تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[المعالم في نقد العالم]

ـ[ذو المعالي]ــــــــ[13 - 04 - 03, 08:01 ص]ـ

http://www.saaid.net/Doat/thomaaly/29.htm

ـ[ابو المعالي]ــــــــ[13 - 04 - 03, 08:47 ص]ـ

بارك الله فيك ..

فمن بعدك ..

فالتكسر الأقلام ..

وفقك الله ..

ـ[الطالب الصغير]ــــــــ[13 - 04 - 03, 08:54 ص]ـ

شكر الله لك

ـ[الصارم المنكي]ــــــــ[13 - 04 - 03, 02:59 م]ـ

اعجبني كثيرا قول ابن عبد البر رحمه الله:

(من أصاب قليلاً و أخطأ كثيراً فهو الجاهل!))

ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[14 - 04 - 03, 11:28 م]ـ

ماأجمل ما قلت وإليك هذا النقل من شيخ الإسلام ابن تيمية

قال الإمام ابن تيمية: ومن علم منه الاجتهاد السائغ فلا يجوز أن يذكر على وجه الذم والتأثيم له فإن الله غفر له خطأه بل يجب لما فيه من الإيمان والتقوى موالاته ومحبته والقيام بما أوجب الله من حقوقه من ثناء ودعاء وغير ذلك وإن علم منه النفاق كما عرف نفاق جماعة على عهد رسول الله مثل عبد الله بن أبي و ذويه وكما علم المسلمون نفاق سائر الرافضة عبد الله بن سبأ وأمثاله مثل عبد القدوس بن الحجاج ومحمد بن سعيد المصلوب فهذا يذكر بالنفاق وإن أعلن بالبدعة ولم يعلم هل كان منافقا أو مؤمنا مخطئا ذكر بما يعلم منه، فلا يحل للرجل أن يقفو ما ليس له به علم، ولا يحل له أن يتكلم في هذا الباب إلا قاصدا بذلك وجه الله تعالى وأن تكون كلمة الله هي العليا وأن يكون الدين كله لله فمن تكلم في ذلك بغير علم أو بما يعلم خلافه كان آثما ... ـ صـ235 ـ ثم القائل في ذلك بعلم لابد له من حسن النية فلو تكلم بحق لقصد العلو في الأرض أو الفساد كان بمنزلة الذي يقاتل حمية ورياء و إن تكلم لأجل الله تعالى مخلصا له الدين كان من المجاهدين في سبيل الله من ورثة الأنبياء خلفاء الرسل، وليس هذا الباب مخالفا لقوله الغيبة ذكرك أخاك بما يكره فان الأخ هو المؤمن والأخ المؤمن إن كان صادقا في إيمانه لم يكره ما قلته من هذا الحق الذي يحبه الله ورسوله وإن كان فيه شهادة عليه وعلى ذويه .. اهـ.الفتاوى 28/ 234 - 235

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير