تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[محمد الشنقيطي المدني]ــــــــ[22 - 06 - 10, 08:52 م]ـ

و ما هي المعازف المباحة؟

هي ما لم يرد نص محكم في تحريمه

والكوبة أي الطبل ...

.

لم يُتفق على أنها الكوبة بل رُجح أنها غير ذلك

هذا وهو جرس فلأن من يعلقه ليحدث حركات مطربة (أصبح منهي عنه)، فما بالك بالمعازف.

وهل لو استخدمت مزامير الشيطان لغير معصيه حرمت؟؟؟

وقد دخل الصديق على النبي صلى الله عله وسلم في بيت عائشة وعندها جاريتان تغنيان فانتهرهما أبو بكر وقال: أمزمور الشيطان في بيت رسول الله فقال النبي: (دعهما يا أبا بكر فإنها أيام عيد) متفق عليه

فقد سمى أبو بكر الغناءالحاصل مزمور الشيطان،ولم ينكر عليه النبي صلى الله عليه وسلم أن ذلك من مزامير الشيطان

ولأن الإستخدام هنا لمزمار الشيطان كان لأمر مباح وغرض شريف أقره الحبيب صلى الله عليه وسلم

ـ[أبو البراء القصيمي]ــــــــ[22 - 06 - 10, 10:55 م]ـ

أخي الشنقيطي ... لا تكثر الجدال في المسألة (فإذا لم يكن عندك قوله يستحلون،دالة على التحريم) فلن يقنعك شيء!

وما هو هذا المزمار الذي أقره الرسول ... !!

ومعلوم أن الدف مباح بل يشرع في أوقات كالعرس مثلا (للنساء) .. أما غير الدف كالطبل والعود فلا والأدلة واضحة (قوله إن الله حرم الكوبة، وقوله يستحلون المعازف)، وإني سائلك هل أنت أعلم أم عامة أهل العلم (فقد حكى الإجماع جمع كثير من العلماء على حرمتها ..

والسلام عليكم ..

ـ[محمد الشنقيطي المدني]ــــــــ[22 - 06 - 10, 11:09 م]ـ

أخي أبوا البراء لاتكثر أنت الجدال

واعلم أن التحريم ليس بتلك البساطة التي تتصور

وليس بالعواصف تقرر الأحكام

ومعذرة على دخولي موضوعك فيظهر أنك لاتحتمل الحوار والرأي الآخر

ـ[صهيب الجواري]ــــــــ[23 - 06 - 10, 10:39 ص]ـ

هذه مهمة حراس الحدود الذين يحرسون الاسلام من اي شبهة فاللهم اجعلنا منهم وانفع بنا.

ـ[كتاب التوحيد]ــــــــ[23 - 06 - 10, 10:44 ص]ـ

عن أَبِى هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ «الْجَرَسُ مَزَامِيرُ الشَّيْطَانِ».

رواه مسلم

هذا وهو جرس فلأن من يعلقه ليحدث حركات مطربة (أصبح منهي عنه)، فما بالك بالمعازف.

الله المستعان ..

وقد قيل: صاحب الحق يكفيه دليل واحد وصاحب الهوى لا يكفيه ألف دليل ..

ـ[أبو عبد الله وعزوز]ــــــــ[23 - 06 - 10, 12:00 م]ـ

السبب باختصار ترك التقليد , و الأخذ بمذهب الدليل , كل شخص اصبح يرجح ويضعف ويصحح

أصبحنا بعد أن كنا مختلفين على أربعة مذاهب , صرنا مختلفين على ألوف المذاهب

لم يعد هناك انضباط في الفتوى , لو كل طالب علم أخذ بأصول إمامه في الفقه وطبق عليها النوازل والمسائل المستجدة , لكان أضبط , لكن لانقول إلا حسبنا الله ونعم الوكيل

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير