تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابن عبد القادر اليمني]ــــــــ[12 - 06 - 10, 08:58 ص]ـ

أين هذا المقطع للشيخ المغامسي؟

ـ[أبو البراء القصيمي]ــــــــ[12 - 06 - 10, 02:32 م]ـ

أين هذا المقطع للشيخ المغامسي؟

قم بالاستماع إلى أشرطة الشيخ لمجموعة (تأملات قرآنية) الثانية أو الثالثة، فستجده، وإلا انتظر لعل أحد الإخوة يفيدنا برابط،،،.

ـ[محمود غنام المرداوي]ــــــــ[20 - 06 - 10, 01:01 ص]ـ

قد وجدت في مكتبة الكمال في مدينتي الحبيبة نابلس حرسها الله كتابا كبيرا ربما يتكون من خمسمئة صفحة يتحدث عن المدعو عبدالله القصيمي و لكن نسيت مؤلفه .......

ـ[علي الكناني]ــــــــ[20 - 06 - 10, 11:17 م]ـ

قد وجدت في مكتبة الكمال في مدينتي الحبيبة نابلس حرسها الله كتابا كبيرا ربما يتكون من خمسمئة صفحة يتحدث عن المدعو عبدالله القصيمي و لكن نسيت مؤلفه .......

ربما يكون كتاب: بيان الهدى من الضلال في الرد على صاحب الأغلال

للسويح رحمه الله

ـ[عضيدان]ــــــــ[27 - 06 - 10, 03:36 م]ـ

ولد عبد الله بن علي القصيمي عام 1907 في خب الحلوة، في مدينة بريدة حاضرة منطقة القصيم وسط المملكة العربية السعودية،

حياته العلمية والفكرية

التحق بجامعة الأزهر في القاهرة عام 1927 ولكنه سرعان ما فصل منها بسبب تأليفه لكتاب "البروق النجدية في اكتساح الظلمات الدجوية" رداً على مقالة عالم الأزهر يوسف الدجوي "التوسل وجهالة الوهابيين" المنشورة في مجلة"نور الإسلام" عام 1931. بعدها قام عبد الله القصيمي بتأليف عدة كتب يهاجم فيها علماء الأزهر ويدافع عن السلفية مثل " شيوخ الأزهر والزيادة في الإسلام"، "الفصل الحاسم بين الوهابيين ومخالفيهم" و"الثورة الوهابية".

بعد هذه المرحلة؛ تغير فكر القصيمي حتى وصل مرحلة رمي فيها بالالحاد و من أهم الكتب التي ألفها بعد انقلابه على الفكر السلفي كتاب "هذه هي الأغلال" وكتاب "يكذبون كي يروا الله جميلا"، وكتابه الظاهرة "العرب ظاهرة صوتية".

في هذه المرحلة، وكنتيجة لكتاباته تعرض القصيمي لمحاولتي اغتيال في مصر ولبنان. وسجن في مصر بضغط من الحكومة اليمنية بسبب تأثر طلاب البعثة اليمنية في مصر بفكر القصيمي لكثرة لقاءاته بهم

***************

قصيدة الشيخ عبد الظاهر أبو السمح أمام المسجد الحرام وخطيبه ومدير دار الحديث بمكة قبل أن يتحول عن تدينه وبعد تأليفه كتاب الصراع:

ألا في الله ماخط اليراع لنصر الدين واحتدم الصراع

صراع لا يماثله صراع تميد به الأباطح والتلاع

صراع بين إسلام وكفر يقوم به القصيمي الشجاع

خبير بالبطولة عبقري له في العلم والبرهان باع

يقول الحق لا يخشى ملاماً وذلك عنده نعم المتاع

يريك صراعه أسداً هصوراً له في خصمه أمر مطاع

كأن بيانه سيل أتيّ تفيض به المسالك والبقاع

لقد أحسنت في رد عليهم وجئتهم بمالا يستطاع

وقال في حقه - متأسفاً على إلحاده - الشيخ ابن عقيل الظاهري:

أرجو له في شخصه أن يهديه الله للإيمان قبل الغرغرة، فتكون خاتمته حسنة إن شاء الله، فإن هذا الرجل الذي ألف " الصراع بين الإسلام والوثنية " ممن يؤسف له على الكفر.

ونظرا لما أثاره فكر القصيمي من معارك ثقافية تناولته دراسات أكاديمية منها رسالة دكتوراه لأحمد السباعي بعنوان "فكر عبد الله القصيمي"، ودراسة للألماني "يورغن فازلا" بعنوان "من أصولي إلى ملحد"

ردد البعض أن القصيمي قد عاد إلى الإسلام آخر حياته، وعكف على تلاوة القرآن، ولكن المرافق للقصيمي إلى آخر لحظة في حياته: صديقه (إبراهيم عبد الرحمن) قد نفى هذا، مؤكدا أنه مات على فكرة الذي عُرف عنه، وقد نقل هذا الاعتراف الكاتب عبد الله القفاري في مقالاته المعنونة بـ "خمسون عامًا مع القصيمي"، في جريدة الرياض، الاثنين 12 جمادى الآخر 1429هـ -16 يونيو2008م - العدد 14602، قال: (سألته أخيراً: هناك من روج لفكرة تحول القصيمي في آخر أيام حياته وهو على فراش الموت، وأنت القريب منه حتى تلك الساعات الأخيرة في مستشفى فلسطين حيث ودع الحياة؟! قال لي: هذه كذبة جميلة، روج لها البعض ليمرر اسم القصيمي على صفحات الصحف، في وقت كانت الكتابة عن القصيمي مشكلة بحد ذاتها، لقد حسم عبد الله القصيمي منذ وقت مبكر خياراته، لقد كانت كذبة جميلة تستهوي من يبحث عن فكرة التائب العائد، لكنها ليست هي الحقيقة على الإطلاق!!)

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير