(65) فتاوى ابن تيمية 19/ 238.
(66) الفروع 1/ 267.
(67) فتاوى ابن تيمية 19/ 237.
(68) انظر: صحيح البخاري 1/ 84 كتاب الحيض، وقد رواه البخاري معلقاً.
(69) المغني 1/ 310.
(70) منار السبيل 1/ 56.
(71) فتاوى ابن تيمية 19/ 237.
(72) المغني 1/ 355.
(73) سورة الحج الآية 78.
(74) المغني 1/ 356، 357.
(75) مغني المحتاج 1/ 119.
(76) الإقناع 1/ 65، المقنع 1/ 20.
(77) رواه الترمذي 1/ 221، وما بعدها ح 128، وقال: هذا حديث حسن صحيح.
(78) فتاوى ابن تيمية 19/ 238.
(79) خلق الإنسان بين الطب والقرآن ـ محمد البار ص 91.
(80) سورة الطلاق الآية 4.
(81) تفسير ابن كثير 4/ 381.
(82) فتاوى ابن تيمية 19/ 239.
(83) الشرح الممتع 1/ 405.
(**) في هذا نظر؛ لأن وضع الحمل جعل بدل الحيض، ولا يجوز العمل بالبدل مع وجود المبدل منه لأنه الأصل، وهذا مما يضعف القول بأن الحامل تحيض على ما رجحته.
(*) الصواب أنها تجلس الزيادة إذا كانت متصلة؛ لعموم الأدلة ولأن الحيض يزيد وينقص ما لم تتجاوز الزيادة خمسة عشر فإن جاوزتها فلها الاستحاضة وليس لها إلا عادتها المعلومة.
(**) وماذا تعمل بقول عائشة: (لا تعجلن حتى ..... ).
(84) سورة البقرة من الآية 222.
(85) سورة البقرة من الآية 222.
(86) رواه البخاري 1/ 78 كتاب الحيض باب ترك الحائض الصوم.
(87) الشرح الممتع 1/ 431.
(88) سورة البقرة من الآية 195.
(89) سورة النساء من الآية 29.
(90) رواه البخاري 6/ 150 كتاب النكاح باب لا تأذن المرأة في بيت زوجها إلا بإذنه.
(91) سورة الذاريات من الآية 23.
(*) الصواب أن أجلهن نعمة الإسلام.
(92) رواه البخاري 7/ 92، 93 كتاب الأدب باب التبسم والضحك.
(93) خلق الإنسان بين الطب والقرآن ــ محمد البار ص 523.
(94) سورة آل عمران الآية 47.
(95) خلق الإنسان الطب والقرآن ـ محمد البار ص512.
(96) سورة البقرة الآية 233.
(97) رواه أبو داود 3/ 221 ح 3881. وأخرجه أيضاً أحمد وابن ماجه وفي إسناده الهاجر أبي مسلم الشامي عن أسماء بنت يزيد وهو لا يحتج به وقد وصفة في التقريب بأنه مقبول والمقبول لا يحتج به إلا إذا ورد له شاهد مثله أو أقوى منه ويدل على ضعفه حديث جدامة بنت وهب المذكورة بعده وهو قوله صلى الله عليه وسلم: (لقد هممت ..... ).
(98) مفتاح دار السعادة 2/ 270.
(99) رواه مسلم 2/ 1067ح 1442.
(100) رواه مسلم 2/ 1064 ح 1438.
(101) سورة الإسراء من الآية 33، سورة الأنعام الآية 151.
(102) رواه مسلم 1/ 90ح86.
(103) سورة الفرقان الآية 68.
(104) سورة الإسراء من الآية 31.
(105) سورة الزخرف من الآية 36.
(106) مجموعة فتاوى ورسائل فضيلة الشيخ / محمد بن صالح العثيمين 4/ 332.
(107) رواه الطبراني في معجمه الكبير 2/ 86 ح1387، والحاكم في المستدرك 2/ 58 وقال: صحيح الإسناد على شرط مسلم.
(108) الإنصاف 2/ 556.
(109) رواه البخاري 1/ 79 كتاب الحيض- باب غسل دم الحيض.
(110) فتح الباري 1/ 331.
(111) فتح الباري 1/ 331.
(112) صحيح مسلم بشرح النووي 3/ 200.
(113) سورة البقرة من الآية 222.
(114) البحر الرائق 1/ 64، المغني 1/ 209.
(115) رواه البخاري 1/ 85 كتاب الحيض باب إذا رأت المستحاضة الطهر.
(116) بدائع الصنائع 1/ 38.
(117) المجموع 2/ 148.
(118) المبدع 1/ 194.
(119) الكافي 1/ 59 صحيح مسلم بشرح النووي 3/ 228.
(120) رواه مسلم 1/ 253ح 316، 1/ 254ح 317.
(121) رواه مسلم 1/ 254 ح 317.
(122) الشرح الكبير بهامش المغني 1/ 214 ..
(123) الإنصاف 1/ 256، الأم 1/ 40، الشرح الصغير 1/ 6، البحر الرائق1/ 196.
(124) المحلى 1/ 37.
(125) رواه مسلم انظر صحيح مسلم [1/ 178].
(126) رواه مسلم 1/ 261 ح332.
(127) الإنصاف 1/ 258.
(128) المجموع شرح المهذب 2/ 188.
(129) الأم 1/ 45.
(130) الإقناع 1/ 47، 48.
(131) رواه البخاري 1/ 80 كتاب الحيض باب الطيب للمرأة عند غسلها من الحيض.
(132) رواه البخاري 1/ 81 كتاب الحيض باب دلك المرأة نفسها إذا تطهرت من المحيض، وكيف تغتسل فتأخذ فرصة ممسكة فتتبع بها أثر الدم.
(133) صحيح مسلم بشرح النووي 4/ 13 بتصرف.
(134) المجموع شرح المهذب 2/ 188.
(135) رواه مسلم 1/ 261ح 332.
(136) الأم 1/ 45.
(137) المغني 2/ 128.
(138) الجامع لأحكام القرآن للقرطبي 3/ 90.
(139) البحر الرائق 3/ 11.
(140) سورة البقرة من الآية 222.
¥