تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابومحمد بكري]ــــــــ[18 - 09 - 07, 02:10 ص]ـ

للمتابعة والقراءة

ـ[إبراهيم الجزائري]ــــــــ[21 - 09 - 07, 02:51 م]ـ

البر ما اطمأنت إليه النفس واطمأن إليه القلب، والإثم ماحاك في النفس وتردد في الصدر وكرهت أن يطلع عليه الناس

ـ[أبو عبد الرحمن اليمني]ــــــــ[24 - 10 - 07, 11:58 م]ـ

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد

لست ممن يتصدى للفتوى ولن أتدخل بالنقاش الحاد الذي جرى وخاصة من الأخ الأمين الذي أسأل الله أن يكون أميناً.

إلا أن اعتراضي هو على تجريح الأخ محمد حفظه الله وهداه بأكابر علماء العصر ومن قبلهم بإمام المجتهدين في اليمن في العصور المتأخرة شيخ الإسلام محمد بن علي الشوكاني صاحب المؤلفات العظيمة والكثيرة، وأنا أطرح على الأخ الأمين سؤالاً أرجو أن يجيب عليه بعد التمعن والتدقيق، وأقول: عبد الله بن سلام كان يهودياً ثم أسلم فهل هو صحابي أم هو يهودي؟ وسؤالي هو بسبب وصمه الشوكاني بأنه شيعي فليتق الله فيه وفي أمثاله.

أسأل الله العافية.

أود التنبيه إلى أنني لست زيديا لكن الزيدية في اليمن نحن نعرفهم ويوجد فيهم علماء جهابذة فلا تظلمهم بحكمك عليهم بأنهم شيعة مع العلم أنهم إن كانوا كذلك فهم أقرب فرقة لأهل السنة.

ـ[عمرو موسى]ــــــــ[09 - 02 - 09, 04:12 م]ـ

يوجد مسألة ربما لم تذكر و لم أجدها

بعض الشباب هداهم الله حينما يرون ما يثيرهم فهم يحاولون التخلص من المذي الذي تكون أو المني فيتصورون ما رأوا حتى يخرج بدون اليد

و هذا بحسن نية لأنهم اذا ظلوا كذلك ستزيد شهوتهم جدا

فما حكم هذا؟

و هل هذا هو الأفضل لهم؟

-

ـ[عمرو موسى]ــــــــ[09 - 02 - 09, 08:58 م]ـ

للرفع

-

ـ[محمد بن الحسن المصري]ــــــــ[12 - 02 - 09, 10:50 م]ـ

.

ثم إني لأستغرب من عدم تنبه الإخوة وعلى رأسهم الأخ الفاضل محمد الأمين أن العادة السرية كانت معروفة في الجاهلية وجاء الاسلام ولم يتعرض لها بشيء فيما صح في السنة وأما الآية فقد قرأها رسول الله صلى الله عليه وسلم وصحابته من بعده والتابعون ولم يذكر أحد منهم دلالتها على تحريم العادة السرية حتى جاء الامام الشافعي واستنبط منها مايراه والكل يعلم أن كلام الامام الشافعي رحمه الله يستدل له ولايستدل به.

عجيب هذا القول يحتاج الي دليل علي انه كان موجود في العرب اذا العرب من وجه نظري ارفع من فعل شئ كهذا الذي اشبه بالفاعل بنفسه و ان كانوا علي الكفر لكن عرفوا بشئ من الرفعه والعزه

الثانيه ان الذي يحتلم لا يكون مستمني فوجد كم من الصحابه كان حديث عهد باسلم واحتلم فلعل الشيخ الفاضل يراجع قوله وادلته

اما عن قولك في ما قاله الشافعي فان كثير من السلف يتحدث بالامر دون ذكر الدليل وياتي من بعده فيذكر شئ من الدليل لم يسبق اليه لكن اجمالا قول الاول مستنبط من كل الادله وانا بعلمي القاصر لم اسمع باحد يعامل بعض الادله التي تشبه هذا معاملة الشيخ الفاضل

وجزاكم الله خيرااا

وحقيقا لم يعجبني في هذا الموضوع من الردود والكلام الا الفاضل (محمد الامين) ولعل الله ييسر لي معه حديث

ـ[أبو مسلم السلفي]ــــــــ[13 - 02 - 09, 01:22 ص]ـ

العرب كانت تسمي العادة السرية او الاستمناء بجلد عامر وجلد عميرة

راجع معاجم اللغة تجد بغيتك

ـ[محمد بن الحسن المصري]ــــــــ[14 - 02 - 09, 09:50 م]ـ

عجيب حقا كثرة النزاع في مسألة الاستمناء

وهي لاتعدو أن تكون كغيرها من الصغائر التي نقع فيها كثيرا ونسأل الله التوبة والعافية.

.

لا تنظر الي صغر الخطيئه ولكن انظر الي عظمه من عصيت.

ومثل ذلك قطرات من ماء تقع علي حجر متواليات فانها تؤثرفيه ولكن لو اجتمعت تلك القطرات في مره وصبت علي حجر فانها تؤثر فيه.

لا كبيرة مع استغفار ولا صغيرة مع إصرار:

عن سعيد بن جبير قال: إن رجلاً قال لابن عباس رضي الله عنهما: كم الكبائر أسبع هي؟ قال: (إلى سبعمائة أقرب منها إلى السبع غير أنه لا كبيرة مع الاستغفار، ولا صغيرة مع الإصرار).

ويؤيد ما ذهب إليه ابن عباس رضي الله عنهما، ما روى سهل بن سعد رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إياكم ومحقرات الذنوب، فإنما مثل محقرات الذنوب كمثل قومٍ نزلوا بطن وادٍ فجاء ذا بعودٍ، وجاء ذا بعودٍ، حتى حملوا ما أنضجوا به خبزهم، وإن محقرات الذنوب متى يؤخذ بها صاحبها تهلكه)).

قال ابن القيم رحمه الله: "وها هنا أمرٌ ينبغي التفطّن له، وهو أن الكبيرة قد يقترن بها من الحياء والخوف، والاستعظام لها ما يلحقها بالصغائر. وقد يقترن بالصغيرة من قلّة الحياء، وعدم المبالاة، وترك الخوف، والاستهانة بها ما يلحقها بالكبائر. بل يجعلها في أعلى المراتب. وهذا أمرٌ مرجعه إلى ما يقوم بالقلب. وهو قدر زائد على مجرّد الفعل. والإنسان يعرف ذلك من نفسه ومن غيره

وعجيب.هذا ايضا اعتراض اراه في غير محله فكم من امام تكلم في ماهو بمثلها هذا بل وشغل نفسه واضاع من وقته فيما هو مثلها بل ما هو اقل من الصغيره اي المكروه.

وهل كلامه يعني ان كل الصغائر لانتحدث عنها ونرد علي من اباحها فلاشك ستصبح امه بعد وقت تطرق باب استباحه الكبائر وان كنا نقع في صغائر فهذا لا يعني اننا لا نحرمها.

وهذا يفتح باب ان كل مالم يكن كبيره لا يتحدث عنه ولا يتناقش فيه العلماء

فلعل الاخ المبارك يراجع الامر

اما ما قاله الاخ عن انها في اللغه فلاشك انها موجوده في اللغه ولكن هل وجودها في اللغه يعني انها موجوده عند اهلها فهل مثلا اللواط ان كان موجود لفظا عند العرب يعني انه انتشر بينهم

وهل معني انها موجوده ان اشتهرت عند العرب او لها وجود ظاهر لا اظن ذلك

واخيرا ان هذا العمل الدني ادين الله ان مثل هذا في دين كدين محمد صلي الله عليه وسلم فيه مكارم الاخلاق اصل من اصوله ليس مباحا

بل ما اراه انه من اخبث الذنوب ففيه استهانه بالله واستخفاء من كل شئ الا الله

سدد الله شيخنا محمد الامين في هذا الموضوع

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير