تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[اذا كثرة العبادات من صوم وصلاة ولم يؤدها الشخص ولا يعرف عددها هل تسقط عنه]

ـ[احمد السعد]ــــــــ[29 - 08 - 10, 08:47 ص]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

اخواني الكرام:

اذا كثرة العبادات من صوم وصلاة ولم يؤدها الشخص ولا يعرف عددها هل تسقط عنه ام يجب عليه قضاؤها؟

ـ[احمد السعد]ــــــــ[29 - 08 - 10, 12:43 م]ـ

>>>>>>>>>>>>.

ـ[أبو البراء القصيمي]ــــــــ[29 - 08 - 10, 03:35 م]ـ

أخي الكريم، لم توضح هل تركها عمدا أم سهوا؟

ـ[احمد السعد]ــــــــ[29 - 08 - 10, 08:04 م]ـ

لا عمداً اخي

ـ[احمد السعد]ــــــــ[29 - 08 - 10, 11:26 م]ـ

............... زز

ـ[أبو سليمان الجندى الأثرى]ــــــــ[29 - 08 - 10, 11:27 م]ـ

بسم الله و الحمد لله و الصلاه و السلام على رسول الله صىل الله عليه وسلم

عند الحنابله هو كافر ..

حتى قال البعلى الحنبلى فى كتاب التسهيل ((فان أخرها - الصلاة - جحوداً كفر))

قال شيخنا \ حسن عبد الستير النعمانى - حفظه الله تعالى فى - اتحاف النبيل شرح كتاب التسهيل -

((و هذا من افراد مذهب الحنابلة يكفرون بترك مطلق الصلاة فمن ترك فرضاً أو صلاة كفر عندهم. فغن تركها جاحداً كفر قولاً واحداً .. و لا يكفر باصل الترك و غنما بالجحود. بقرينه التفريق بين المتهاون و الجاحد و لا يسوى بين المعتقد و غير المعتقد. و لذا قال الامام الطحاوى " لا نكفر أحدا ما بذنب ما ما لم يستحله "))

قلتُ - أبو سليمان - (إذا لو تركها عمداً فلا ينفك حاله من شيئين

1 - تركها جاحداً لها , كان يقول الصلاة ليست فرضاً علينا نحن المسلمين , او ماشابة .. فهذا كافر قولاً واحداً

2 - تركها عمداً و لكن معتقد أنها واجبه و انها فرض على كل مسلم و لكنه يسمع الاذن و لا يصلى كسلاً و غيره.

فهو كافر عند الحنابلة , و ليس بكافر عند باقى العلماء .. )

ناتى إلى مسأله القضاء ..

قلتُ: ((قد رجح بن حزم - رحمه الله , و شيخ الاسلام , أنه لا قضاء للمتكاسل و لا للمتهاون , فضلاً عن الجاحد لعدده ادلة منها:

1 - ان القضاء , شرع و الشرع لا يثبت إلا بدليل , و الاصل فى العبادات التوقيف .. أين أننا نحتاج إلى دليل ..

2 - قوله صلى الله عليه وسلم ((من نام عن صلاة او نسيها فليصلها وقت ذكرها لا كفارة لها إلا ذلك)) صحيح

فالرسول صلى الله عليه وسلم: عين النائم و الناسى , و لم يقل المتكاسل أو المتهاون ..

لان النوم و النسيان فيهما معنى العذر. لقوله صلى الله عليه وسلم (رفع القلم عن ثلاث) , و النسيان لقوله تعالى (ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا)

3 - ان الاصل فى التوبه انها تجُبُ ما قبلها ,, فلماذا القضاء؟؟

4 - أنه فى الحديث القدسى ((انظروا هل لعبدى نافلة فيكمل بها ما انتقص من الفريضه))

و هذا دليل قوى , على هذا القول ..

إذا عليه .. تسقط تلك العبادات من الصلاة فقط ..

أما بالنسبه للصوم .. فالمساله طويله .. و مختلفه فأتوقف فيها عن الكلام ..

و لا تأخذ كلامى هذا على محمل الفتوى , فانا لست أهلاً لذلك .. و لكنها من باب عرض الدليل و المدارسه بارم الله فيكم

ـ[أبو الحسن الأثري]ــــــــ[29 - 08 - 10, 11:30 م]ـ

سؤال رقم 72216 - لا يتذكر عدد الصلوات ولا أيام الصيام الواجبة في ذمته فماذا يفعل؟

إذا كان المسلم لا يتذكر أعداد الصلوات وأيام الصيام التي فاتته، فكيف يباشر قضاءها؟.

الحمد لله

أولاً:

الصلوات الفائتة لا تخلو من ثلاث حالات:

الأولى: أن يكون ترك الصلاة لعذر كالنوم أو النسيان، ففي هذه

الحالة يجب قضاؤها , لقوله صلى الله عليه وسلم: (من نسي صلاة أو نام عنها

فكفارتها أن يصليها إذا ذكرها) رواه البخاري (572) ومسلم (684) -

واللفظ له -.

ويصليها مرتبة كما وجبت عليه، الأولى فالأولى؛ لحديث جابر بن

عبد الله أن عمر بن الخطاب رضي الله عنهم جاء يوم الخندق بعد ما غربت الشمس فجعل

يسب كفار قريش قال: يا رسول الله ما كدت أصلي العصر حتى كادت الشمس تغرب، قال

النبي صلى الله عليه وسلم: والله ما صليتها، فقمنا إلى بطحان فتوضأ للصلاة

وتوضأنا لها فصلَّى العصر بعد ما غربت الشمس , ثم صلى بعدها المغرب. رواه

البخاري (571) ومسلم (631).

الحالة الثانية: أن يكون ترك الصلاة لعذر لا يكون معه إدراك ,

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير