تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[الفريحي السلفي]ــــــــ[16 - 08 - 10, 03:24 ص]ـ

صدق الحسن البصري إذ قال -كما يروون عنه-: كلما جاء زمان بكيت منه فإذا ذهب بكيت عليه

ياصاحبي فتحت علي مواجعا ما كدت أريد البوح بها

كلما فتحت موضوعا جديدا مسحت ما كتبت حتى لا أزعجكم بفرحة قدوم شهر الخير والبركات

إن أردتني أن أتحدث عن أصحاب الحناجر فالكلام مني لهم لا يخلوا عن مجلدين على أقل تقدير

وإن أردتني التحدث عن طلبة العلم المشغولون بهجر مساجدهم والجري وراء الأصوات الحسنة لما سكتنا

أما كتاب الله فالران ياصاحبي سيطر علينا نسأله الله أن يعيننا على تدبره وفهمه

وجزاك الله خيرا ..

ـ[اسلام سلامة علي جابر]ــــــــ[16 - 08 - 10, 03:58 ص]ـ

شيخنا الحبيب ضيدان السلام عليكم أنا أتتبع الصوت الحسن النابع في البداية من الفهم الجيد للقرآن ومن إتقان القارئ للتجويد والعلم الشرعي

فهل هذا غير مستحب أيضًا؟

ـ[عبدالله العلاف]ــــــــ[16 - 08 - 10, 04:57 ص]ـ

جزاك الله خيرا

أخي ضيدان ونفع بك

ـ[أبو عبد الله بن أبي بكر]ــــــــ[16 - 08 - 10, 05:56 ص]ـ

بارك الله فيك

فلقد والله وضعت يدك على الداء وأبنت عن الدواء

قليلة هي المقالات التي تشعر بتوفيق كاتبها

و أحسب هذا منها ولا أزكي على الله أحدا

ـ[السوادي]ــــــــ[16 - 08 - 10, 08:19 ص]ـ

انا اوافقك في اشياء واختلف في اشياء بعد اذنكم لا ننسى قصه الرسول صلى الله عليه وسلم مع ابي موسى اؤتيت مزمار من مزامير ال داوود وقول ابي موسى رضي الله عنه حبرته تحبيرا وقوله صلى الله عليه وسلم من أحب أن يقرأ القرآن جديدا غضا كما أنزل فليسمعه من ابن أم عبد فلما كان الليل انقلب عمر إلى عبد الله بن مسعود يستمع قراءته فوجد أبا بكر قد سبقه فاستمعا فإذا هو يقرأ قراءة مفسرة حرفا حرفا وقوله خذوا القرآن من أربعة: من ابن أم عبد - فبدأ به - ومعاذ بن جبل، وأبي بن كعب، وسالم، مولى أبي حذيفة

ـ[أبو تيمور الأثري]ــــــــ[16 - 08 - 10, 12:07 م]ـ

لا عيب ان يتتبع الرجل الصوت الحسن فالصوت الحسن يزيد القران بهاءا وجمالا ورونقا ولكن المشكلة ان اقفاء اثر الائمة ذوي الصوات الحسنة الذين اجزم ان معظمهم لا يجاوز القران تراقيهم اتحدث عن واقعي ((تنبيه من المشرف: هذا الكلام لايجوز شرعا فلينتبه لذلك)) , صار هو الغاية والهدف ولا حول ولا قوة الا بالله , وكأن القران العظيم صار اداة للطرب فترى بعض العامة يقولون (يا سلااااااام) (اطربنا فلان)

ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[16 - 08 - 10, 02:44 م]ـ

جزاك الله خيرا وأحسن إليك.

ـ[أبو القاسم المصري]ــــــــ[16 - 08 - 10, 02:53 م]ـ

بوركت يا شيخ ضيدان

ـ[أبو البراء القصيمي]ــــــــ[16 - 08 - 10, 03:27 م]ـ

الشيخ ضيدان، لا يقصد مسألة تحسين الصوت والتغني بالقرآن والكلام عليها بالذات وإنما جاء بها لأن الناس انشغلوا عن ما هو أهم وهو التأمل والتدبر والامتثال والعمل، وتأثيرها على حياة الفرد والمجتمع، فلما كان قصده هذا ورأى أن الناس اهتموا بهذا وركزوا عليه وبالمقابل غضوا النظر بالكلية!! إلا من رحم عن الأهم الأعظم في الاستماع وهو التدبر وتأثيرها على الفرد والناس قال هذا الكلام، وإلا التغني وحسن الصوت لاشك أنه مطلب، والأدلة ظاهره ولا تخفاه، والله أعلم

ـ[أبو حاتم المهاجر]ــــــــ[16 - 08 - 10, 03:45 م]ـ

بارك الله فيكم

ـ[أبوعمرو الآثرى]ــــــــ[16 - 08 - 10, 04:26 م]ـ

جزاك الله خيرا وأحسن إليك.

اللهم آمين .........

ـ[ضيدان بن عبد الرحمن اليامي]ــــــــ[16 - 08 - 10, 07:39 م]ـ

الشيخ ضيدان، لا يقصد مسألة تحسين الصوت والتغني بالقرآن والكلام عليها بالذات وإنما جاء بها لأن الناس انشغلوا عن ما هو أهم وهو التأمل والتدبر والامتثال والعمل، وتأثيرها على حياة الفرد والمجتمع، فلما كان قصده هذا ورأى أن الناس اهتموا بهذا وركزوا عليه وبالمقابل غضوا النظر بالكلية!! إلا من رحم عن الأهم الأعظم في الاستماع وهو التدبر وتأثيرها على الفرد والناس قال هذا الكلام، وإلا التغني وحسن الصوت لاشك أنه مطلب، والأدلة ظاهره ولا تخفاه، والله أعلم

بارك الله في جميع الإخوة ونفعنا بعلمهم:

ما قاله أخي أبو البراء هو الصحيح:

- أنا لا أنكر تحسين الصوت بالقرآن، ولا حتى تجويده، واتقان مخارج حروفه وترتيله، فهو مطلوب ومن محاسن التلاوة.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير