تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو الهمام البرقاوي]ــــــــ[13 - 04 - 10, 12:29 ص]ـ

فتاوى موقع- الإسلام سؤال وجواب- مليئ ٌ بالعلم.

لأن كل َّ فتوى لا تخلوا من كلام عالمين أو ثلاثة ِ علماء - مع التوثيق- أو أكثر كهذه ففيها عن ست!.

فاللهم بارك.

وجزاك الله خيرا ً أخي إسلام.

ـ[أبو السها]ــــــــ[13 - 04 - 10, 11:22 ص]ـ

فتاوى موقع- الإسلام سؤال وجواب- مليئ ٌ بالعلم.

لأن كل َّ فتوى لا تخلوا من كلام عالمين أو ثلاثة ِ علماء - مع التوثيق- أو أكثر كهذه ففيها عن ست!.

فاللهم بارك.

وجزاك الله خيرا ً أخي إسلام.

صدقت والله أخي، فإني تتبعت مواقع الفتاوى والمنتديات التي تنشر فيها فتاوى العلماء، فما وقعت عيني على أحسن من موقع فتاوى الشيخ المنجد -حفظه الله- وأنا شخصيا أعتمد عليه في نقل الفتاوى،ومما امتازت به فتاوى هذا الموقع المبارك:

أولا: كثرة النقولات عن العلماء المعتبرين -كما تفضلتم بذكره-

ثانيا: عدم التعصب لأقوال عالم بعينه، بل تجد الفتوى تبحث عن الحق فحيث ما وجدته حطت عليه

ثالثا: الاعتماد على المشهور من الآراء ونبذ الشاذ منها

رابعا: تنوع ما حوته من علوم، فتجد فيها: الفقه وأصوله والعقيدة والحديث وعلومه والسيرة والفرق ومناهج العلماء إلأى غير ذلك، بل حتى بعضا من علوم الدنيا كعلوم الأرض والطب وغيرها

غير أنه لابد لكل عمل بشري أن يعتريه النقص والخلل ولو من بعض زواياه وهذا لا يحط من مكان الموقع شيئا، ولعل من بين هذه العيوب اعتماد الشيخ في الفتوى على بعض أحاديث ضعيفة معتمدا على تحسين أو تصحيح بعض المحدثين المتساهلين في التصحيح، والأولى الاعتماد على المحققين في هذا العلم، إذ أن لكل ميدان فرسانه، وجزى الله الشيخ المنجد كل الخير عن هذا الموقع الرائع.

ـ[عمر جرادات]ــــــــ[13 - 04 - 10, 03:46 م]ـ

لي سؤال قريب من الموضوع: هل الاموات تتزاور بمعنى ان هناك حديث في كتاب القرطبي يقول ان الميت عندما يموت اذا كان مؤمن تستقبله الاروح المومنه تسأله عن احوال اهلها

(افيدونا جزاكم الله خيرا،،،،

ـ[أبو السها]ــــــــ[13 - 04 - 10, 04:52 م]ـ

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=36531

وفي الفتوى الشيخ مشهور

هل تتزاور أرواح أهل الإيمان؟

الشيخ مشهور حسن ال سلمان

السؤال 176: هل تتزاور أرواح أهل الإيمان؟ وهل تعذب الروح في القبر،أم أن العذاب يشمل الروح والجسد؟

الجواب: ذكر ابن أبي العز في شرح العقيدة الطحاوية أن عذاب القبر من عقيدة أهل السنة والجماعة وأن عذاب القبر شيء لا يدرك بالعقل، وإنما يعرف بالنقل والخبر.

وقد تواترت الأحاديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعذاب القبر، فمنكر عذاب القبر ضال، ومن صنف من علمائنا في الأحاديث المتواترة ذكر أحاديث عذاب القبر من ضمن الأحاديث المتواترة، كما صنع الكتاني في كتابه "النظم المتناثر في الحديث المتواتر" وكما صنع السيوطي في كتابه "الأزهار المواترة في الأحاديث المتواترة" ونصص على تواتر الأحاديث غير واحد،وجمع الأحاديث الإمام البيهقي في جزءٍ طبع أكثر من مرة سماه: "إثبات عذاب القبر"

وعذاب القبر يخص البرزخ، وكما قال ابن أبي العز: في الدنيا النعيم والعذاب أصالة على البدن، وعلى الروح تبعاً، وفي البرزخ العكس،أصالة على الروح وتبعاً على البدن،وفي الجنة والنار يكون التمام والكمال على البدن وعلى الروح، ولذا لا نعرف عذاباً أشد من عذاب جهنم ولا نعرف نعيماً أفضل وأحسن وأمتع وأطيب من نعيم الجنة، نسأل الله عز وجل أن يجعلنا من أهلها وأن يجيرنا من النار إذن فالعذاب في البرزخ يكون على الروح أصالة، وعلى البدن تبعاً.

أما العلاقة بين الأموات- فهي من أمور الغيب- وأمور الغيب لا تثبت هكذا؛ فالتجربة غير متوقعة منها، فما أحد مات ورجع حتى يخبرنا، والمنامات لا تنهض لاعتقاد عقيدة بشأن العلاقة بين الأموات، وابن القيم في كتابه "الروح" توسع، وأورد عن ابن منده في كتاب "الروح والنفس" آثاراً كثيرة،عن التبعين ومن بعدهم من الصالحين، المشهود لهم بالخير، أورد منامات، قال فيها ابن القيم: (استفاضت وكادت أن تتواتر أن الأموات يتزاورون ويعرف بعضهم بعضاً، وما شابه، وهذه في الحقيقة السلامة أن نسكت عنها.

والمنامات وإن تواترت واستفاضت، فإنه يستأنس بها، ولا يعتمد عليها في العقيدة.

http://www.almenhaj.net/makal.php?linkid=624

ـ[أبو أسامة الأزفوني]ــــــــ[13 - 04 - 10, 05:18 م]ـ

لي سؤال قريب من الموضوع: هل الاموات تتزاور بمعنى ان هناك حديث في كتاب القرطبي يقول ان الميت عندما يموت اذا كان مؤمن تستقبله الاروح المومنه تسأله عن احوال اهلها

(افيدونا جزاكم الله خيرا،،،،

" إذا حضر المؤمن أتته ملائكة الرحمة بحريرة بيضاء، فيقولون: اخرجي راضية

مرضيا عنك إلى روح الله و ريحان و رب غير غضبان، فتخرج كأطيب ريح المسك، حتى إنه ليناوله بعضهم بعضا، حتى يأتون به باب السماء، فيقولون: ما أطيب هذه الريح التي جاءتكم من الأرض! فيأتون به أروح المؤمنين، فلهم أشد فرحا به من أحدكم بغائبه يقدم عليه، فيسألونه: ماذا فعل فلان؟ ماذا فعل فلان؟ فيقولون: دعوه فإنه كان في غم الدنيا، فإذا قال: أما أتاكم؟ قالوا: ذهب به إلى أمه الهاوية. و إن الكافر إذا احتضر أتته ملائكة العذاب بمسح، فيقولون: اخرجي ساخطة مسخوطا عليك إلى عذاب الله عز وجل، فتخرج كأنتن ريح جيفة حتى يأتون به باب الأرض، فيقولون: ما أنتن هذه الريح! حتى يأتون به أرواح الكفار ".

قال الألباني في " السلسلة الصحيحة " 3/ 293:

أخرجه النسائي (1/ 260) و ابن حبان (733) و الحاكم (1/ 352 و 353) من

طريق قتادة عن قسامة بن زهير عن أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال

: فذكره. و قال الحاكم: " صحيح الإسناد ". و وافقه الذهبي و هو كما قالوا.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير