ـ[ابوسعود الغيث]ــــــــ[23 - 03 - 10, 01:04 ص]ـ
أحسن الله اليك صاحب الموضوع فقد أثلجت صدري
الناس لا تعرف ولا تفرق بين العالم والقصاص .. وهذه هي المصيبة
ـ[أم نور الدين]ــــــــ[24 - 03 - 10, 12:33 م]ـ
ربما كان عذرهم جذب الشباب والمراهقين
وأغلب من يفعل هذه الأفاعيل الوعاظ والدعاة لا العلماء
لم أر في حياتي عالم دين كبير يفتي ويعتمد الناس على فتواه يقوم بفعل هذه الأفاعيل
ـ[أبو سلمة الجبرتي]ــــــــ[24 - 03 - 10, 01:45 م]ـ
كلٌ على حسب طريقة في الدعاة لكن من دون إخلال على المنهج الصحيح
ـ[عبدالله المُجَمّعِي]ــــــــ[24 - 03 - 10, 01:59 م]ـ
أخي الفاضل أبا زيد الشنقيطي
أبا الله إلا أن يكون الكمال له وحده جلّ في علاه ..
* أنا أوافقك فيما ذهب إليه غفر الله لك، ثم هؤلاء الذين قصدتهم وغيرهم جميل أن يحرص أحدنا على رقم أحدهم ويرشده وينوره، فهم على خير. وأنت كذلك.
ـ[أبو زيد الشنقيطي]ــــــــ[24 - 03 - 10, 02:50 م]ـ
أنا لم أذكر في الموضوع كلمة (عالم) إطلاقاً , فهذه كلمة كبيرة وهي في ذاتها شعيرةٌ وأي شعيرة , فكيف تتطرق إليها فضيحةٌ أو جريرةٌ , فعلماء الإسلام أجلُّ وأعظمُ من غشيانِ هذه النَّوادي فلماذا يذهب البعضُ بعيداً.
قضية الأرقام والاتصال: ألا يعلمُ بعضُنا أنَّ الشهرة حجابٌ غليظٌ يمتنع معه بعض المشاهير من الرد على الاتصالات , حتى إنَّك لترى الرجل كان محترفاً في سرقة الخيول (مثلاً) فإذا سُجن وتاب واستقام حالهُ وأصدر شريطين او ثلاثة , أصبح له منسق شخصي ويصعب التواصل المباشر معه.!
وأنا لم أسم أحداً ومن كان عنده قدرة على لقاء أولئك ومهاتفتهم فأنا على استعداد تام لأصوغ له مُجملَ ما عليه أن يتنزه عنهُ من خوارم المروءة وومنكرات الأخلاق.
ـ[ابو سعيد العامري]ــــــــ[24 - 03 - 10, 09:06 م]ـ
أوافقك فيما ذهبت إليه، وأعرف من حال بعضهم ما يشين
لكن ما أتمنى أن يُتنبه له
أن يفرق الناس بين العالم و طالب العلم و الواعظ و من يسمون أنفسهم شبابيون
ويعتذرون بقولهم ننزل للشباب
فأي نزول هذا؟؟
ـ[أبو حمزة المقدادي]ــــــــ[24 - 03 - 10, 09:54 م]ـ
الحمد لله وحده ..
وأبيات ابن القيم المذكورة قد استغفر هو مما فيها من الطغيان وحق له أن يستغفر فهذا كلام لا يُساق على هذا الوجه أبداً وعذره هو إرادته ترغيب الناس في اللذة الآجلة،لكن هذا العذر لا يُخرج الكلام عن كونه طغياناً يُستغفر منه كما فعل قائله وغفل عنه ناقله ..
..
بارك الله فيك أبا فهر ... لو تذكر لي مصدر تراجع ابن القيم سددك الله
ـ[أبو زيد الشنقيطي]ــــــــ[25 - 03 - 10, 01:23 ص]ـ
الحَمدُ للهِ الذي فصَّلَ الآياتِ لعبادهِ فاسْتبانَ بها سبيلُ المجرمين , وصلَّى اللهُ وسلَّمَ على من أبَانَ لنا شرائعَ وأحكَامَ الدِّين , وعلى آلِ بيتهِ وصحَابَتِهِ وتابعِيهمْ من العُلماءِ الراسخين وجميعِ المسلمين المصلينَ المُسلِّمينَ على خاتَمِ النَّبيِّين.
وبعد:
فإنَّ ممَّا أفادتهُ مُستَجدّاتُ العلم والتِّقَانةِ في هذا العصرِ الَّذي يقذِفُ باكتشافاتهِ كلَّ عشيٍّ وإبكَارٍ تيسيرَ التَّواصُلِ العلمِيِّ المُبَاشِرِ بينَ العُلماءِ والمُفتينَ ومَن يحتَاجُهُم في نوازلِ دنياهُ وآخِرتهِ.
وهذا أمرٌ لا يُحمَدُ عليهِ إلاَّ الملكُ القُدُّوسُ الذي سخَّرَ للبشريَّةِ هذهِ الثورةَ العلميَّةَ النافعَةَ التي تقاربتْ بهَا المسافَاتُ , واختُصرتْ بها الأوقاتُ , ونِيلَتْ بها المآربُ والتَّطَلُّعات , وذلك بتواصلِ العالمِ مع عشراتِ المتصلينَ من شتَّى أقطارِ الأرضِ في ظرفِ الساعةِ الواحدةِ ونصفها أو ثلثها أو أقلَّ أو أكثرَ , إضافةً لألوفٍ ومئينَ من المُشاهدينَ الَّذينَ يتبيَّنُ لهمُ الحقُّ من جراءِ المتابعةِ والاستماعِ لهذهِ البرامجِ النافعةِ على هذهِ القنواتِ الفضائيَّةِ البنَّاءةِ.
وكما هيَ عادةُ الغَويِّ المُغوي أبي مُرةَ عليهِ لعائنُ اللهِ المتتابعةُ إلى يومِ يُبعثونَ , فقد وسوسَ لأقوامٍ فارتجلوا افتتاحَ هذه القنواتِ , وارتجلوا برامجها , وارتجلوا اختيارَ ضيوفها , وارتجلَ الضيوفُ ما يتكلمونَ بهِ أو يهذونَ على وجهِ الحقيقةِ , فكانَ ما كانَ مما سوفَ أذكُرهُ.!!
¥