*ورد أن الرسول خطب الإستسقاء قبل الصلاة و بعدها فكله جائز، و الأرجح أن خطبة الإستسقاء واحدة فقط.
ا*لألباني على أن الحج يعتبر من سبيل الله الذي تصرف منه الزكاة.
*مصرف زكاة الفطر هي مصارف الزكاة الثمانية عند الجمهور و مالك و ابن تيمية و الالباني أن المصرف هو المساكين فقط.
*الألباني على أن الإستمناء لا يفطر الصائم.
*قال الألباني: من أوهام العلماء أن النووي في المجموع عزا الحديث للشيخين بلفظ (قبري) و لا أصل له عندهما بل الصحيح (بيتي)
*كره ابن المسيب توجيه الميت للقبلة. (الألباني)
*نحلة: مهر، تعولوا: تميلوا.
'* (لا إكراه في الدين) غير منسوخة لأنها خبر:لا يمكن الإكراه في الدين،و ليست نهي و الأخبار لا تنسخ.
*قال الحسن: المؤمن يطلب المعاذير و المنافق يتتبع الزلات.
*قال تعالى (فلما آسفونا)
الأسف في اللغة له معنيان:
الحزن، هذا ممتنع عن الله
الغضب: مثبت لله
ا*لذين قالوا أن القرآن حكاية عن كلام الله هم الكلابية أما من قالوا هو عبارة عن كلام الله هم الأشعرية.
*مسألة قضاء صلاة المغمى عليه:
1:يقضي مطلقا
2:لا يقضي مطلقا (سعيدحماد)
3.إن كان أقل من 3 أيام يقضي و إن كان أكثر فلا (ابن باز و عبود بن درع)
*جاء في رواية أحمد بسند رجاله ثقات أن النبي قال للحجام عن كسبه (أعلفه ناضحك)
*قال أبو زيد: إن شاء مسح بهما وجهه إذا فرغ من الدعاء في حال كونه خارج الصلاة لا داخلها لعدم الدليل الصحيح بل و لا الضعيف الذي يدل على المسح بعد رفعهما للقنوت في الصلاة.
*ص 30مهم تصحيح الدعاء.
*الأربعة على أن الدعاء للإستخارة بعد السلام عكس ابن تيمية.
*طلب الإستخارة من آخر جوزه مالك و الشافعي و منعه أبوزيد
*الراجح أن النساء ليس عليهن أذان و لا إقامة.
*مسافر اقتدى بإمام مقيم أتم ركعتين للعشاء و بقي له ركعتان (أي دخل معه في الركعة الثالثه) و لا يعلم هذا المسافر هل إمامه مسافر أم مقيم هل يتم أم يقيم؟
*قال ابن تيمية: إذا أقيمت الصلاة و هو قائم يستحب له أن يجلس و إن لم يكن صلى تحية المسجد.) و عند الحنابلة أن هذا خاص بالمغرب.
ـ[أبو أبي]ــــــــ[21 - 06 - 10, 01:37 م]ـ
بارك الله لك بهذا العلم
والله انها للمتعة ولكن تمنيت ان تكون مقرونة بالمصدر
نفع الله بعلمك وعملك
ـ[أبو سليمان الجسمي]ــــــــ[21 - 06 - 10, 11:41 م]ـ
جزاك الله خيرا و بارك فيك لقد استمتعت بقراءة ذلك
و لكن تقول (على المذهب) فهل هو مذهب الحنابلة؟؟؟
ـ[خالد مبارك عريج]ــــــــ[22 - 06 - 10, 03:32 م]ـ
جزاكم الرحمن خيرا
و المذهب هو مذهب الإمام أحمد