90 - ما أصاب عبدا هم ولا حزن، فقال: اللهم إني عبدك وابن عبدك وابن أمتك، ناصيتي بيدك، ماض في حكمك، عدل في قضاؤك، أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك أو أنزلته في كتابك، أو علمته أحدا من خلقك، أو استأثرت به في علم الغيب عندك، أن تجعل القرآن ربيع قلبي، ونور صدري، وجلاء حزني، وذهاب همي، إلا أذهب الله همه وحزنه وأبدله مكانه فرحا. تخريج الطحاوية (44) ط8. ثم صححه في الصحيحة (199)، الكلم الطيب (124) معارف، صحيح الترغيب (1822)، المشكاة (2452)، التوسل 31.
91 - يا نساء المؤمنات، عليكن بالتهليل والتكبير ولا تغفلن فتنسين الرحمة. الرد على التعقب الحثيث. ثم صححه في الضعيفة (1/ 240) معارف. وانظر: المشكاة (2316)،الضعيفة (1/ 186).
92 - ذمة المسلمين واحدة، فإن جارت عليهم جائرة فلا تخفروها، فإنَّ لكل غادر لواء يعرف به يوم القيامة. الضعيفة (3622). والحديث في الصحيحة (3948).
93 - عن ابن عمر قال: لم يكن القصص في زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا زمن أبي بكر ولا زمن عمر. ضعيف ابن ماجه (3754). ثم صححه في صحيح الموارد (97 - 111) ولفظه عن ابن عمر رضي الله عنه: «لم يكن يُقَصُّ في زمان رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا أبي بكر، ولا عمر، ولا عثمان، إنما كان القصص في زمن الفتنة». (1/ 14)
94 - أن الفريعة بنت مالك بن سنان ـ وهي أخت أبي سعيد الخدري ـ جاءت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم تسأله أن ترجع إلى أهلها في بني خدرة، فإن زوجها خرج في طلب أعْبُدٍ له أبَقُوا، حتى إذا كانوا بطرف القدوم، لحقهم فقتلوه، فسألتُ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم أن أرجع إلى أهلي، فإني لم يتركني في مسكن يملكه، ولا نفقة، قالت: فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «نعم!» قالت: فخرجتُ حتى إذا كنتُ في الحجرة ـ أو في المسجد ـ دعاني ـ أو أمر بي فدعيت له ـ فقال: «كيف قلْتِ؟» فرددتُ عليه القصة التي ذكرت من شأن زوجي، قالت: فقال: «امكثي في بيتك حتى يبلغ الكتاب أجله»، قالت: فاعتددت فيه أربعة أشهر وعشرا، قالت: فلما كان عثمان بن عفان أرسل إلي فسألني عن ذلك فأخبرته فاتبعه وقضى به. الإرواء (2131). ثم صححه في الضعيفة (12/ 207 - 209) ...
95 - حضرموت خير من بني الحارث. ضعيف الجامع (2726). ثم صححه في الصحيحة (3051).
96 - قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لجبريل عليه السلام: ما لي لم أر ميكائيل ضاحكا قط؟ قال: ما ضحك ميكائيل منذ خلقت النار. الضعيفة (4454)،ضعيف الجامع (5090). ثم حسنه في الصحيحة (2511)، وصحيح الترغيب (3664).
97 - ضرس الكافر يوم القيامة مثل أحد، وفخذه مثل البيضاء، ومقعده من النار مسيرة ثلاث مثل الربذة. المشكاة (5674). ثم حسنه في هداية الرواة (5602). ثم صححه في الصحيحة (1105)، صحيح الترغيب (3682).
99 - إن الدعاء موقوف بين السماء والأرض، لا يصعد منه شيء حتى تصلِّيَ على نبيك صلى الله عليه وسلم. المشكاة (938)، هداية الرواة (898)، إرواء الغليل (432). ثم صححه في صحيح الترغيب (1676).
100 - أولى الناس بي يوم القيامة أكثرهم علي صلاة. ضعيف الترمذي (484)، ضعيف الجامع (1821). ثم حسنه لغيره في صحيح الترغيب (1668)، وصحيح الموارد (2027). (1/ 15)
101 - إن أعمال بني آدم تعرض على الله تعالى عشية كل خميس ليلة الجمعة، فلا يقبل عمل قاطع رحم. ضعيف الجامع (1395)، الإرواء (4/ 105)، ضعيف الأدب (61).ثم حسنه في صحيح الترغيب (2538).
102 - إن للشيطان لمَّة بابن آدم، وللملَك لمَّة ٌ، فأمَّا لمَّة الشيطان فإيعاد بالشر، وتكذيب بالحق، وأما لمَّة الملَك فإيعادٌ بالخير، وتصديق بالحق، فمن وجد ذلك فليعلم أنه من الله، فليحمد الله، ومن وجد الأخرى، فليتعوذ بالله من الشيطان الرجيم، ثم قرأ: {الشيطان يعدكم الفقر ويأمركم بالفحشاء ... } الآية. سنن الترمذي (2988)، ضعيف الجامع (1963)، المشكاة (74) ثم صححه في هداية الرواة (70)، (النصيحة 34)، صحيح موارد الظمآن (38).
¥