تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

- ..... هل يشترط أن يتولى الخطبة الواحدة واحد أي: لو أن رجلا خطب الخطبة الأولى في أولها، وفي أثنائها تذكر أنه على غير وضوء مثلا فنزل، ثم قام آخر و أتم الخطبة، لم أرى حتى الآن من تكلم عليها. صـ76

يتبع بإذن الله

ـ[محمدالصغير]ــــــــ[08 - 06 - 10, 11:05 ص]ـ

-كل شئ يوجب أن يفهم الناس منه خلاف حقيقة الواقع فإنه ينبغي تجنبه. صـ88

-السنة في الكسوف أن يصليها اهل البلد كلهم في مسجد واحد في الجامع. صـ 89

-لم تقم الجمعة في أكثر من موضع لافي زمن أبي بكر ولا عمر، ولاعثمان، ولا علي، ولا الصحابة كلهم، ولا في زمن التابعين، وإنما أقيمت في القرن الثالث بعد سنة (276) هـ تقريبا. صـ 93

-الفرق بين الحاجة والضرورة:

الحاجة: هي التي يكون بها الكمال.

الضرورة: هي التي يندفع بها الضرر، ولهذا نقول: المحرم لاتبيحه إلا الضرورة قال الله تعالى: (فمن اضطر في مخمصة غير متجانف لإثم فإن الله غفور رحيم) والمكروه تبيحه الحاجة.

ومثل الحاجة/ إذا ضاق المسجد عن أهله ولم يمكن توسيعه، لأن الناس لايمكن أن يصلوا في الصيف في الشمس ولا في المطر في أيام الشتاءصـ95

-قال شيخ الإسلام ابن تيمية: جميع الأغسال المستحبة إذا لم يسطع أن يقوم بها فإنه لايتيمم عنها، لأن التيمم إنما شرع للحدث. صـ110

- ......... إذا أقمنا الصغار من الصف الأول، وجعلناهم في صف واحد مستقل فسيلعبون لعبا عظيما، لكن إذا أبقيناهم في الصف الأول، وصار كل طفل إلى جنب رجل قل لعبهم بلا شك، وهذا القول الراجح هو الذي صوبه صاحب الإنصاف، ومال إليه صاحب الفروع، وصرح به المجد جد شيخ الاسلام ابن تيمية رحمهم الله. صـ130

-الإيثار أقسام هي:

1 - الإيثار بالواجب: حرام.

2 - الإيثار بالمستحب مكروه.

3 - الإيثار بالمباح: مطلوب.

4 - الإيثار بالمحرم: حرام على المؤثر والمؤثر. صـ131

-ماكان وضعه بغير حق فرفعه حق. صـ 134

- ... فإذا حجز الانسان المكان،وخرج من المسجد لعارض لحقه، ثم عاد إليه فهو أحق به، والعارض الذي يلحقه مثل: يحتاج للوضوء، أو أصيب بأي شىء اضطره إلى الخروج،فإنه يخرج، وإذا عاد فهو أحق به. صـ135

-ومعنى (لاجمعة له) أي لاينال أجر الجمعة، وليس معناه أن جمعته لاتصح، و أجر الجمعة أكثر من أجر بقية الصلوات. صـ140

يتبع

ـ[محمدالصغير]ــــــــ[08 - 06 - 10, 11:07 ص]ـ

-النبي صلى الله عليه وسلم قال (من تصبح بسبع تمرات من العجوة فإنه لايصيبه ذلك اليوم سم ولاسحر) سبحان الله حماية ووقاية بسبع تمرات من العجوة،بل إن شيخنا ابن سعدي رحمه الله يرى أن ذلك على سبيل التمثيل و أن المقصود التمر مطلقا. صـ160

-المحصب حسب وصف الناس أنه في المكان الذي فيه الآن قصر الملك فيصل في مكة. صـ175

-من الناس من يجعل الاختلاف في الرأي الذي يسوغ فيه الإجتهاد سببا للفرقة والشتات،حتى إنه ليضلل أخاه بأمر قد يكون فيه هو الضال، وهذا من المحنة التي انتشرت في هذا العصر على مافي هذا العصر من التفاؤل الطيب في هذه اليقظة من الشباب خاصة فإنه ربما تفسد هذه اليقظة، وتعود إلى سبات عميق بسبب هذا التفرق، وأن كل واحد منهم إذا خالفه أخوه في مسألة اجتهادية ليس فيهانص قاطع ذهب ينفر عنه ويسبه ويتكلم فيه، وهذه محنة أفرح من يفرح بها أعداء هذه اليقظة، لانهم يقولون:سقينا بدعوة غيرنا، جعل الله بأسهم بينهم، حتى أصبح بعض الناس يبغض أخاه في الدين،أخاه في القوة الاسلامية، أخاه في الغيرة أكثر مما يبغض الفاسق والعياذ بالله. صـ178

-فالسنن الميتة ينبغي لطلبة العلم أن يحيوها، لكن إذا خافوا استنكار الناس لها، فليمهدوا لها أولا، لاسيما إذا كان طالب العلم صغيرا لايهتم بكلامه وينتقد، فهناينبغي أن يمهد أولا لاجل أن يروض أفكار الناس على قبول هذا الشئ. صـ190

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير