تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[أين أسعى للعمرة]

ـ[أبو مازن السلفي]ــــــــ[11 - 08 - 10, 02:41 م]ـ

على ما أثير من خلاف حول المسعى الجديد،

فإني سوف أعتمر في رمضان بإذن الله تعالى؛

فليدلني الأخوة الكرام: أين أسعى للعمرة،

على القول الراجح من الأقوال،

وجزاهم الله خيرًا.

ـ[السوادي]ــــــــ[11 - 08 - 10, 03:12 م]ـ

بين الصفا والمروه

ـ[أبو مازن السلفي]ــــــــ[11 - 08 - 10, 06:56 م]ـ

بين الصفا والمروه

جزاك الله خيرًا أخي الكريم على ظرفك!

ـ[عبد المحسن الأثري]ــــــــ[11 - 08 - 10, 07:30 م]ـ

على ما أثير من خلاف حول المسعى الجديد،

فإني سوف أعتمر في رمضان بإذن الله تعالى؛

فليدلني الأخوة الكرام: أين أسعى للعمرة،

على القول الراجح من الأقوال،

وجزاهم الله خيرًا.

تستطيع السعي ذهابًا وإيابًا في المسعى القديم،

أي في النصف من المسعى الذي على يسارك وأنت متجه من الصفا إلى المروة.

ولكن تحر أن يكون سعيك في غير أوقات الزحام،

لأنك سوف تعاكس الساعين من المروة إلى الصفا.

وانظر هنا:

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=184345 (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=184345)

ـ[احمد ابو معاذ]ــــــــ[12 - 08 - 10, 12:49 ص]ـ

http://www.saad-alkthlan.com/text-175

ـ[السوادي]ــــــــ[12 - 08 - 10, 08:51 ص]ـ

ليس ظرف ولكن القران بلسان عربي مبين فلا جناح عليه ان يطوف بهما

ـ[أبو البراء القصيمي]ــــــــ[12 - 08 - 10, 12:04 م]ـ

على قول الشيخ سعد الخثلان حفظه الله وأن من حدد الصفا كاملا واستشهاده ببعض الأبيات، فهذا قول ظني، لكن عند القائلبين بالمنع دليل أقوى وهو في فتاوى ابن ابراهيم رحمه الله حيث قال:

وبناء على ذلك فقد جرى ذرع عرض الصفا ابتداء من الطرف الغربي للصخرات إلى نهاية محاذاة الطرف الشرقي للصخرات المذكورة في مسامتة موضع العقود القديمة، فظهر أن العرض المذكور يبلغ ستة عشر مترًا، وعليه فلا مانع من توسعة المصعد المذكور في حدود العرض المذكور " (فتاوى ورسائل الشيخ محمد بن إبراهيم 5/ 141). انتهى ..

فهل تقارن شهادة هؤلاء الثقات ببعض الشهود المتأخرين حفظهم الله ورحم الله ميتهم منهم العالم الجليل ابن جبرين جزاه الله عنا كل خير!!.

وهؤلا العلماء وقفوا وحددوا ورأوه عيانا بيانا ووافق تحديدهم تحديد من سبقهم من العلماء كما ذكر بعض أهل العلم، فلو كان تلك الزيادة موجودها لزادها الشيخ ابن ابراهيم.

فإن قيل إن هذا الذي حدده ابن ابراهيم كان في وقته، فأقول أنظر قوله جيدا حيث قال " فلا مانع من توسعة المصعد المذكور في حدود العرض المذكور " فلو كانت الزيادة لا بأس عنده لم يقل في حدود العرض المذكور، ولكن لأنهم حددوه قال ذلك!!.

لكن على من يقول بعدم صحة الزيادة والأمر الآن عم عامة المسلمين القاصي والداني، هل له مخرج في المسألة، وقد كتبت قبل فترة في المسألة عن المخرج الذي انشرح له صدري انظر الرابط، مع العلم أني أذهب إلى العمرة ولكن أسعى بالقديم في الدور الثاني وليس ثمة زحمة إطلاقا (هذا طبعا في غير رمضان والحج) فقد يكون في رمضان فتح الدور الثالث فيظهر أنه ليس هنا زحمة في ذلك الدور حتى في وقت الذروة، وبذلك تخرج من الخلاف، إن كنت ترى صحة السعي في أعلى كما هو الراجح، والله تعالى أعلم

انظر هذا الرابط:

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=189837

ـ[أبو مازن السلفي]ــــــــ[12 - 08 - 10, 02:24 م]ـ

تستطيع السعي ذهابًا وإيابًا في المسعى القديم،

أي في النصف من المسعى الذي على يسارك وأنت متجه من الصفا إلى المروة.

ولكن تحر أن يكون سعيك في غير أوقات الزحام،

لأنك سوف تعاكس الساعين من المروة إلى الصفا.

وانظر هنا:

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=184345 (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=184345)

جزاك الله خيرً أخي الكريم،

والراجح أنني سأفعل ما قلته؛

نفع الله بكم.

على قول الشيخ سعد الخثلان حفظه الله وأن من حدد الصفا كاملا واستشهاده ببعض الأبيات، فهذا قول ظني، لكن عند القائلبين بالمنع دليل أقوى وهو في فتاوى ابن ابراهيم رحمه الله حيث قال:

وبناء على ذلك فقد جرى ذرع عرض الصفا ابتداء من الطرف الغربي للصخرات إلى نهاية محاذاة الطرف الشرقي للصخرات المذكورة في مسامتة موضع العقود القديمة، فظهر أن العرض المذكور يبلغ ستة عشر مترًا، وعليه فلا مانع من توسعة المصعد المذكور في حدود العرض المذكور " (فتاوى ورسائل الشيخ محمد بن إبراهيم 5/ 141). انتهى ..

فهل تقارن شهادة هؤلاء الثقات ببعض الشهود المتأخرين حفظهم الله ورحم الله ميتهم منهم العالم الجليل ابن جبرين جزاه الله عنا كل خير!!.

وهؤلا العلماء وقفوا وحددوا ورأوه عيانا بيانا ووافق تحديدهم تحديد من سبقهم من العلماء كما ذكر بعض أهل العلم، فلو كان تلك الزيادة موجودها لزادها الشيخ ابن ابراهيم.

فإن قيل إن هذا الذي حدده ابن ابراهيم كان في وقته، فأقول أنظر قوله جيدا حيث قال " فلا مانع من توسعة المصعد المذكور في حدود العرض المذكور " فلو كانت الزيادة لا بأس عنده لم يقل في حدود العرض المذكور، ولكن لأنهم حددوه قال ذلك!!

لكن على من يقول بعدم صحة الزيادة والأمر الآن عم عامة المسلمين القاصي والداني، هل له مخرج في المسألة، وقد كتبت قبل فترة في المسألة عن المخرج الذي انشرح له صدري انظر الرابط، مع العلم أني أذهب إلى العمرة ولكن أسعى بالقديم في الدور الثاني وليس ثمة زحمة إطلاقا (هذا طبعا في غير رمضان والحج) فقد يكون في رمضان فتح الدور الثالث فيظهر أنه ليس هنا زحمة في ذلك الدور حتى في وقت الذروة، وبذلك تخرج من الخلاف، إن كنت ترى صحة السعي في أعلى كما هو الراجح، والله تعالى أعلم

انظر هذا الرابط:

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=189837

جزاك الله خيرًا أخي الكريم على الإفادة،

فقد انتفعت بما قلت، وبالرابط.

بقي سؤال:

هل صحيح أن الخلاف في السعي في أدوار المسعى العلوية،

أقوى من الخلاف في السعي في المسعى الجديد؟

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير