ـ[ذو المعالي]ــــــــ[07 - 08 - 10, 05:37 م]ـ
لا تبلغ كتب بهذا العدد مبيعا إلا لجودة فيها، و الصدق أيضا، و أبلغ الصدق الصدق في بذل محتوى الكتاب، مهما يكن صاحبه. و ليس غريبا أن يصلح هذا التفسير إلى هذا العدد، و إن كنت أوافق الإخوة الذين أبدوا النظر في العدد.
و ظاهرة الكتب المُباعة بالملايين بدأت تظهر في الكتب العربية، محاكاة و تقليدا، و لكن مع الفارق، الذي أراه كبيرا، فبعض الكتب العربية لا يُصدق أنها بلغت الملايين. و أما الكتب الغربية فممكن، و ذلك لأن الكتاب الغربي تشتريه جهات حكومية، و ربما بكميات، غير هذا أن المؤلف لا يخرج كتابه، غالباً، إلا بعد خبرة في طرحه في دورات أو ندوات، فيكون له جمهوره قبل ذلك و صيته المنتشر.
شكرا لك أستاذنا أبا محمد
ـ[محمد عامر ياسين]ــــــــ[07 - 08 - 10, 10:45 م]ـ
ما شاء الله تبارك الله
ـ[الأبهيشي]ــــــــ[08 - 08 - 10, 01:39 ص]ـ
ففرق بين النقد العلمي المبني على مقدمات، وبين التخمين، فالأخ الذي قسم العدد على عشر سنين، لماذا؟ مع أن دار الرسالة طبعت الطبعة الأولى قبل أكثر من عشرين سنة.
.
هب أنه من عشرين سنة طبع .. فسيكون نصيب كل يوم من هذه السنوات أكثر من 1700 نسخة!!
و إن أردتها بالدقائق .. فيجب على المطبعة أن تطبع نسخة واحدة في كل دقيقة لمدة 20 سنة!! بدون أي توقف! كي تصل إلى مقاربة العدد الذي ذكره الأخ المسيطير! و هذا بعيد جدا
و إن أكّد صحة العدد الأخ سامي فأنا أول المصدقين , و أطرح شكي و استنكاري
ما بين 1380 و 1410 كم من نسخة وزعت؟ و كم نسخت بيعت؟ فقد طبعته الافتاء ثم نفد ثم طبعه مركز صالح بن صالح في عنيزة مع المجموعة الكامله لمؤلفات الشيخ عام 1407 هـ وهي موجودة عندي، وما بين ذلك مما لا يعد و لا يحصى
المسيطير حصر العدد في مطبعة واحدة و لم يتطرق للطبعات التي ذكرتَ
ـ[المسيطير]ــــــــ[08 - 08 - 10, 01:44 ص]ـ
الإخوة الفضلاء /
جزاكم الله خيرا.
أحالني الشيخ / عمر المقبل وفقه الله .. إلى من أخبره .. وسأسعى لطلب السند العالي في الخبر .. حتى أثبته أو أنفيه من مصدره - بإذن الله -.
قال الشيخ / عمر المقبل: أما الـ (4) ملايين .. فهذه صرّح بها الشيخ الدكتور / عبدالرحمن اللويحق وفقه الله للشيخ / عبدالمحسن العسكر حفظه الله قبل مدة، وقال: (هذا فقط في الطبعة التي حققتها أنا "يقصد الشيخ اللويحق نفسه ") أ. هـ.
ويبقى العدد (4مليون) مع هذه الرواية الثابتة .. عاليا، ويدل على ما كُتب من أجله أساس الموضوع.
رحم الله الشيخ السعدي وجمعنا وإياه ووالدينا ومشايخنا وذرياتنا وإخواننا ومن نحب في الفردوس الأعلى.
ـ[حلية الأولياء]ــــــــ[08 - 08 - 10, 02:33 ص]ـ
يا إخوان .. العالم العربي يقطنه 250.000.000 نسمة، اقسموها = نسخة لكل 18 فرد .. عدد مقبول ..
ربما يكون مجموع ما طبع من المكتبات كلها = 14.000.000، ويكون الأخ الذي حدث الشيخ عمر وهم في حصرها على مؤسسة الرسالة ..
عموماً .... الرقم كبيييير، والفضل من الله أكبر، فنسأل الله الكريم من فضله.
ـ[الأبهيشي]ــــــــ[08 - 08 - 10, 05:06 ص]ـ
الإخوة الفضلاء /
جزاكم الله خيرا.
أحالني الشيخ / عمر المقبل وفقه الله .. إلى من أخبره .. وسأسعى لطلب السند العالي في الخبر .. حتى أثبته أو أنفيه من مصدره - بإذن الله -.
قال الشيخ / عمر المقبل: أما الـ (4) ملايين .. فهذه صرّح بها الشيخ الدكتور / عبدالرحمن اللويحق وفقه الله للشيخ / عبدالمحسن العسكر حفظه الله قبل مدة، وقال: (هذا فقط في الطبعة التي حققتها أنا "يقصد الشيخ اللويحق نفسه ") أ. هـ.
ويبقى العدد (4مليون) مع هذه الرواية الثابتة .. عاليا، ويدل على ما كُتب من أجله أساس الموضوع.
رحم الله الشيخ السعدي وجمعنا وإياه ووالدينا ومشايخنا وذرياتنا وإخواننا ومن نحب في الفردوس الأعلى.
4 ملايين نسخة! سبحان الله ..
ما أظن أن الشيخ السعدي رحمه الله دار في خلده أن ينتشر عُشْر هذا العدد من نسخ تفسيره بين الناس .. و لكنه فضل الله لا حد له
رحم الله الشيخ و رفع درجته في عليين , جزاك الله خيرا يا شيخ سامي على توضيحك
ـ[معاذ الصالح]ــــــــ[08 - 08 - 10, 02:20 م]ـ
اللهم اغفر لي و لإخواني الذين سبقوني بالرد، والذين تعقبوني، وبلغنا و إياهم رمضان، و أعنا و إياهم على الصيام و القيام.
ـ[أبو الوليد التويجري]ــــــــ[09 - 08 - 10, 11:26 ص]ـ
قال الشيخ بكر -رحمه الله- عن كتاب حراسة الفضيلة: "فبلغ ماطبع منه في هذه البلاد نحو ثلاثة ملايين نسخة مابين طبعة خيرية وتجارية ... " (ص/7) الطبعة الحادية عشرة.
.