ـ[عبد الباقي الجزائري]ــــــــ[16 - 09 - 10, 09:35 م]ـ
............ وقد يمكن أن يكون جهل الحديث ولو علمه لقال به والله أعلم ..................
هذا الذي قصدته من كلام بن عبدالبر رحمه الله
ـ[أبو تيمور الأثري]ــــــــ[16 - 09 - 10, 09:46 م]ـ
أي منهما رجحه الشيخ - بارك الله فيك-؟
رجح القول الذي اقتبسته في مشاركتي الاولى
ـ[صالح الرويلي]ــــــــ[16 - 09 - 10, 10:14 م]ـ
بارك الله فيكم على إثراء الموضوع ..
ـ[أبو سعيد الجزائري]ــــــــ[17 - 09 - 10, 10:13 م]ـ
أبو يصر المازري
قلت
لست انكر فضل صيامها ولكن انكر شدة اعتناء الناس بهذه السنة وتركهم للفرائض والسنن المؤكدة
وقد كنت اصومها واتحراها الى ان وقفت على افعل لبعض الجهلة في صومهم لهذه الايام وهي سنة خفيفة لم يكن السلف يعتنون بها كمعناية عوام اهل العصر بها،، ومما وقفت عليه وهو كثير
ان احدهم صام الست و عندما طلب منهم صاحبه الذهاب للمسجد لصلاة المغرب قال انه لايصلي ... لاحول ولاقوة الا بالله
ومنها ايضا ان احدهم مرض مرضا شديدا فلم يجترئ على الافطار واتم على معاناة وشدة
ومنها اعتقاد
الناس ان من صامها يجب ان يصومها في كل عام
ومنها ان الناس يعتمدون عليها في الصوم ويتركون العشر وهي افضل
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=186053[/QUOTE (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=186053[/QUOTE)]
كلام رائع
بارك الله فيك أخي أبا نصر، وجزاك عن المالكية وعن الاسلام خيرا.
ـ[ابونصرالمازري]ــــــــ[18 - 09 - 10, 01:03 ص]ـ
بارك الله فيكم اخي الكريم أبا سعيد،، نغم نحن جمع من المالكية لا نثومها وندع الاخوة الى هذا الفقه المالكي البديع و الغريب ان التقي والفاسق الملي والرجل غير المتدين والمراة المتبرجة وكل الناس حتى الاطفال الصغار صاروا ينكرون علينا هذا الفقه ولا ينكرون على تارك صلوات الفرض و اكل الحلال و ولا ينكرون الاختلاط والزنا واكل الربا ولا يهتمون للسنن الوكدة كقيام الليل و صيام من ذي الحجة وغيرها مما لو عمله الناس لكان حسنا، لوكن ان يجتمع الكل ولا يتخلف عن صيام الست احد فهنا الاشكال وقد صدق غمامنا رضي الله عنه في فراسته
وفقكم الله
ـ[أبو أحمد القثامي]ــــــــ[18 - 09 - 10, 01:26 ص]ـ
رجح القول الذي اقتبسته في مشاركتي الاولى
جزاك الله خيرا ..
مشاركتك الأولى فيها قولان؛ فأيُّ منهما؟
ـ[أبو تيمور الأثري]ــــــــ[18 - 09 - 10, 12:19 م]ـ
جزاك الله خيرا ..
مشاركتك الأولى فيها قولان؛ فأيُّ منهما؟
بارك الله فيك رجح القول أدناه
(وقال بعضهم: إنما كره متابعتها بعد العيد حتى لا يُظن أنها من رمضان فيأتي زمان يعتقد الناس أنها كالفرض والواجب فكان من باب سد الذرائع)
ـ[أبو عمرو المكي]ــــــــ[18 - 09 - 10, 05:34 م]ـ
جزى الله الأخ صالح الرويلي على هذه المشاركة القيمة خير الجزاء ..
والذي أذكره أنها كلها من كلام الشيخ د. محمد المختار الشنقيطي , من شرحه القديم على زاد المستقنع.
وأود أن أنبه إلى أن قول الشيخ (أيام العيد) هو حقيقة في اليوم الأول , مجاز فيما بعده , لأن من المعتاد أن يؤجل الناس بعض احتفالهم بعيد الفطر إلى ما بعد اليوم الأول , وعليه فلا إشكال أن يقال (أيام العيد) , أو (ثاني أيام العيد) أو (ثالث أيام العيد) كما هو منتشر في وسائل الإعلام بلا نكير.
ـ[أبو أحمد القثامي]ــــــــ[19 - 09 - 10, 03:55 ص]ـ
أخي أبا تيمور جزاك الله خيرا وبارك فيك
ثم ..
ماذا عن القول القائل بأن الإمام مالك - رحمه الله - كان يصومها في خاصة نفسه؟!
ـ[إبراهيم الجزائري]ــــــــ[20 - 09 - 10, 12:26 ص]ـ
بارك الله في الجميع
ماذا عن القول القائل بأن الإمام مالك - رحمه الله - كان يصومها في خاصة نفسه؟!
هذا باب من العلم كبير، والتفريق بين العالم الفقيه القدوة وبين العامي المقلد يفتح علينا ما نستشكله، ومحال أن يغيب عن الإمام مالك ما يورده البعض من إشكالات فهو - رحمه الله - البحر العميق!
¥