تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

http://www.ibnamin.com/Manhaj/albani.htm الفقرة (5)، وفيه أيضًا من لمز الشيخ بالعجلة وغيرها ما يُحزِنُ كُلَّ سلفي، والله المستعان.

ـ[أبو عبد الله بن أبي بكر]ــــــــ[13 - 09 - 10, 10:23 ص]ـ

بحث الشيخ محمد بن عمران

في غاية النفاسة

وقد جمع -وفقه الله ورعاه- بين الحجة والموعظة

الشيخ أحمد الزهراني

لله درك وإن كنت أعترض عليك في التمثيل

بالدخان والمخدرات في آخر كلامك النفيس.

لكن كما يقال:

والشأن لا يعترض المثال ...

والفرق بين الاستمناء وبين الجماع

أن الاستمناء فيه شحذ كبير للخيال وحمل للبدن على تقمص الجماع

بخلاف الجماع الحقيقي

ومن هنا يظهر الفرق بينها في انهاك الجهاز العصبي

يقول (الكسيس كاريل) الحائز على جائزة نوبل

سنة 1912م في كتابه (الإنسان ذلك المجهول ص/ 167)

(إذ من المعروف أن الإفراط الجنسي يعرقل النشاط العقلي

و يبدو أن العقل يحتاج إلى وجود غدد جنسية حسنة النمو

وكبت مؤقت للشهوة الجنسية حتى يستطيع أن يبلغ منتهى قوته) اهـ

ثم أيها الطاهر العفيف

لا يخفى عليك ما في الفعل القبيح من تمني المعصية وتشويق للنفس إليها

فيتخيل الشاب المسلم (وقد يكون مستقيما بله من طلاب العلم) نفسه

وهو يرتكب الزنا أو اللوط أعاذنا الله منهما بمنه وكرمه والله ناظر إليه مطلع عليه

وهذا كلام في غاية النفاسة

تذكر مناتن المرأة: وهذه أيضًا نصيحة شيخنا حفظه الله قال: كنت وأنا شاب كلما استعرت شهوتي، أطفئ هذا السعار بأن أتذكر مناتن المرأة من بول وغائط ورائحة عرق ورائحة فم فتنطفئ الشهوة. وأنا أعلم أن الله قد زين للناس حب الشهوات من النساء، ولكن أقول لك: استعن علي حفظ نفسك بذلك حتى يرزقك الله زوجة صالحة إن شاء الله

أخي:

أعرض عن النسوان جهدك وانتدب ***** لعناق خيرات هناك حسان

وإن قيل بإباحتها للشاب /الأعزب/ إذا خشي على نفسه الزنا أو اللواط/

(بل إذا خشي على نفسه النظر الحرام أو الأفلام القذرة)

فينبغي التذكير بحرمة هذا التمني للفاحشة

فلا يجوز له تخيل الزنا أو اللواط وإنما يكون هذا التخيل مع زوجة

أسأل الله الفرج العاجل لكل أعزب (ابتسامة)

ـ[أبو الأشبال الحنبلي]ــــــــ[23 - 09 - 10, 11:52 ص]ـ

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

الاخ محمد الامين تكلمت فى الامام الشوكانى بتنقص عجيب و هو من اهل العلم رغما عن انفى و انفك فلا يجوز ان تتكلم عنه بهذه الطريقه لعل الله قد غفر له بما له من مجهودات فى الفقه و اظن انك لن تقبل هذا الكلام على احد من المعاصرين فمثلا لو قلنا ان العلامه فلان وقع فى الارجاء و الداعيه علان بيرى ان النصارى اخونا فستقيم الدنيا و لن تقعدها اقول لك اتقى الله فان لحوم العلماء مسمومه

ـ[فلاح حسن البغدادي]ــــــــ[23 - 09 - 10, 11:02 م]ـ

هل من نص صحيح صريح بارك الله فيكم

ـ[أحمد محمد مصطفى ديبان]ــــــــ[24 - 09 - 10, 08:32 ص]ـ

راجعوا رسالة الشيخ مقبل الوادعي رحمه الله فهي جيدة في هذا الباب

ـ[كتاب التوحيد]ــــــــ[25 - 09 - 10, 12:30 ص]ـ

لنفترض عدم وجود نص في حرمتها

هي محرمة لضررها النفسي الذي اتفق عليها الأطباء

فهي تؤدي للإدمان ..

طيب لو ما أدت للإدمان

1 - لحاجة:

يعني خاف من الزنا (جااااز فعلها)

2 - لغير حاجة:

يحرم لأنها تؤدي للإدمان الذي يترتب عليه الضرر النفسي (وهي اضرار مؤلمة جدا)

وهذا خلاصة بحثي في الموضوع

والذي أدين الله به

ـ[عبد الرحمن السبيعي]ــــــــ[26 - 09 - 10, 11:26 ص]ـ

بارك الله فيك، وهكذا استنتج أن الجماع حرام بسبب تلك الخشية!!!!

يا رب اغفر لمن يتكلم عنك فيُحرم ما أحللت ويُحلل ما حرمت

معذرة أخي الحبيب عبدالرحمن استنتاجك أو استنباطك أو قياسك على أن الجماع مثل الإستمناء في هذه المسألة قياس مع الفارق وهو فاسد لا يعتبر به.

ـ[أبو عمار السلفي المصري]ــــــــ[27 - 09 - 10, 04:37 ص]ـ

الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين أما بعد:

سأضع بين يديك ثلاثة أحاديث تغنيك عن الفتوى

الحديث الاول "الاثم ما حاك فى صدرك وخشيت أن يطلع عليه الناس ........ الحديث "

الحديث الثانى"دع ما يربيك الى ما لايريبك ........ الحديث"

الحديث الثالث" إن الحلال بين وإن الحرام بين وبينهما أمور مشبهات ............ الحديث"

اجعل هذه الاحاديث فى نفسك ميزانك فى الحل والحرمة بالنسبة لهذا الامر ولا تنشغل بمن حرم أو أباح وأبين لك قبح هذا الفعل المؤثر على البدن والمهلك للإنسان

كما أنه يصيب النفس بالالم والاضطراب ومع ذلك ايضاً لا يشعر الانسان فيه بلذة أو قضاء وطر

فعلى الانسان سد الابواب المفضيه الى هذا الفعل من اطلاق البصر والتفكر فى الخيالات وأن لايخلوا بنفسة وأن يعود نفسه على الصوم ان لم يستطع الزواج وأن يحرص على الاذكار ومجالسة أهل الفضل من أهل العلم وطلبته وطلب العلم الشرعي ومراقبة الله عز وجل

والله ولي من استعان به واعتصم بدينه

وصلى الله وسلم على نبينا محمد

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير