تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

2008. < LI id=cite_note-2>^ (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%83%D9%84%D8%A7%D8%A8%D9%8A%D8%A9#cite_ref-2) تاريخ المذاهب الإسلامية/الجزء الأول-في السياسة والعقائد/محمد أبو زهرة < LI id=cite_note-3>^ (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%83%D9%84%D8%A7%D8%A8%D9%8A%D8%A9#cite_ref-3) " الملل والنحل" للشهرستاني. < LI id=cite_note-4>^ (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%83%D9%84%D8%A7%D8%A8%D9%8A%D8%A9#cite_ref-4) موسوعة الفرق ( http://www.dorar.net/enc/firq/571): من إعداد موقع الدرر السنية < LI id=cite_note-5>^ (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%83%D9%84%D8%A7%D8%A8%D9%8A%D8%A9#cite_ref-5) ذكره الفراء في "طبقات الحنابلة" ( http://www.almeshkat.net/books/open.php?book=1133&cat=12) (2\133) حيث قال: ((فقلت له: هذا الخبر يقول: "إن الأصبعين نعمتان" واليدين صفة للذات، ولم يتقدمك بهذا أحد إلا عبد الله بن كلاب القطان الذي انتحلت مذهبه، ولا عبرة في التسليم للأصابع والتأويل لها على ما ذكرت: إن القلوب بين نعمتين من نعم الله عز وجل)). < LI id=cite_note-6>^ (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%83%D9%84%D8%A7%D8%A8%D9%8A%D8%A9#cite_ref-6) في "رسالة السجزي إلى أهل زبيد" ( http://ar.wikisource.org/wiki/%D8%B1%D8%B3%D8%A7%D9%84%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%B3% D8%AC%D8%B2%D9%8A_%D8%A5%D9%84%D9%89_%D8%A3%D9%87% D9%84_%D8%B2%D8%A8%D9%8A%D8%AF/%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%82%D8%AF%D9%85%D8%A9): (( فضاق بابن كلاب وأضرابه النفس عند هذا الإلزام لقلة معرفتهم بالسنن وتركهم قبولها وتسليمهم العنان إلى مجرد العقل فالتزموا ما قالته المعتزلة وركبوا مكابرة العيان وخرقوا الإجماع المنعقد بين الكافة المسلم والكافر وقالوا للمعتزلة: الذي ذكرتموه ليس بحقيقة الكلام وإنما يسمى ذلك كلاماً على المجاز لكونه حكاية أوعبارة عنه وحقيقة الكلام: معنى قائم بذات المتكلم فمنهم من اقتصر على هذا القدر، ومنهم من احترز عما علم دخوله على هذا الحد فزاد فيه ما ينافي السكوت والخرس والآفات المانعة من الكلام ثم خرجوا من هذا إلى أن إثبات الحرف والصوت في كلام الله سبحانه تجسيم وإثبات اللغة فيه تشبيه)) < LI id=cite_note-7>^ (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%83%D9%84%D8%A7%D8%A8%D9%8A%D8%A9#cite_ref-7) في "مقالات الإسلاميين وإختلاف المصلين" ( http://ar.wikisource.org/wiki/%D9%85%D9%82%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84% D8%A5%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85%D9%8A%D9%8A%D9%86_%D 9%88%D8%A7%D8%AE%D8%AA%D9%84%D8%A7%D9%81_%D8%A7%D9 %84%D9%85%D8%B5%D9%84%D9%8A%D9%86) لأبي الحسن الأشعري قال: ((قال عبد الله بن كلاب أن الله سبحانه لم يزل متكلماً وأن كلام الله سبحانه صفة له قائمة به وأنه قديم بكلامه وأن كلامه قائم به كما أن العلم قائم به والقدرة قائمة به وهو قديم بعلمه وقدرته وأن الكلام ليس بحروف ولا صوت ولا ينقسم ولا يتجزأ ولا يتبعض ولا يتغاير وأنه معنى واحد بالله عز وجل وأن الرسم هو الحروف المتغايرة وهو قراءة القرآن وأنه خطأ أن يقال: كلام الله هو هو أو بعضه أو غيره وأن العبارات عن كلام الله سبحانه تختلف وتتغاير وكلام الله سبحانه ليس بمختلف ولا متغاير كما أن ذكرنا لله عز وجل يختلف ويتغاير والمذكور لا يختلف ولا يتغاير وإنما سمي كلام الله سبحانه عربياً لأن الرسم الذي هو العبارة عنه وهو قراءته عربي فسمي عربياً لعلة وكذلك سمي عبرانياً لعلة وهي أن الرسم الذي هو عبارة عنه عبراني وكذلك سمي أمراً لعلة وسمي نهياً لعلة وخبراً لعلة ولم يزل الله متكلماً قبل أن يسمى كلامه أمراً وقبل وجود العلة التي لها سمي كلامه أمراً وكذلك القول في تسمية كلامه نهياً وخبراً وأنكر أن يكون البارئ لم يزل مخبراً أو لم يزل ناهياً وقال أن الله لا يخلق شيئاً إلا قال له كن ويستحيل أن يكون قوله كن مخلوقاً.)). < LI id=cite_note-8>^ (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%83%D9%84%D8%A7%D8%A8%D9%8A%D8%A9#cite_ref-8) في "رسالة السجزي إلى أهل زبيد" ( http://ar.wikisource.org/wiki/%D8%B1%D8%B3%D8%A7%D9%84%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%B3% D8%AC%D8%B2%D9%8A_%D8%A5%D9%84%D9%89_%D8%A3%D9%87%

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير