تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[قيمة الأخ والابن والزوج]

ـ[الضبيطي]ــــــــ[29 - 03 - 10, 11:21 م]ـ

أمر جنكيزخان ملك الترك بقتل ثلاثة رجال، فإذا امرأة تبكي وتلطم.

فقال: ما هذه؟ أحضروها.

فقالت: هذا ابني، وهذا أخي، وهذا زوجي.

فقال: اختاري واحدا منهم حتى أطلقه لك.

فقالت: الزوج يجيء مثله، والابن كذلك، والأخ لا عوض له.

فاستحسن ذلك منها وأطلق الثلاثة لها.

إخواني وأخواتي: إخواننا لا عوض منهم، فلماذا التهاجر والتقاطع؟!

ولماذا التخاصم والتحاقق؟!

لماذا لا يتنازل كل منا عن بعض حقه، إن لم يكن كله؟!

حتى تبقى لنا الأخوة، فهي من عدة الإنسان في نوائب الحياة.

فقد قال الشاعر:

أخاك أخاك فإن من لا أخا له * * * كساع إلى الهيجا بغير سلاح

ألا من عودة للصفاء والنقاء حيث السعادة والهناء

القصة ذكرها ابن كثير في كتابه البداية والنهاية ج13 ص 130. [/ COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER]

ـ[في رحاب الله]ــــــــ[04 - 04 - 10, 11:29 م]ـ

وفقكم الله

ـ[ابو معاذ العمري]ــــــــ[04 - 04 - 10, 11:55 م]ـ

جزاك الله خيرا

ـ[الضبيطي]ــــــــ[20 - 10 - 10, 08:01 م]ـ

وفقكم الله

أهلا بك

بارك الله فيك

ـ[الضبيطي]ــــــــ[20 - 10 - 10, 08:03 م]ـ

جزاك الله خيرا

أهلا بك أبا معاذ

أسعدك الله بالإيمان

وأسكنك الفردوس

ـ[عبد الرحمن الطويل]ــــــــ[20 - 10 - 10, 10:06 م]ـ

جزاكم الله كل خير.

كانت جدتي رحمها الله إذا سُئلت عن شدة حبها لأخيها تقول: إن الإنسان إذا أصابه وجع قال: آخ.

(و آخ عندنا في مصر لغة في آه تُنطق أحياناً).

ـ[الضبيطي]ــــــــ[21 - 10 - 10, 02:40 ص]ـ

جزاكم الله كل خير.

كانت جدتي رحمها الله إذا سُئلت عن شدة حبها لأخيها تقول: إن الإنسان إذا أصابه وجع قال: آخ.

(و آخ عندنا في مصر لغة في آه تُنطق أحياناً).

أهلا بك عبد الرحمن

أسعدك الله بالإيمان

وأسكنك الفردوس

ـ[اسلام سلامة علي جابر]ــــــــ[21 - 10 - 10, 08:59 ص]ـ

جعله الله في ميزان حسناتك

ـ[أبو همام السعدي]ــــــــ[21 - 10 - 10, 11:20 ص]ـ

باركَ الله فيكَ , وأحسن إليك , وأثابك ..

ـ[أحمد بن شبيب]ــــــــ[21 - 10 - 10, 11:49 ص]ـ

جزاك الله خير الجزاء أخي الحبيب.

ولعل الإبن هو أقرب "الأهل" إلى القلب, والأخ أبعدهم.

إستئناسا بقوله تعالى في سورة عبس: {يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ (-) وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ (-) وَصَاحِبَتِهِ وَبَنِيهِ (-) لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ يُغْنِيهِ}

وقوله تعالى في سورة المعارج: {يُبَصَّرُونَهُمْ يَوَدُّ الْمُجْرِمُ لَوْ يَفْتَدِي مِنْ عَذَابِ يَوْمِئِذٍ بِبَنِيهِ (-) وَصَاحِبَتِهِ وَأَخِيهِ (-) وَفَصِيلَتِهِ الَّتِي تُؤْوِيهِ}

فالأول مقام فرار , فيفر من الأبعد للأقرب , والثاني مقام عذاب فيفتدي عذابه بالأقرب ثم الأبعد.

وهذا على قول بعض التفسيرات.

ولا اريد أن أنعطف أكثر عن خاطرتك الطيبة.

كتب الله لك أجرها وأجر من اتعظ بها.

ـ[الضبيطي]ــــــــ[21 - 10 - 10, 02:20 م]ـ

جعله الله في ميزان حسناتك

أهلا بك إسلام سلامة

سلمك الله

لقد سعدت بمرورك

ـ[الضبيطي]ــــــــ[21 - 10 - 10, 02:23 م]ـ

باركَ الله فيكَ , وأحسن إليك , وأثابك ..

أهلا بك أبا همام

سعدت بمرورك كثيرا

أسمعك الله ماتحب

ـ[الضبيطي]ــــــــ[21 - 10 - 10, 02:24 م]ـ

جزاك الله خير الجزاء أخي الحبيب.

ولعل الإبن هو أقرب "الأهل" إلى القلب, والأخ أبعدهم.

إستئناسا بقوله تعالى في سورة عبس: {يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ (-) وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ (-) وَصَاحِبَتِهِ وَبَنِيهِ (-) لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ يُغْنِيهِ}

وقوله تعالى في سورة المعارج: {يُبَصَّرُونَهُمْ يَوَدُّ الْمُجْرِمُ لَوْ يَفْتَدِي مِنْ عَذَابِ يَوْمِئِذٍ بِبَنِيهِ (-) وَصَاحِبَتِهِ وَأَخِيهِ (-) وَفَصِيلَتِهِ الَّتِي تُؤْوِيهِ}

فالأول مقام فرار , فيفر من الأبعد للأقرب , والثاني مقام عذاب فيفتدي عذابه بالأقرب ثم الأبعد.

وهذا على قول بعض التفسيرات.

ولا اريد أن أنعطف أكثر عن خاطرتك الطيبة.

كتب الله لك أجرها وأجر من اتعظ بها.

أهلا بك أحمد بن شبيب

سعدت بمرورك ومداخلتك الجميلة

فتح الله لك أبواب الخير

ـ[الضبيطي]ــــــــ[21 - 10 - 10, 09:20 م]ـ

اللهم اصلح احوال المسلمين

جزاك الله خير

شارك ومقدر لك أم عبدالملك دعاءك ورفع الموضوع

أقر الله عينك بصلاح أبنائك

ـ[أحمد بن شبيب]ــــــــ[10 - 11 - 10, 10:49 م]ـ

وفتحها لك وعليك أخي الحبيب.

فقالت: هذا ابني، وهذا أخي، وهذا زوجي.

فقال: اختاري واحدا منهم حتى أطلقه لك.

فقالت: الزوج يجيء مثله، والابن كذلك، والأخ لا عوض له.

فاستحسن ذلك منها وأطلق الثلاثة لها.

لو كان هذا في زماننا

لربما طلقها زوجها في طريق العودة

:)

ـ[عمر بن إحسان]ــــــــ[11 - 11 - 10, 12:53 ص]ـ

جزاك الله خيراً أخانا المبارك الضبيطي

موضوع جميلٌ وغايته عظيمةٌ جليلةٌ لمن تَمعنَ بها وتَمحصَ لُبها

فما عرف عن أحد نفع أخاه مثل نبي الله موسى عليه السلام

لأخيه هارون عليه السلام

والبابُ في ذلك يطول أسأل الله جل في علاه أن يجمع بين قلوب إخواننا ومن له حقُ علينا

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير