تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبوعمرالحسيني]ــــــــ[07 - 08 - 10, 08:55 م]ـ

بارك الله فيك أخي الكريم وأعانك وسددك ...

ـ[أبو محمد الدمشقي المالكي]ــــــــ[07 - 08 - 10, 10:50 م]ـ

أكمل نفعنا الله و إياك

ـ[عبد الكريم آل عبد الله]ــــــــ[08 - 08 - 10, 01:27 ص]ـ

أبا عمر, أبا محمد, جزيتم الجنة, ووفقتم لكل خير,,,

ـ[عبد الكريم آل عبد الله]ــــــــ[08 - 08 - 10, 01:55 ص]ـ

21 - نقل يونس بن بكير، وهو من أوعية العلم بالسير، عن محمد بن إسحاق قال: قد كان نفر من قريش: زيد بن عمرو بن نفيل، وورقة بن نوفل، وعثمان ابن الحارث بن أسد، وعبيد الله بن جحش، وأميمة ابنة عبد المطلب حضروا قريشا عند وثن لهم، كانوا يذبحون عنده لعيد من أعيادهم، فلما اجتمعوا، خلا أولئك النفر بعضهم إلى بعض، وقالوا: تصادقوا وتكاتموا، فقال قائلهم: تعلمن والله ما قومكم على شئ، لقد أخطؤ وا دين إبراهيم وخالفوه، فما وثن يعبد لا يضر ولا ينفع، فابتغوا لانفسكم، قال: فخرجوا يطلبون ويسيرون في الارض، يلتمسون أهل كتاب من اليهود والنصارى والملل كلها يتطلبون الحنيفية، فأما ورقة فتنصر، واستحكم في النصرانية، وحصل الكتب، وعلم علما كثيرا، ولم يكن فيهم أعدل شأنا من زيد: اعتزل الاوثان والملل إلا دين إبراهيم يوحد الله تعالى، ولا يأكل من ذبائح قومه، وكان الخطاب عمه قد آذاه، فنزح عنه إلى أعلى مكة، فنزل حراء، فوكل به الخطاب شبابا سفهاء لا يدعونه يدخل مكة، فكان لا يدخلها إلا سرا, وكان الخطاب أخاه أيضا من أمه، فكان يلومه على فراق دينه, فسار زيد إلى الشام والجزيرة والموصل يسأل عن الدين.

22 - وقرأت على عمر بن عبد المنعم، في سنة ثلاث وتسعين، عن أبي اليمن الكندي، إجازة في سنة ثمان وست مئة، أنبأنا أبو الفضل محمد بن عبد الله بن المهتدي بالله، قالوا: أنبأنا محمد بن محمد الزينبي، أنبأنا محمد بن عمر الوراق، حدثنا عبد الله بن سليمان، حدثنا عيسى بن حماد، أنبأنا الليث بن سعد، عن هشام بن عروة، عن أبيه، عن أسماء بنت أبي بكر قالت: لقد رأيت زيد بن عمرو بن نفيل قائما مسندا ظهره إلى الكعبة يقول: يا معشر قريش! والله ما فيكم أحد على دين إبراهيم غيري, وكان يحيي الموؤودة، يقول للرجل إذا أراد أن يقتل ابنته: مه! لا تقتلها, أنا أكفيك مؤنتها، فيأخذها، فإذا ترعرعت، قال لابيها: إن شئت، دفعتها إليك، وإن شئت، كفيتك مؤنتها.

هذا حديث صحيح غريب، تفرد به الليث، وإنما يرويه عن هشام كتابة.

وقد علقه البخاري في " صحيحه " فقال: وقال الليث: كتب إلي هشام، فذكره.

وقد سمعه ابن إسحاق من هشام, وعندي بالاسناد المذكور إلى الليث، عن هشام نسخة، فمن أنكر ما فيها: عن أبيه عروة أنه قال: مر ورقة بن نوفل على بلال وهو يعذب، يلصق ظهره بالرمضاء وهو يقول: أحد أحد، فقال ورقة: أحد أحد يا بلال، صبرا يا بلال, لم تعذبونه؟ فو الذي نفسي بيده، لئن قتلتموه، لاتخذنه حنانا.

هذا مرسل.

وورقة لو أدرك هذا، لعد من الصحابة، وإنما مات الرجل في فترة الوحي بعد النبوة وقبل الرسالة كما في الصحيح.

يونس بن بكير: عن ابن إسحاق، حدثني هشام، عن أبيه، عن أسماء أن ورقة كان يقول: اللهم إني لو أعلم أحب الوجوه إليك، عبدتك به، ولكني لا أعلم، ثم يسجد على راحته.

23 - قال ابن إسحاق: وقاتل مصعب بن عمير دون رسول الله، صلى الله عليه وسلم حتى قتل، قتله ابن قمئة الليثي، وهو يظنه رسول الله, فرجع إلى قريش، فقال: قتلت محمداً.

ـ[عبد الكريم آل عبد الله]ــــــــ[09 - 08 - 10, 04:32 ص]ـ

24 - وقد شرب -قدامة بن مظعون- مرة الخمرة متأولا، مستدلاً بقوله تعالى: (ليس على الذين آمنوا وعملوا الصالحات جناح فيما طعموا) الآية , فحده عمر، وعزله من البحرين.

قال أيوب السختياني: لم يحد بدري في الخمر سواه.

قلت: بلى, ونعيمان بن عمرو الأنصاري النجاري صاحب المزاح.

25 - ابن أبي مليكة، عن القاسم بن محمد أن سهلة بنت سهيل أتت رسول الله صلى الله عليه وسلم وهي امرأة أبي حذيفة فقالت: يا رسول الله! إن سالما معي، وقد أدرك ما يدرك الرجال، فقال: أرضعيه، فإذا أرضعته فقد حرم عليك ما يحرم من ذي المحرم.

قالت أم سلمة: أبى أزواج رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يدخل أحد عليهن بهذا الرضاع، وقلن: إنما هي رخصة لسالم خاصة.

26 - حنظلة بن أبي سفيان: عن عبد الرحمن بن سابط، عن عائشة قالت: استبطأني رسول الله ذات ليلة، فقال: ما حبسك؟ قلت: إن في المسجد لاحسن من سمعت صوتا بالقرآن، فأخذ رداءه، وخرج يسمعه، فإذا هو سالم مولى أبي حذيفة، فقال: " الحمد لله الذي جعل في أمتي مثلك "، إسناده جيد.

27 - في كتاب " المستدرك " للحاكم: عن جابر مرفوعاً: " سيد الشهداء حمزة، ورجل قام إلى إمام جائر، فأمره ونهاه، فقتله.

قلت: سنده ضعيف.

ـ[أم الأجواد]ــــــــ[01 - 11 - 10, 09:43 م]ـ

أريد تحميل كتاب عن ترجمة الشيخ محمد بن عبد الوهاب ضروري جدا

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير