ـ[أم عمار الشامي]ــــــــ[18 - 08 - 10, 12:15 م]ـ
أثابكم الله
وأحسن إليكم
وجزاكم خيرا
ـ[ابو فاطمة المصري]ــــــــ[18 - 08 - 10, 12:53 م]ـ
ذكر صلاة النبي بالبقرة وآل عمرن والنساء
جاء في صحيح مسلم:
وَحَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِى شَيْبَةَ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ نُمَيْرٍ وَأَبُو مُعَاوِيَةَ ح وَحَدَّثَنَا زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ وَإِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ جَمِيعًا عَنْ جَرِيرٍ كُلُّهُمْ عَنِ الأَعْمَشِ ح وَحَدَّثَنَا ابْنُ نُمَيْرٍ - وَاللَّفْظُ لَهُ - حَدَّثَنَا أَبِى حَدَّثَنَا الأَعْمَشُ عَنْ سَعْدِ بْنِ عُبَيْدَةَ عَنِ الْمُسْتَوْرِدِ بْنِ الأَحْنَفِ عَنْ صِلَةَ بْنِ زُفَرَ عَنْ حُذَيْفَةَ قَالَ صَلَّيْتُ مَعَ النَّبِىِّ -صلى الله عليه وسلم- ذَاتَ لَيْلَةٍ فَافْتَتَحَ الْبَقَرَةَ فَقُلْتُ يَرْكَعُ عِنْدَ الْمِائَةِ. ثُمَّ مَضَى فَقُلْتُ يُصَلِّى بِهَا فِى رَكْعَةٍ فَمَضَى فَقُلْتُ يَرْكَعُ بِهَا. ثُمَّ افْتَتَحَ النِّسَاءَ فَقَرَأَهَا ثُمَّ افْتَتَحَ آلَ عِمْرَانَ فَقَرَأَهَا يَقْرَأُ مُتَرَسِّلاً إِذَا مَرَّ بِآيَةٍ فِيهَا تَسْبِيحٌ سَبَّحَ وَإِذَا مَرَّ بِسُؤَالٍ سَأَلَ وَإِذَا مَرَّ بِتَعَوُّذٍ تَعَوَّذَ ثُمَّ رَكَعَ فَجَعَلَ يَقُولُ «سُبْحَانَ رَبِّىَ الْعَظِيمِ». فَكَانَ رُكُوعُهُ نَحْوًا مِنْ قِيَامِهِ ثُمَّ قَالَ «سَمِعَ اللَّهُ لِمَنْ حَمِدَهُ». ثُمَّ قَامَ طَوِيلاً قَرِيبًا مِمَّا رَكَعَ ثُمَّ سَجَدَ فَقَالَ «سُبْحَانَ رَبِّىَ الأَعْلَى». فَكَانَ سُجُودُهُ قَرِيبًا مِنْ قِيَامِهِ. قَالَ وَفِى حَدِيثِ جَرِيرٍ مِنَ الزِّيَادَةِ فَقَالَ «سَمِعَ اللَّهُ لِمَنْ حَمِدَهُ رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ».
* بخصوص رأي الجمهور
ليس بحجة
والحق عند النتازع
(فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول)
ـ[أيمن بن خالد]ــــــــ[18 - 08 - 10, 03:36 م]ـ
* بخصوص رأي الجمهور
ليس بحجة
والحق عند النتازع
(فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول)
أخي الكريم،
أعذر شدتي فلكل مقام مقال، وهذا مقام عتاب تنبغي الشدة فيه!
لطالما سمعت هذه المقولة تتردد على ألسنة بعض المتطولبة في عصرنا هذ، ومن أخذ بها ممن قلدوهم لحسن ظنهم بهم، وأنا على يقين أنّ من يدندن حولها لا يدرك أو يفقه معناها!! بل قول الجمهور حجة، كما أنّ قول المفتى به في المذهب حجة لمتبع المذهب وكل المذاهب ترجع في حال النزاع إلى الله ورسوله وإنما الخلاف بين أهل العلم معتبر لإنّ أصولهم معتبرة كما أنّ أسباب الخلاف معتبرة أيضاً فمنهم من يرجح ومنهم من يصحح ويضعف ومنهم من يفقه من الحديث ما لا يفقهه غيره وما إلى ذلك.
وقول الجمهور قرينة تطمأن لها النفس على صحة ما ذهبوا إليه، فلا يصار إلى غيره إلا بحجة قوية دامغة ترجح قول غيرهم، وهذا فيه أيضاً نظر فما يبدوا راجحاً لك هو مرجوح لدى غيرك، فتأمل
بارك الله بكم
ـ[ابو فاطمة المصري]ــــــــ[18 - 08 - 10, 03:56 م]ـ
قلت أخي الفاضل:
أخي الكريم،
أعذر شدتي فلكل مقام مقال، وهذا مقام عتاب تنبغي الشدة فيه!
لطالما سمعت هذه المقولة تتردد على ألسنة بعض المتطولبة في عصرنا هذ، ومن أخذ بها ممن قلدوهم لحسن ظنهم بهم، وأنا على يقين أنّ من يدندن حولها لا يدرك أو يفقه معناها!! بل قول الجمهور حجة، كما أنّ قول المفتى به في المذهب حجة لمتبع المذهب وكل المذاهب ترجع في حال النزاع إلى الله ورسوله وإنما الخلاف بين أهل العلم معتبر لإنّ أصولهم معتبرة كما أنّ أسباب الخلاف معتبرة أيضاً فمنهم من يرجح ومنهم من يصحح ويضعف ومنهم من يفقه من الحديث ما لا يفقهه غيره وما إلى ذلك.
وقول الجمهور قرينة تطمأن لها النفس على صحة ما ذهبوا إليه، فلا يصار إلى غيره إلا بحجة قوية دامغة ترجح قول غيرهم، وهذا فيه أيضاً نظر فما يبدوا راجحاً لك هو مرجوح لدى غيرك، فتأمل
بارك الله بكم أهـ كلامك
بارك الله فيك:
أظن الكلام فيه تناقض
مرة حجة واخرى قرينة!
ثم إنك تتحدث عن قول جمهور المذاهب وتقول حجة!
لو قلت جمهور الصحابة والتابعين لكان خيراً ..
وجزاكم الله خيراً على هذه الشدة
ـ[ابو فاطمة المصري]ــــــــ[19 - 08 - 10, 09:54 ص]ـ
ثم بارك الله فيك:
أين أجد أن قول جمهور (المذاهب) حجة على حد قولك ومن قال به؟
¥