تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[طلب بالرد على الصوفية والشيعة]

ـ[أبو محمد الحلوانى]ــــــــ[06 - 04 - 10, 04:36 م]ـ

وجدت فى عدد من مواقع واقوال الصوفية والشيعة من يلوك بلسانه فى شيخ الإسلام ابن تيمية فى كلامه على الكمياء فهل من روابط للرد عليهم وتوضيح المسئلة خاصة وانا اعلم سعة اطلاع شيخ الإسلام وتبحره فى عدد كبير من العلوم مما أشكل على مع ذلك نقلهم فهل من مواضع توضح إلمام الشيخ أو فهمه لكون هذا العلم مما يجوز الاشتغال به وأن له وجه ومجال ينتفع به

أنا اعلم أنه ما من أحد خاصة فى عقيدة أهل السنة والجماعة إلا ويؤخذ منه ويرد وأن شيخ الإسلام ليس بمعصوم أن يقع فى خطأ لكن ظنى أنه لم يغب هذا الأمر عنه وربما أوضح فى موضع أخر من نقله أو كلامه ما اشكل من كلامه مما نقلوه عنه

ـ[أم محمد]ــــــــ[06 - 04 - 10, 05:04 م]ـ

السلام عليكم

راجع هدا الرابط سيساعد إن شاء الله

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=37352 (http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=37352)

و هدا كلام شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: في جامع الفقة، مجموع الفتاوى، المجلد التاسع والعشرون، ص 368 ومابعدها:

عن رأيه في الكيمياء: (ما يصنعه بنو آدم من الذهب والفضة وغيرهما من أنواع الجواهر والطيب، وغير ذلك مما يشبهون به ما خلقه الله من ذلك؛ مثل ما يصنعونه من اللؤلؤ، والياقوت والمسك، والعنب ر، وماء الورد، وغير ذلك: فهذا كله ليس مثل ما يخلقه الله من ذلك؛ بل هو مشابه له من بعض الوجوه و ليس هو مساويا له في الحد والحقيقة. وذلك كله محرم في الشرع بلا نزاع بين علماء المسلمين الذين يعلمون حقيقة ذلك!!. ومن زعم أن الذهب المصنوع مثل المخلوق فقوله باطل في العقل والدين). ويواصل: (وحقيقة " الكيمياء " إنما هي تشبيه المخلوق وهو باطل في العقل والله تعالى ليس كمثله شيء لا في ذاته ولا في صفاته ولا في أفعاله. و كل ما أنتجته الكيمياء من منتجات هي مضاهاة لخلق الله، وبالتالي هي محرمة).

المرجو قراءة ما في الرابط قبل إصدار الأحكام.

ونقول دائما: والله أعلم

ـ[أبو محمد الحلوانى]ــــــــ[06 - 04 - 10, 06:43 م]ـ

جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم وهذا ما كنت أظنه ولكنى كنت أريد التوثق منه أن سياق الكلام فى التحذير من التدليس والغش باستخدام ما لا تعرفه العامة من الكمياء لتتوهم أن ذلك من المعادن النفيسة وبالطبع ليس المعدن الطبيعى كالمحضر باستخدام الكمياء لا فى الخواص ولا الاستخدام فكان وجه التحريم هو التدليس بايهام الناس أن الصناعى مثل ما خلقه الله عز وجل من المعدن الطبيعى وهو لايشبه

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير