تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[يقيم لصلاة الفجر مسرعا كيلا يغضب العوام في رمضان]

ـ[عبد الرحمن يحيى]ــــــــ[11 - 08 - 10, 10:39 م]ـ

بعض إخواننا يقع في هذا هداهم الله؛

ومن صلاها لغير وقتها فما صلاها كما لا يخفى

فالحاصل أن بعض المساجد يكون منضبطا طوال العام .. وبدخول رمضان يختل ميقات الفجر!! لكيلا ينفروا العامة - زعموا؛ هداهم الله

فمن مكنه الله من النصيحة في هذا فليفعل .. أثابه الله؛

خاصة أن بعض إخواننا يترك شهود جماعة الفجر في مثل هذه المساجد لأجل هذا ويذهب لمساجد أبعد .. و ماشابه

ـ[السوادي]ــــــــ[12 - 08 - 10, 08:55 ص]ـ

اذا اجتمع الجماعه فالاولى اقامه الصلاه بارك الله فيك

ـ[الغواص]ــــــــ[13 - 08 - 10, 12:52 ص]ـ

قلت بارك الله فيك: (يقيم لصلاة الفجر مسرعا ... )

ثم قلت: (ومن صلاها لغير وقتها فما صلاها)

فكيف جزمت أن من أقامها مسرعا لم يصلها لوقتها؟

ـ[أبو البراء القصيمي]ــــــــ[14 - 08 - 10, 02:42 م]ـ

أخي عبد الرحمن، إذا كان الإمام يأخذ بالتقويم، وأنه قد دخل الفجر يقينا (عنده) فهل في ذلك تثريب عليه، وخصوصا أن الوقت في التقويم الآن زاد دقيقتان عن التقويم السابق، والشيخ ابن عثيمين أظنه في زمانه قال خمس دقائق، يعني على التقويم الحالي عند الشيخ محمد ثلاث دقائق فقط، وهناك من يرى صحة هذا بل ويبطل صيام من أكل مع الآذان!! كما قد يفعله البعض، لماذا، لأن المؤذن إذا إذن بحسب التقويم لا يؤذن إلا بدخول الوقت وقد دخل الوقت فيجب الإمساك، والله أعلم

(مدارسة فقط)

ـ[ماجد المطرود]ــــــــ[14 - 08 - 10, 06:08 م]ـ

أخي الكريم .. بارك الله فيك وشكر الله حرصك ..

جاء في الصحيحين عن محمد بن عمرو بن الحسن بن علي قال

: "لما قدم الحجاج المدينة فسألنا جابر بن عبدالله فقال كان رسول الله صلى الله عليه و سلم يصلي الظهر بالهاجرة والعصر والشمس نقية والمغرب إذا وجبت والعشاء أحيانا يؤخرها وأحيانا يعجل

كان إذا رآهم قد اجتمعوا عجل وإذا رآهم قد أبطأوا أخر والصبح كانوا أو (قال) كان النبي صلى الله عليه و سلم يصليها بغلس"

ـ[أبو النصر المنصوري]ــــــــ[14 - 08 - 10, 06:54 م]ـ

جزاكم الله خيرا

ـ[عبد الرحمن يحيى]ــــــــ[15 - 08 - 10, 11:18 م]ـ

إلى الإخوة الأحباب جزاهم الله خيرا /

أخطأت عندما لم أبين أن الهيئة المذكورة هي لرجل يقيم في الفجر الكاذب و لما يدخل الصادق بعد،

وهذا عندنا بمصر معلوم ظاهر؛

إذ يوجد تقويم للدولة

ميقاته خطأ قولا واحدا عند كافة إخواننا،

ثم يختلفون في دخول الفجر الصادق: بعد كم يكون:

فأدناهم يراه بعد حوالي الثلث ساعة (على مدار العام)؛

(يريدون ثابتا ثلث ساعة لا يتغير على مدار السنة، والراجح أراه 57 دقيقة قبل الشروق على مدار العام، أي يتغير عدد الدقائق بين الصادق و الكاذب على مدار العام و لا يثبت؛ ومن تأمله علمه الحق؛ إذ الصيف غير الشتاء، فالوقت من الظهر للعصر شتاء مثلا غيره من الظهر للعصر صيفا؛ وهكذا،

فكذلك إذا ينبغي أن يكون الفجر بداهة!

وقد أشرت لبحث علمي تناول هذه الفائدة في مشاركة لي ها هنا.)

أما الصورة المذكورة في المشاركة ها هنا فهي لرجل لا ينتظر في رمضان و لو حتى هذه الثلث ساعة!

بل يقيم بعد عشر دقائق مثلا، تأليفا للعوام _ زعم! _ فيصلي ولما يدخل الفجر الصادق بعد!

فهذا إذا لا علاقة له بالباب الذي ذكره الشيخان الفاضلان حفظهما الله السوادي و ماجد.

وجزاكم الله خيرا.

ثم قد عنيت بالنصح:

أن من رأى مثل هذا فليغيره

رغبة في أن أنال الأجر.

ومعذرة لتأخري في الرد، وذلك أنني كنت قد أضفت مشاركة بعنوان (منتقبات و بناتهن البالغات متبرجات) أحث فيها إخواننا أن من رأى امرأة منتقبة معها ابنتها البالغة متبرجة فليحث أهله على نصحهم ... وهكذا ... ففوجئت بالإخوة طلبة العلم القائمين على الملتقى يحذفونها لا أدري لماذا! فأصابتني السآمة وتأخرت في الرد

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير