 54: قال ابن القيم ـ زاد المعاد ج: 1 ص: 261ـ:
والسنن الثابتة عن رسول الله لا تدفع ولا ترد بعمل أهل بلد كائنا من كان وقد أحدث الأمراء بالمدينة وغيرها في الصلاة أمورا استمر عليها العمل ولم يلتفت إلى استمراره وعمل أهل المدينة الذي يحتج به ما كان في زمن الخلفاء الراشدين وأما عملهم بعد موتهم وبعد انقراض عصر من كان بها في الصحابة فلا فرق بينهم وبين عمل غيرهم والسنة تحكم بين الناس لا عمل أحد بعد رسول الله وخلفائه بالله التوفيق.
==================
إذا الفضل لم يرفعك عن شكر ناقص * على هبة فالفضل فيمن له الشكر
ومن ينفق الساعات في جمع ماله * مخافة فقر فالذي فعل الفقر
ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[23 - 04 - 03, 02:33 م]ـ
الفائدة 55: قال ابن القيم ـ زاد المعاد ج: 1 ص: 274ـ:
صح عن أبي هريرة أنه قال والله لأنا أقربكم صلاة برسول الله فكان أبو هريرة يقنت في الركعة الأخيرة من صلاة الصبح بعدما يقول سمع الله لمن حمده فيدعو للمؤمنين ويلعن الكفار، ولا ريب أن رسول الله فعل ذلك ثم تركه فأحب أبو هريرة أن يعلمهم أن مثل هذا القنوت سنة.
الفائدة 56: قال ابن القيم ـ زاد المعاد ج: 1 ص: 282ـ:
فيقال من العجب تعليل هذا الحديث الصحيح المتفق على صحته ورواه أئمة ثقات أثبات حفاظ والإحتجاج بمثل حديث أبي جعفر الرازي وقيس بن الربيع وعمرو بن أيوب وعمرو بن عبيد ودينار وجابر الجعفي وقل من تحمل مذهبا وانتصر له في كل شيء إلا اضطر إلى هذا المسلك
الفائدة 57: قال ابن القيم ـ زاد المعاد ج: 1 ص: 286ـ:
فأخذ من هذا قاعدة أن من ترك شيئا من أجزاء الصلاة التي ليست بأركان سهوا سجد له قبل السلام وأخذ من بعض طرقه أنه إذا ترك ذلك وشرع في ركن لم يرجع إلى المتروك لأنه لما قام سبحوا فأشار إليهم أن قوموا.
==================
ياعاذلي قد أتتني منك بادرة * فإن تغمدها عفوي فلا تعد
لو أن لومك نصح كنت أقبله * لكن لومك محمول على الحسد
ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[24 - 04 - 03, 02:53 م]ـ
الفائدة 58: قال ابن القيم ـ زاد المعاد ج: 1 ص: 289ـ:
¥