تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[معرض الكتاب]

ـ[راشد اللحيان]ــــــــ[06 - 03 - 10, 02:20 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

الأحبة الكرام الذين زاروا المعرض ما الكتب التي ترون مناسبة اقتناءها وخاصة ما يتعلق بالفقه والمقاصد والقواعد أو غيرها

وما هي الدور المتميزة من خارج المملكة التي توصون بها والتي لديها كتب قد لا تتوفر عند غيرها

بارك الله فيكم

ـ[أبو الهيجاء العاصمي]ــــــــ[06 - 03 - 10, 03:37 م]ـ

من الكتب القيمة في علم المقاصد كتاب مقاصد الشريعة للدكتور اليوبي وهي رسالة دكتوراة وهي مستحقة للاقتناء

ومن أحسن الكتب في علم المقاصد كتاب الموافقات للإمام الشاطبي ويوجد لها طبعات كثيرة ومن أفضلها تحقيق دراز والشيخ مشهور حسن سلمان

فيه كتاب رأيته عند مؤسسة الاسلام اليوم للشيخ عبداللة بن بية وهو في علم المقاصد وهو كتاب لطيف

وإذا زرت مؤسسة الاسلام اليوم لاتنس كتاب شكرا أيها الأعداء للدكتور سلمان العودة فهو كتاب رائع وسعره قليل ولكنه يستحق الاقتناء

فيه كتاب مطبوع عند دار الصميعي وهو بعنوان مقاصد الشريعة عند شيخ الاسلام بن تيمية

وعند دار الرسالة اللبنانية أو دار النفائس الاردنية رسالة بحث بعنوان مقاصد الشريعة عند ابن القيم

وفي الختام أرجوا أن أكون أفدتك والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لاتنسانا من دعوة صالحة

ـ[أبو عبد الله النعيمي]ــــــــ[07 - 03 - 10, 12:05 ص]ـ

كتاب «إلى ابن عمي البخيل» 700 صفحة

المؤلف الشيخ توفيق الرفاعي ... حفظه الله.

فيه هجوم كاسح ولم يسبق له مثيل على بخلاء المسلمين ..

إلى ابن عمي البخيل سيَطْوِي ابْنُ عَمِّي البَخِيلُ هَذا الكِتابَ وَيَضَعُهُ جَانِباً، وَلَرُبَّما أَخْرَجَهُ مِن بَيْتِهِ، مُحَذِّراً صِغَارَهُ مِن قِراءَتهِ تَحْذِيرَ الحَارِسِ مِن سَارِقِهِ .. لَكنَّنَا & shy; بِإِذْنِ اللَّهِ تَعَالَى & shy; لن نَدَعَهُ يَطْوِيهِ قَبْلَ أَن يَطْرُدَ شُحَّهُ، وَيَطْويَ بُخْلَهُ، ويَبْسُطَ يَدَهُ .. إَنَّها مُهمَّةٌ مِنَ الصُّعُوبَةِ بِمَكانٍ & shy; كَما العَمَلِيَّةُ الجِرَاحِيَّةُ & shy; لِبَعْثِ الْحَياةِ في عُضْوٍ فَقَدَ الحياةَ ... هَذا هُو التَّحدِّيْ فِي هَذَا الكتاب فَلَا بُدَّ أَن تُبْعَثَ الحَياةُ بِهذِهِ اليَدِ الشَلَّاءِ شَيْئاً فشَيْئاً، ولَا تُبْعَثُ الحَياةُ فِيها حتَّى تَصِلَها الدِّماءُ فَتَتحَرَّكَ فِي شَرَايِينِهَا وأَوْرِدَتِهَا شَيْئاً فَشَيْئاً، وهَذا يَعْنِي أَنَّ علَى المُعَالِجِ أَن يُعَالِجَ القَلْبَ قَبْلَ عِلاجِيهِ الجَوَارِحِ الأُخْرَى، ولَا بُدَّ أَن تُفتَّحَ الأَصابِعُ الوَاحِدُ تِلْوَ الآخَرِ قَبْلَ بَسْطِ الْكَفِّ، مُبْتَدِئاً بالخِنصَرِ فَالْبَنصَرِ فَالْوُسْطَى، مُتَدَرِّجاً كَيْ تَلِينَ وتَسْتَقِيمَ، حتَّى يَهُونَ عَلَيْهَا البَسْطُ كَما هَانَ عَلَيْهَا القَبْضُ قَبْلَ ذَلِكَ. وَكَما يَسْرِي العِلاجُ النَاجِعُ فِي بَدَنِ الفَرْدِ فيُدَاويهِ، فَإِنَّهُ كَذَلِكَ يَسْرِي فِي بَدَنِ الأُمَّةِ وَبِنَفْسِ الطَّرِيقَةِ

ـ[راشد اللحيان]ــــــــ[07 - 03 - 10, 08:22 ص]ـ

الأخوين الكريمين:

أبو الهيجاء العاصمي

أبو عبد الله النعيمي

شكر الله لكما وجزاكما خيراً على الإفادة.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير