تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[مدارج]ــــــــ[08 - 06 - 10, 10:36 م]ـ

لستُ متأكداً من هذا الخبر , ولكنني سمعت مرة أن هذه الآثار أظهرها الاستعمار الفرنسي , فلعل أحداً من المهتمين بالتاريخ يفيدنا بهذا الأمر.

ـ[حمدان المطرى]ــــــــ[09 - 06 - 10, 08:30 ص]ـ

جزاكم الله خيرا

ـ[أبو تميم الكفرسي]ــــــــ[09 - 06 - 10, 11:25 ص]ـ

أمرنا بكسر هذه وتشويبهها، وإن لم تكن تُعبد!

*******************************

، وأما الأهرام فإنها موجودة ولكن لم تكن تعظم وتعبد من دون الله،

أليس هذا من قبيل التناقض بارك الله فيك إذ أنك أجبتي بأنا أمرنا أن نحطمها وإن لم تكن تعبد

ـ[ابن المنير]ــــــــ[09 - 06 - 10, 04:18 م]ـ

أليس هذا من قبيل التناقض بارك الله فيك إذ أنك أجبتي بأنا أمرنا أن نحطمها وإن لم تكن تعبد

الأهرام ليست أصنام

ـ[أبو عامر الصقر]ــــــــ[09 - 06 - 10, 08:04 م]ـ

الأمر لا يحمل إلا على وجه واحد فقط: وهو أن الصحابة رضوان الله عليهم لم يروا (لأنها كانت مدفونة) أو لم يمروا بتلك التماثيل ولذلك لم يحطموها .... فطالب علم قرأ طويلا في تاريخ الإسلام في كتب التاريخ المعتمدة لا يذكر أنه مر معه أثر واحد أن الصحابة رؤوا اي من تلك التماثيل ..... والله أعلم والله الموفق.

ـ[مدارج]ــــــــ[09 - 06 - 10, 10:34 م]ـ

فائدة من كلام ابن خلدون والمقريزي يرحمهما الله تعالى

" قال ابن خلدون فى مقدمته وابن تغرى بردى فى الملوك الزاهرة فى ملوك مصر والقاهرة وغيرهم من علماء التاريخ كالمسعودى وانقل كلام ابن خلدون قال: وكذلك اتفق للمأمون في هدم الأهرام التي بمصر وجمع الفعلة لهدمها، فلم يحل بطائل. وشرعوا في نقبه فانتهوا إلى جو بين الحائط الظل وما بعده من الحيطان، وهنالك كان منتهى هدمهم. وهو إلي اليوم فيما يقال منفذ ظاهر. وبزعم الزاعمون أنه وجد ركازاً بين تلك الحيطان. والله أعلم.

وذكر ابن تغرى بردى أنهم وجدوا جاما من زمرد فحسبوا قيمته فوجدوه بقدر ما أنفقوا فى هدمه

فكفوا وعلموا انهم لن يستطيعوا هدمه حتى قال المأمون الحمد لله الذي رد علينا ما أنفقناه."

" وفى موسوعة الخطب والدروس جمعها ورتبها الشيخ علي بن نايف الشحود قال:

وأخيراً عباد الله: اعلموا أن ما تركه المسلمون من الأصنام والتماثيل والمعبودات في البلدان التي فتحوها على ثلاثة أقسام: _ في البلدان التي فتحوها على ثلاثة أقسام:

القسم الأول: ما كان في هذه الأصنام داخلاًً في كنائسهم ومعابدهم التي صولحوا عليها، فتترك بشرط عدم إظهارها كما في الشروط العمرية.

القسم الثاني: أن تكون تلك الأصنام والتماثيل من القوة والإحكام بحيث يعجزون عن هدمها وإزالتها، مثل تلك التماثيل الهائلة المنحوتة في الجبال والصخور، وقد ذكر ابن خلدون في مقدمته: أن ما كان من الهياكل العظيمة جداً لا تستقل ببنائها الدولة الواحدة،بل تتم في أزمنة متعاقبة حتى تكتمل وتكون ماثلة للعيان.

القسم الثالث: أن تكون تلك الأصنام مطمورة تحت الأرض أو مغمورة بالرمال ولم تظهر إلا بعد انتهاء زمن الفتوحات الإسلامية. وهذا مثل كثير من آثار الفراعنة في مصر. كما ذكر المقريزي رحمه الله تعالى في خططه: أن أبا الهول كان مغموراً تحت الرمال، ولم يظهر منه إلا الرأس والعنق دون الباقي بخلافه اليوم. وقد توفي المقريزي رحمه الله في القرن التاسع يعني بعد الصحابة بثمانمائة عام على أقل تقدير."

المصدر: (هنا ( http://fagrelnour.yoo7.com/montada-f3/topic-t566.htm))

ـ[أبو معاوية البيروتي]ــــــــ[11 - 06 - 10, 03:12 م]ـ

تحفة الكِرام في أخبار الأهرام

تأليف

جلال الدين السيوطي

بسم الله الرحمن الرحيم

وصلى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه أجمعين

... الحمد لله، وسلام على عباده الذين اصطفى، هذا جزء سميته تُحفة الكِرام في أخبار الأهرام، قال ابن عبد الحكيم في تاريخه: في زمن شداد بن عاد بُنيَت الأهرام، كما ذُكِر عن بعض المحدثين، ولم أجد عند أحد من أهل المعرفة من أهل مصر خبراً يثبُتْ، وفي ذلك يقول الشاعر:

حسَرَت عقولَ ذوي النُهى الأهرامُ واستصغَرَت لعظيمها الأحلامُ

ملس منبّقة البناء شواهق قصرتْ لغَالٍ دونهن سهامُ

لم أدرِ حين كَبَا التفكُرُ دونها واستوهمت بعجيبها الأوهامُ

أقبورُ أملاك الأعاجم هُن أم طِلُّ رملٍ كُنَّ أم أعلامُ

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير