تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبدالله العتيبي]ــــــــ[11 - 03 - 02, 02:13 ص]ـ

الله يجزاكم خيرا اخي هيثم وابن ادم والشيخ ابو عمر والامين والعجمي

ـ[عبد الله زقيل]ــــــــ[21 - 03 - 02, 02:13 ص]ـ

ويضاف إلى ما ذكر هذا البحث الذي أسأل الله أن ينفع به.

http://alsaha.fares.net/[email protected]^[email protected]

ـ[المبلغ]ــــــــ[21 - 03 - 02, 07:24 م]ـ

الذي في (الإحياء): أن كل مقصود محمود يمكن التوصل إليه بالصدق و الكذب معا، فالكذب فيه حرام ... و إن أمكن التوصل بالكذب وحده فمباح إن أبيح تحصيل ذلك المقصود، و واجب إن وجب تحصيل ذلك ...

و على الرغم من ذلك فإنه قال: " و الحزم تركه (أي الكذب) إلا أن يصير واجبا ... ّ

قلت: و ظاهر ما ورد في الترهيب من الكذب. ما كان صاحبه متحريا له، و الله أعلم و أحكم.

ـ[هيثم حمدان.]ــــــــ[21 - 03 - 02, 09:57 م]ـ

أخي المبلّغ (وفقك الله).

لا أخفيك (أخي) أنّ هذه من المسائل التي أوقعتني في حيرة.

أليس على المسلم أن يقول الحقّ ولو على نفسه؛ ما لم يكن مكرهاً أو لضرورة أو لحاجة تأخذ حكم الضرورة؟

ألم يقُل الله (سبحانه): "يا أيها الذين آمنوا كونوا قوامين بالقسط شهداء لله ولو على أنفسكم أو الوالدين والأقربين

ـ[العملاق]ــــــــ[12 - 12 - 02, 07:04 ص]ـ

ماهي الخلاصة هل الحديث ضعيف أم صحيح؟

ـ[العزيز بالله]ــــــــ[12 - 12 - 02, 07:59 ص]ـ

أميل بشدة لتحفّظ الشيخ هيثم حفظه الله لأسباب:

منها أنّ الحديث محتمل من حيث السند كما ذكر البعض.

ومنها أن الحديث محتمل من جهة المعنى كما ذكر البعض أيضاً.

والنصوص في التحذير من الكذب ولو مازحاً تمنع من التقسيم الوارد عند بعض أهل العلم، بل أهل العلم تحفظوا في أقلّ من ذلك وهذا معلوم لديكم حفظكم الله.

لكن هناك وجه في الحديث: وهو أن يُقال: إن الكذب المحرم مالم يبينه المتكلم وترك أثره على السامع: أما إذا ذكر له بعد ذلك أن ما تحدث به ليس واقعاً كما بين ابن عمرو لصاحبه ذلك، فهذا خارج عنه خصوصاً إذا كان هناك مصلحة معينة: حتى لا يرد مسألة إضحاك الناس بالكذب أو المزاح.

والله تعالى أعلم.

ـ[أبو أنس]ــــــــ[12 - 12 - 02, 02:40 م]ـ

وما الإشكال إذا قلنا أن الصحابي الجليل كذب في هذه المرة

وظن أن هذا جائز أو أخطأ لقصد المصلحة!!

هل هذا يجعلنا نغير حكماً شرعياً ثابتاً وهو حرمة الكذب في غير الثلاث

المعروفة ..

وهل هذا يجعلنا نضعف حديثاً صحيحاً!!

لو كان هذا من قول النبي صلى الله عليه وسلم لجاء الإشكال ..

أما وهو فعل صحابي فأفعال الصحابة ليست تشريعاً.

والله أعلم

ـ[سابق1]ــــــــ[12 - 12 - 02, 02:54 م]ـ

الحديث منكر ..

ومعمر في حديثه عن الزهري بعض الوهم ..

وهذا منه بلا ريب ..

وبحث "ابن آدم" أعلاه .. وافٍ شافٍ ..

ـ[حارث همام]ــــــــ[12 - 12 - 02, 05:30 م]ـ

الأخ الفاضل ابن آدم أحسنت وأجدت، وأحسن كذلك الفقيه بما أفاد.

وأرى أن ما ذكرته هو الأوجه.

ولكن ليتم الحكم على الحديث أرجو أن تحيل على شاهد ابن عمر الذي ذكرت لينظر فيه.

وجزاكم الله خيراً.

ـ[المقري]ــــــــ[24 - 01 - 03, 10:06 م]ـ

باسم الله و الحمد لله و صل اللهم و سلم على محمد و آله:

إخواني الأحبة هذا بحث بخصوص هذا الموضوع كتبته بطلب من أحد إخواني أضعه بين أيديكم، عساه ينفع في بابه، سائلا المولى جل و علا أن يوفقنا لما يجبه و يرضاه من القول و العمل:

طرق الحديث:

و جاء من حديث أنس بن مالك رضي الله عنه و ابن عمر رضي الله عنهما:

1 - حديث أنس بن مالك رضي الله عنه:

أ - طريق معمر عن الزهري عن أنس بن مالك:

أخرجه معمر في جامعه (مع مصنف عبد الرزاق) (11/ 288): (أخبرنا عبد الرزاق قال أخبرنا معمر عن الزهري قال أخبرني أنس بن مالك قال كنا يوما جلوسا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يطلع عليكم الآن من هذا الفج رجل من أهل الجنة قال فاطلع رجل من أهل الأنصار تنطف لحيته من وضوئه قد علق نعليه في يده الشمال فسلم فلما كان الغد قال النبي صلى الله عليه وسلم مثل ذلك فطلع ذلك الرجل على مثل المرة الأولى فلما كان اليوم الثالث قال النبي صلى الله عليه وسلم مثل مقالته أيضا فطلع ذلك الرجل على مثل حاله الأول فلما قام النبي صلى الله عليه وسلم تبعه عبد الله بن عمرو بن العاص فقال إني لاحيت ابي فأقسمت ألا

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير