ـ[أبوسليم السلفي]ــــــــ[23 - 06 - 10, 12:15 ص]ـ
بارك الله فيك أخي الكريم وهدى الله ضال المسلمين وثبتنا جميعا على دينه
ـ[موسى الغنامي]ــــــــ[23 - 06 - 10, 02:57 ص]ـ
حياك ربي أخي الغالي أبو ناصر المدني
شرفتني بمرورك العاطر شرفك الله بطاعته.
ـ[يوسف محمد القرون]ــــــــ[23 - 06 - 10, 09:37 ص]ـ
يقول ابن رجب في الحنبلي في كتابه "نزهة الأسماع 2/ 444":
((القسم الأول:
أن يقع على وجه اللعب واللهو، فأكثر العلماء على تحريم ذلك ـ أعني: سماع الغناء ـ وسماع آلآت الملاهي كلها
وكل منها محرم بانفراده، وقد حكى أبو بكر الآجري وغيره إجماع العلماء على ذلك)) اهـ.
http://www.almisq.net/news-action-show-id-2994.htm
و عندما نسب الشيخ القرضاوي سماع الغناء لبعض الصحابة و التابعين و أنهم لم يرو به بأساً رد عليه العلامة صالح الفوزان -حفظه الله- في كتابه "الاعلام بنقد كتاب الحلال و الحرام 65 - 66" حيث قال:
((هذه دعوى منه و نحن نطالبه بإبراز الأسانيد الصحيحة إلى هؤلاء الصحابة والتابعين بإثبات ما نسبه إليهم و أن هذا الغناء المنسوب إليهم استماعه هو من جنس ما يغني هؤلاء من إلهاب النفوس الباعث على الوجد و الغرام و المشتمل على أوصاف المحاسن من النساء ,, و أنّى له ذلك و مجرد الدعوى لا يثبت به حكم
و الدعاوى إذا لم يقيمو بينات .. عليها أهلها أدعياء)) اهـ.
http://www.alfawzan.ws/node/2547
ـ[موسى الغنامي]ــــــــ[23 - 06 - 10, 03:07 م]ـ
أخي الكريم أسامة الشامخ نفع الله بك
وفيك بارك , شرفتني بمرورك الكريم.
ـ[عبدالله العلاف]ــــــــ[23 - 06 - 10, 03:19 م]ـ
جزاك الله خيراً
ونفع بما كتبت
ـ[مختار الديرة]ــــــــ[23 - 06 - 10, 03:39 م]ـ
هداه الله يتهم الشيخ اللحيدان
عذرا سماحة شيخنا!!!
الحمد لله حق حمده، وصلى الله وسلم وبارك على نبيه وعبده،،، وبعد،،،
فقد قرأت كلاما نسب إلى سماحة الشيخ صالح بن محمد اللحيدان، عضو هيئة كبار العلماء، حفظه الله ووفقه، معترضا فيه على ما قلته من رأي في مسألة الغناء.
وإني أشهد اله تعالى على حبي للشيخ من قبل ومن بعد، وأن ما قاله في شخصي لا يزيده في عيني إلا رفعة، ولا في قلبي إلا محبة، ولا في لساني إلا دعاء وثناء.
وإني وإن أحببت شيخي فإن لي عليه حق العتاب، وليس عتابي له فيما قاله فيَّ شخصيا، ولكني أعتب عليه فيما قاله بشأن الإمامة والقراءة، فما هكذا علمنا هو وإخوانه من علمائنا أن نحترم القرآن ولا أن نحترم الأئمة!!!
وليس في الرد على مخطىء حتى مع ظهور خطئه ووضوحه الحط من قدر كتاب الله تعالى، ولا الحط من قدر حملته، الذين نص حبيبنا صلى الله عليه وسلم على خيريتهم، وفضلهم، "خيركم من تعلم القرآن وعلمه"، إن أفضلكم من تعلم القرآن وعلمه. هكذا جاء في الصحيح من حديث عثمان رضي الله عنه.
ولا يخفى على سماحته فضل الإمامة، ومكانتها في الدين، بل هي التي كانت أقوى الإشارات لإمامة الصديق رضي الله عنه، كما فهم الصحب الكرام رضي الله عنهم وأرضاهم، حيث كان تقديم الصديق للصلاة إماما بالصحابة دليلا قويا على اختياره لإمامتهم في دنياهم!
ولا يخفى على سماحته أيضا أن مما فضل به النبي صلى الله عليه وسلم إمامته للأنبياء جميعا في قصة ألإسراء، عليهم صلوات الله وسلامه!
فنصيحته لي بأن أبقى في مسجدي أصلي بالناس وأقرأ القرآن جميلة جدا، لو لم أفهم منها التنقص من الإمامة والقراءة، فإن كان ما فهمت حقا فإني أعيذ الشيخ منها فرب كلمة هوى بها المرء في جهنم، قالها ولم يلق لها بالا، كما جاء عن الحبيب صلى الله عليه وسلم: إن العبد ليتكلم بالكلمة من رضوان الله، لا يلقي لها بالا، يرفع الله بها درجات، وإن العبد ليتكلم بالكلمة من سخط الله، لا يلقي لها بالا، يهوي بها في جهنم رواه البخاري من حديث أبي هريرة رضي الله عنه. وعند مسلم عنه رضي الله عنه: إن العبد ليتكلم بالكلمة، ما يتبين ما فيها، يهوي بها في النار، أبعد ما بين المشرق والمغرب.
¥