تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[هل يثبت هذا القول لابن تيمية رحمه الله شيخ الإسلام عن الروافض؟]

ـ[أبو عبد الله الرياني]ــــــــ[06 - 05 - 10, 02:52 م]ـ

سلام عليكم ..

إخواني سمعت أن شيخ الإسلام ابن تيمية قال كلاما مثل هذا أو بما معناه "لو كانت البشر حيوانات لكانت الروافض حميرا"

وكذلك قوله " الروافض حمير اليهود يركبون عليهم في كل فتنة أرادوها" ...

...

فهل تصح له؟؟ الرجاء الإفادة وذكر الكتاب وصفحته الله يكرمكم. ..

ـ[أبو عبد الله الرياني]ــــــــ[06 - 05 - 10, 04:22 م]ـ

للرفع

ـ[أبو عزام بن يوسف]ــــــــ[06 - 05 - 10, 05:03 م]ـ

قال شيخ الإسلام في منهاج السنة: ثبت عن الشعبي أنه قال: ما رأيت أحمق من الخشبية لو كانوا من الطير لكانوا رخماً ولو كانوا من البهائم لكانوا حمراً والله لو طلبت منهم أن يملؤا هذا البيت ذهباً على أن أكذب على علي لأعطوني والله ما أكذب عليه أبداً. اهـ والخشبية هم الرافضة لقولهم إنا لا نقاتل بالسيف إلا مع إمام معصوم فقاتلوا بالخشب

ـ[أبو عبد الله الرياني]ــــــــ[07 - 05 - 10, 01:08 ص]ـ

بارك الله فيك أخي العزيز ...

وفقك الله ....

ـ[ saead] ــــــــ[07 - 05 - 10, 03:00 ص]ـ

قال شيخ الاسلام في منهاج السنة النبوية 1/ 20 - 21: (وهذا حال أهل البدع المخالفة للكتاب والسنة فإنهم إن يتبعون إلا الظن وما تهوى الأنفس ففيهم جهل وظلم لا سيما الرافضة فإنهم أعظم ذوي الأهواء جهلا وظلما يعادون خيار أولياء الله تعالى من بعد النبيين من السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان رضى الله عنهم ورضوا عنه ويوالون الكفار والمنافقين من اليهود والنصارى والمشركين وأصناف الملحدين كالنصيرية والإسماعيلية وغيرهم من الضالين فتجدهم أو كثيرا منهم إذا اختصم خصمان في ربهم من المؤمنين والكفار واختلف الناس فيما جاءت به الأنبياء فمنهم من آمن ومنهم من كفر سواء كان الاختلاف بقول أو عمل كالحروب التي بين المسلمين وأهل الكتاب والمشركين تجدهم يعاونون المشركين وأهل الكتاب على المسلمين أهل القرآن كما قد جربه الناس منهم غير مرة في مثل إعانتهم للمشركين من الترك وغيرهم على أهل الإسلام بخراسان والعراق والجزيرة والشام وغير ذلك وإعانتهم للنصارى على المسلمين بالشام ومصر وغير ذلك في وقائع متعددة من أعظمها الحوادث التي كانت في الإسلام في المائة الرابعة والسابعة فإنه لما قدم كفار الترك إلى بلاد الإسلام وقتل من المسلمين ما لا يحصى عدده إلا رب الأنام كانوا من أعظم الناس عداوة للمسلمين ومعاونة للكافرين وهكذا معاونتهم لليهود أمر شهير حتى جعلهم الناس لهم كالحمير).

ـ[أبو عبد الله الرياني]ــــــــ[14 - 06 - 10, 11:37 ص]ـ

برك الله فيك أخي الكريم ..

وفقكم الله ...

وهنا للفائدة

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/archive/index.php/t-89977.html

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير