ـ[أبو معاذ باوزير]ــــــــ[11 - 09 - 10, 08:08 م]ـ
كنا مجموعة نتحراها ليالي العشر فوقع الخلاف على قولين
القول الاول: انها ليلة 25ومن رجح هذا كان متردد
أما أنا فأكاد أجزم أنها ليلة الخامس والعشرين لما حفت بها من القرائن أكثر من ليلة سبع وعشرين نسأل الله تعالى الكريم من فضله وأن يتقبل منا وأن يسامحنا على التفريط والتقصير ومدخول الطاعات .. آمين .. .
ـ[عجب الرويلي]ــــــــ[11 - 09 - 10, 11:39 م]ـ
ليلة 27 كانت غبار وهواء
اميل انها ليلة 23 ليلة الخميس
ـ[ابو زينب البغدادي]ــــــــ[11 - 09 - 10, 11:59 م]ـ
والله اعلم قد تكون في ليلة الحادي والعشرون
ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[12 - 09 - 10, 12:45 ص]ـ
أجمع عامة معتكفي أهل حينا، على أن ليلة القدر هي ليلة الثالث والعشرين
وما دون ذلك فهو قول شاذ مهجور معاند مردود لا يلتفت إليه بإجماع معتكفي أهل حينا الذين لا يجوز مخالفتهم ولا مناقشتهم:) ولا يجوز على مثلهم الغلط في مثل هذا،
:) ابتسامات:)
ـ[أحمد سالم السلفي]ــــــــ[12 - 09 - 10, 12:50 ص]ـ
عجبا لكلامك أخي جهاد
ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[12 - 09 - 10, 01:26 ص]ـ
عجبا لكلامك أخي جهاد
ما كان كلامي -أخي الفاضل- إلا على سبيل المزاح والطرفة -، وليس على سبيل أي سبيل آخر:)
ـ[أبو معاذ باوزير]ــــــــ[12 - 09 - 10, 07:43 ص]ـ
أجمع عامة معتكفي أهل حينا، على أن ليلة القدر هي ليلة الثالث والعشرين
وما دون ذلك فهو قول شاذ مهجور معاند مردود لا يلتفت إليه بإجماع معتكفي أهل حينا الذين لا يجوز مخالفتهم ولا مناقشتهم:) ولا يجوز على مثلهم الغلط في مثل هذا،
:) ابتسامات:)
أضحك الله سنك أخي الحبيب جهاد ورفع قدرك وتقبل مني ومنك ومن جميع الأحبة في هذا الملتقى وغيره.
ـ[حنفى شعبان]ــــــــ[12 - 09 - 10, 08:28 ص]ـ
من المرحوم ومن المحروم؟ جزاكم الله خيرا
ـ[أحمد سالم السلفي]ــــــــ[12 - 09 - 10, 12:04 م]ـ
أحسن الله إليك أخي جهاد
ومعذرة لفهمي القاصر وعقلي الضيق
ـ[كتاب التوحيد]ــــــــ[12 - 09 - 10, 12:17 م]ـ
الأقرب في نظري 27 والله أعلم
ـ[أبو البراء القصيمي]ــــــــ[12 - 09 - 10, 03:40 م]ـ
بعد هذا الاختلاف المتباين إليكم الخبر الأكيد (بالنصوص الصريحة):
أنها أحد ليالي العشر الأواخر من رمضان، والله أعلم. (ابتسامة)
فمن قام جميع العشر بإخلاص فقد وافقها بلا أدنى شك، وهنيئا له هذا الفضل العظيم.
ـ[إبراهيم]ــــــــ[13 - 09 - 10, 02:55 ص]ـ
سئل (شيخ الإسلام ابن تيمية (
رضي الله عنه وأرضاه - عن ليلة القدر وهو معتقل بالقلعة قلعة الجبل سنة ست وسبعمائة.
فأجاب:
الحمد لله، ليلة القدر في العشر الأواخر من شهر رمضان هكذا صح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: " {هي في العشر الأواخر من رمضان}. وتكون في الوتر منها. لكن الوتر يكون باعتبار الماضي فتطلب ليلة إحدى وعشرين وليلة ثلاث وعشرين وليلة خمس وعشرين وليلة سبع وعشرين وليلة تسع وعشرين.
ويكون باعتبار ما بقي كما قال النبي صلى الله عليه وسلم " {لتاسعة تبقى لسابعة تبقى لخامسة تبقى لثالثة تبقى}. فعلى هذا إذا كان الشهر ثلاثين يكون ذلك ليالي الأشفاع. وتكون الاثنين والعشرين تاسعة تبقى وليلة أربع وعشرين سابعة تبقى. وهكذا فسره أبو سعيد الخدري في الحديث الصحيح. وهكذا أقام النبي صلى الله عليه وسلم في الشهر. وإن كان الشهر تسعا وعشرين كان التاريخ بالباقي. كالتاريخ الماضي. وإذا كان الأمر هكذا فينبغي أن يتحراها المؤمن في العشر الأواخر جميعه كما قال النبي صلى الله عليه وسلم " {تحروها في العشر الأواخر} وتكون في السبع الأواخر أكثر. وأكثر ما تكون ليلة سبع وعشرين كما كان أبي بن كعب يحلف أنها ليلة سبع وعشرين. فقيل له: بأي شيء علمت ذلك؟ فقال بالآية التي أخبرنا رسول الله. " {أخبرنا أن الشمس تطلع صبحة صبيحتها كالطشت لا شعاع لها}. فهذه العلامة التي رواها أبي بن كعب عن النبي صلى الله عليه وسلم
من أشهر العلامات في الحديث وقد روي في علاماتها " {أنها ليلة بلجة منيرة} وهي ساكنة لا قوية الحر ولا قوية البرد وقد يكشفها الله لبعض الناس في المنام أو اليقظة. فيرى أنوارها أو يرى من يقول له هذه ليلة القدر وقد يفتح على قلبه من المشاهدة ما يتبين به الأمر. والله تعالى أعلم
الجزء الخامس والعشرون / كتاب الصيام / 285
ـ[ابو ابراهيم امام العربي]ــــــــ[13 - 09 - 10, 07:29 ص]ـ
ليست هذه من علامتها باتفاق العلماء والجهلاء من الجن والأنس:)
هل يصح جمع الجاهل بجهلاء؟
ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[13 - 09 - 10, 07:32 ص]ـ
هل يصح جمع الجاهل بجهلاء؟
نعم
قال ابن جني قالوا جُهَلاء كما قالوا عُلَماء حَمْلاً له على ضدّه
القاموس المحيط (11/ 129)
ـ[ابو ابراهيم امام العربي]ــــــــ[13 - 09 - 10, 07:35 ص]ـ
هذا التباين من الإخوة جميعا لهو دليل ضعف العبيد
فكل ليالي الوتر حكاها الإخوة وزعموها أنها اللليلة المرجوة
فليلة أخفاها الله عنا ... ، وهي ليالي عشر يجتهد فيها المسلم جميعا والله الموفق
¥