تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أم ديالى]ــــــــ[06 - 06 - 10, 03:01 م]ـ

جزاكم الله خيرا

ـ[أبو عبيد القحطاني]ــــــــ[06 - 06 - 10, 04:27 م]ـ

نعم ..

يقال للمحسن: أحسنت,, وأي إحسان بعد الإسلام؟؟!

ويقال للمسيء: أسأت,, وأي إساءة أبلغ من الكفر؟؟!

ثم الإطلاق والتعميم في مسألة حسن الأخلاق لدى الكافر فيه نظر,, فكم من كافر سيء الأخلاق,

ـ[عبدالله الجنوبي]ــــــــ[06 - 06 - 10, 06:01 م]ـ

هذا شأن الانهزاميين

في الغالب

ـ[المعلمي]ــــــــ[06 - 06 - 10, 06:30 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

أما المدح بالحق وبما فيهم فمن شيمة المؤمن وخلقه.

فلاشك أنهم يتميزون عنا ببعض الأمور لا لتأثير ديانتهم في ذلك بل للتأثير العرفي والتربوي.

أما من الناحية الاعتقادية والدينية فالمسلم خير من ملىء الأرض من مثل الكافر، وأما من الناحية العملية والحضارية فلاشك أن الكفة ترجح لهم.

ـ[احمد المسلم]ــــــــ[09 - 06 - 10, 09:52 م]ـ

اخيالكريم

ان كلامك اشتم منه رائحة الحسرة علي مدح المسلم غير المسلم وتفضيله علي المسلم

وانا معك في حسرتك هذه واري انها صارت علكة يمضعها بعض من لا يحسن الولاء والبراء والاولي ان نقول ان فلان النصراني نظيف لكن لا نقارنه بالمسلم

فان انعقدت المقارنة ووجدنا المسلم مغلوب فيها فلنقول ((ان فلان النصراني نظيف وفلان المسلم ان التزم بدينه افضل منه

وانا اتسائل اين هي نظافتهم والله يقول انما المشركون نجس

نعم ان نجاستهم في اعتقادهم لكن هذه النظافة ما فائدتها او من وجه اخري اي النظافة تنفع عند الله

وانا اقول ان نظافتهم ليست راجعة الا لانهم يتقاضون مبالغ وغير مسئولين عن اسر كبيرة اما المسلم فانه دوما ما يكون له اسره كبيرة يجتاج للانفاق عليها والا مالذي اضطره للخدمة

وانا اقول اخيرا لو احسن المخدوم المسلم الي الخادم المسلم كما امر النبي سيصير افضل من اي دنس ودين غير الاسلام

قال صلي الله عليه وسلم ((اخوانكم خولكم فمن كان اخوه تحت يده فليطعمه مما يطعم وليلبسه مما يلبس ... ))

حينها هل يستطيع القول ان الفليبيني افضل وانظف من المسلم

ـ[عبدالله الجنوبي]ــــــــ[10 - 06 - 10, 07:56 م]ـ

أكرر

هذا شأن الانهزاميين

ـ[أحمد بن شبيب]ــــــــ[28 - 06 - 10, 02:24 ص]ـ

- للإثراء: -

حكم القول بأن أخلاق الكفّار أفضل من أخلاق المسلمين

هل يجوز أن يقول المسلم أن بعض الكفار أحسن خلقاً من بعض المسلمين؟.

الحمد لله

إذا قال إن أخلاق الكفار أفضل من أخلاق المسلمين – بهذا الإطلاق - فهذا محرم لا شك في ذلك، بل يستتاب صاحبه، لأن رأس الأخلاق وأهمها الخلق مع الله تعالى، والأدب معه وترك عبادة ما سواه، وهذا متحقق في المسلمين دون الكافرين، كما أن فيه تعميما على كل المسلمين، ولا بد أن يكون منهم من هو قائم بأخلاق الإسلام، وبشرع الله تعالى.

وإن فضل بعض أخلاق الكفار على أخلاق بعض المسلمين، فهذا من الخطأ، إذ يكفي الكفار سوء خلق ما فعلوه مع ربهم جل وعلا وأنبيائه عليهم الصلاة والسلام، فقد سبوا الله تعالى، وادعوا له الولد، وقدحوا في أنبيائه وكذبوهم، فأي خلق يفيدهم مع الناس إذا كانت أخلاقهم مع ربهم جل وعلا من أسوأ الأخلاق.

ثم كيف نرى أخلاق عشرة أو مائة من الكفار، ونحكم عليهم بأن أخلاقهم جيدة، ونسينا أخلاق أكثرهم من اليهود والنصارى، فكم غدروا بالمسلمين، وكم أفسدوا ديارهم، وكم فتنوهم عن دينهم، وكم أضاعوا من ثرواتهم، وكم مكروا وتربصوا وتجبروا وطغوا ....

إن خلق بعضهم الجيد لا يساوي شيئا أمام خلق أكثرهم القبيح، فضلا على أن خلقهم هذا لا يقصدون منه نفس الخلق، وإنما يقصدون منه نفع أنفسهم، واستقامة أمورهم الدنيوية، وتحصيل مصالحهم، في أغلب أحوالهم.

وقد سئل الشيخ ابن باز رحمه الله عن سائل يعقد مقارنة أو موازنة بين العمال من المسلمين وغير المسلمين فيقول: إن غير المسلمين هم من أهل الأمانة، وأستطيع أن أثق فيهم، وطلباتهم قليلة، وأعمالهم ناجحة، أما أولئك فهم على العكس تماما، فما رأيكم سماحة الشيخ؟

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير