تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[فإذا رأى أحدكم امرأة أعجبته]

ـ[أبو أنس دريابادي الهندي]ــــــــ[07 - 07 - 10, 08:40 م]ـ

قال النبي صلي الله عليه وسلم:

إن المرأة تقبل في صورة شيطان، و تدبر في صورة شيطان، فإذا رأى أحدكم امرأة أعجبته فليأت أهله، فإن ذلك يرد ما في نفسه

الراوي: جابر بن عبدالله المحدث: الألباني ( http://www.dorar.net/mhd/1420) - المصدر: صحيح الجامع ( http://www.dorar.net/book/3741&ajax=1) - الصفحة أو الرقم: 1940

خلاصة حكم المحدث: صحيح

هذا يمكن من كان عنده أهله ولكن من كان خارج البلد وليس عنده اهله ماذا يفعل؟

بناءا علي هذا الحديث هل يجوز للزوج أن يجعل عنده صورة الزوجة الفوتوغرافية لو ينفع ويرد بعض ما في نفسه؟ ام لا

ـ[إبراهيم محمد عبد الله الحسني]ــــــــ[07 - 07 - 10, 08:49 م]ـ

من كان خارج بلده فليتزج بالثانية، وإن سافر لبلد ثالث؛ فليأخذ الثالثة، وإن نوى السفر إلى رابع فليطلق واحدة إذا كان يخاف على نفسه من الزنى وليأخذ بدلها، وهكذا ..

فالقاعدة أن من خاف على نفسه الزنى وجب عليه الزواج؛ وإن بحث فسيجد ولا شك وخاصة في زماننا فنسبة النساء في كل بلد تفوق نسبة الرجال بكثير؛ فعليه بتحصين نفسه؛ وغلق باب الشيطان ..

حمانا الله وجميع المسلمين من فتنة النساء فهي أعظم فتنة على الرجال.

ـ[أبو أنس دريابادي الهندي]ــــــــ[07 - 07 - 10, 10:18 م]ـ

شكرا لك اخ ابراهيم لمشارتكم ورايكم ولكن كما انا اعتقد ليس هذا هو الحل الأمثل لهذه القضية وليس الأمر سهل كما تظن "وإن بحث فسيجد" لأن عند كل الناس ليس الزواج لهو ولعب فقط بل الزواج حب واستقرار وترابط

وأيضا وإن للزواج شروط وفسلفة سامية، هذا ضروري ان يوف الشروط كله كما علمت

والله أعلم بالصواب

ـ[أم ديالى]ــــــــ[08 - 07 - 10, 01:00 ص]ـ

ولماذا يطلق هل بنات الناس لعبة عندكم؟؟؟

ـ[ابونصرالمازري]ــــــــ[08 - 07 - 10, 01:12 ص]ـ

عند المالكية ليس من المروءة التلاعب بالزواج والنساء وهي رواية عن مالك في النوادر في باب زواج الغريب

وأظن ان الاخت ام ديالي محقة فكما لا يرضى احدنا هذا التلاعب لاخته و ابنته فبالاحرى ان لا يرضاه لمن هي زوجته مستودعه ومستقره

والله اعلم

ـ[عبدالملك السبيعي]ــــــــ[08 - 07 - 10, 01:24 ص]ـ

الإخوة الأفاضل ..

سؤال أخينا " الهندي " بعيدٌ عما حرفتم إليه هذا الموضوع، وهذا لا ينبغي أن يكون، احتراما للأخ صاحب الموضوع، واحتراما لإخوانكم القراء.

التصوير الفوتوغرافي – وإن كان مختلفا فيه – لا يجوز بحال إن كان تصويرا لامرأة، وفيه من المفاسد والأخطار ما فيه.

وطبعا هو إن صور زوجته يريد بذلك أن ينظر إليها كلما أحس بشهوة، قد يصورها شبه عارية؛ ليتحقق له المراد.

وهو إن فعل، ليس تهدأ شهوته، بل تزداد توقدا واشتعالا بالنظر إلى الصورة.

يريد تصوير زوجته عارية لينظر فيها في غربته!!

http://islamqa.com/ar/ref/97495

هل يجوز للزوج أن يقوم بتصوير زوجته على شريط فيديو وهي عارية، أو تظهر أجزاء من جسدها، حتى يتمكن من مشاهدة ذلك الشريط عندما يكون بعيداً، أو عندما تكون زوجته غير موجودة؛ فيسعد نفسه بهذه الطريقة في ذلك الوقت، بدلاً من مشاهدة شيء آخر من الممكن أن يكون حراماً؟.

الحمد لله

هذا الفعل الوارد السؤال عنه من أقبح الأفعال، وهو محرَّم لذاته، ولما يؤدي إليه، أما لذاته: فإن المرأة – أصلاً – كلها عورة، ولا يجوز تصويرها ابتداء، حتى لو كانت لا تُظهر إلا وجهها وكفَّيها، فكيف إذا كان الظاهر منها ما هو أكثر من ذلك؟! فكيف إذا كانت صورتها وهي تُبدي عورتها المغلظة؟! فلا شك أن هذا يزيد في القبح والإثم والعقوبة.

سئل علماء اللجنة الدائمة:

هل صورة وجه المرأة في جواز السفر وغيره عورة أم لا؟ وهل يصح للمرأة إذا امتنعت عن التصوير أن تستنيب من يحج عنها، والسبب منع الجواز أم لا؟، وإلى أين حد لباس المرأة في الكتاب والسنة المحمدية؟.

فأجابوا:

ليس لها أن تسمح بتصوير وجهها، لا في الجواز، ولا غيره؛ لأنه عورة؛ ولأن وجود صورتها في الجواز وغيره من أسباب الفتنة بها، لكن إذا لم تتمكن من السفر إلى الحج إلا بذلك: رُخِّص لها في الصورة لأداء فريضة الحج، ولم يجز لها أن تستنيب من يحج عنها،

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير