تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو معاذ الأنصاري]ــــــــ[17 - 09 - 10, 09:57 م]ـ

الله أكبر .. مجرد أن تطلب أم سلمة رضي الله عنها من رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يطلب من الناس أن يهدوا إليه أينما كان اعتبره النبي صلى الله عليه وسلم من باب الأذى لرسول الله صلى الله عليه وسلم فماذا يقول فيمن يسب عائشة رضي الله عنها واتهمها بما اتهمها به المنافقون .......... ؟؟؟!!

من سب عائشة رضي الله عنها كفر.

بارك اله فيك أخي على هذه القصيدة الرائعة

ياوَيحَهُم طَعَنوا زَوجَ النّبيِّ وَهُم ... بالطّعنِ أولى وما في طَعْنِهِم ضَرَرُ

لَو جَهَّزوا في أَذاها كُلَّ باغِيَةٍ ... وكُلَّ ناعقةٍ كُفراً سَتَنْدَحِرُ

ياصاحبَ الإفْكِ والبهتانُ مَشْرَبُهُ ... دَجِّل فعَمّا قَليلٍ يُعْلَمُ الخَبَرُ

ـ[أبو عبدالله الجبوري]ــــــــ[20 - 09 - 10, 03:55 م]ـ

جزاكم الله خيرا أخي أبا معاذ ... والله إني لأحسب أننا لو قدمنا كل مانملك وأضعاف أضعافه فلن نوفي أمنا أم المؤمنين حقها علينا ولاعشر معشاره

ـ[أبو معاذ الأنصاري]ــــــــ[20 - 09 - 10, 04:21 م]ـ

وإياك يا أخي واسأل الله تعالى أن يجمعنا مع أمنا أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها ..

ـ[أم عمير السلفية]ــــــــ[20 - 09 - 10, 04:21 م]ـ

جزاكم الله خيراً

ـ[صهيب المصري]ــــــــ[20 - 09 - 10, 07:14 م]ـ

جزاكم الله خيرا

ـ[أبو عبدالله الجبوري]ــــــــ[23 - 09 - 10, 12:45 ص]ـ

آمين وجزاكم الله خيرا جميعا ...

ولي ابن عم قرأ لي قصيدة نظمها معارضا بها قصيدتي هذه، ولعلنا نتمكن من نشرها عند وصولها، إن شاء الله.

ـ[عبدالظاهر]ــــــــ[23 - 09 - 10, 02:14 ص]ـ

لا فض فوك

جعلها الله في ميزان حسناتك

ـ[أبو النصر المنصوري]ــــــــ[23 - 09 - 10, 03:06 ص]ـ

الله اكبر الله اكبر

حياك الله وبيض الله وجهك في الدنيا والاخرة

رفعت رؤوس اهل السنة واخزيت الروافض

ـ[مصعب الجهني]ــــــــ[23 - 09 - 10, 12:43 م]ـ

لله أبوك أهجهم لافض فوك. فما أحسن أبياتك:

تلقى الرُويفضَ مُعْتَماً فَتَحْسَبُهُ ... شَيئاً ولكِنّهُ كالرَّوثِ يَنْدَثِرُ

تَهجونَ أُمّاً لنا شاهَتْ وجوهَُكُمُ ... فالبحرُ ما ضرّهُ من قاذفٍ حَجَرُ

إِنْ تَرجُموا فارجُموا خابَتْ ظُنونُكُمُ ... إذْ ليسَ يُرجَمُ إلا مَن بِهِ ثَمَرُ

مُوتوا مِنَ الغيظِ غماًً لا أباً لَكُمُ ... لَسْتُمْ إليها ولا أَنتُم لها خَطَرُ

ـ[أبو عبدالله الجبوري]ــــــــ[24 - 09 - 10, 12:36 ص]ـ

جزاكم الله خيرا إخواني الكرام، وإليكم قصيدة قريبي ابن عائشة الذي عارض قصيدتي بقصيدة على نفس البحر (البسيط)

سود العمائم لاثت كل مرتزق ... ابليس ناعقهم للنار تستعرُ

ياويلهم طعنوا والجرح مذهبهم ... زوج النبي فما تابوا ولااعتذروا

كم حرفوا كلما ً من بعد موضعه ... البحر يمقتهم والأرض والشجرُ

غيظ الروافض من صحب جهابذة ... شم الأنوف أ ُسودا ً حين تختبرُ

هم السيول اذا جاشت مزمجرة ... تسيخ من تحتها الأحجار والمدرُ

وفي الخطوب لواء الصدق يقدمهم ... باعوا النفوس ضحى ً ونعم ما اتجروا

الله يشري من الأمجاد أنفسهم ... بدار مكرمة والأجر يدخرُ

هذي الروافض تأبى كل دامغةٍ ... فدينهم محض كذباتٍ وقد خسروا

قل للذي يعبد الأصنام في وجلٍ ... أنت القوي وذي الأحجار تنكسرُ

ياعابد القبر ذاك القبر يسكنه ... رميم مفتقرٍ للعون ينتظرُ

وشيعةٍ عبدت ساداتها سفهاً ... والله أعظم والسادات تندثرُ

ياذا الذي وحّد الرحمن يعبده ... أبشر بعاليةٍ في ظلها السررُ

أما الألى طعنوا الأصحاب وانسلخوا ... فالله يخذلهم والصحب تنتصرُ

ماذا تريد بنا الكفار والعجم ... وشخيهم قابع في الكهف يستترُ

يجالس الشر في كيدٍ يدبره ... إبليس يأمره والعبد يأتمرُ

وتقيةٍ لبسوا في كل مسألةٍ ... كم أظهروا لينهم والخبث يختمرُ

ماذا جنيت أبا بكر فتبغضكم ... كلاب فارسَ إلا أنكم نَمِرُ

وذاك دكّ عروش الفرسٍ يركمها ... نعم المغير إذا ثار الوغى عمرُ

عثمانُ صهر النبي المصطفى وله ... في الفضل منزلةٌ يسعى لها القمرُ

ياحيدر الحق ياعزاً ومكرمة ً ... أنت الجسور وأهل الرفض تختورُ

لاتغترر أبداً في قول سادتهم ... هجرٌٌٌٌٌ تفوههم والغلَّ ماهجروا

ذا دينهم خلَّبٌ والرشد ماقصدوا ... فهم غثاءٌ وأزبادٌ ولو كثروا

قمّ ُ الشياطين ِ مأوى كل ِ مبتدع ... قالوا عن الله ِ مالم ينقل الأثرُ

قرآن ُ ربي لدى الثولان متَّهم ... وذاك رأي ٌ عن الغالين مشتهرُ

الله نزَّل ذكراً وهو يحفظه ُ ... وحفظ ُ ربي بذا القرآن ِ مستطرُ

إني وجدت بغال الرفض تائهة ً ... الحق أبلجُ واللاهون مااعتبروا

جاؤوا القبور إذا خطب ٌ ألمَّ بهم ... هم الحيارى فما حجوا ولااعتمروا

الهرمزان أتى في جلد حوزتهم ... يسعى خراباً وظل الشعب ُ يعتصر ُ

رقش الروافض ِ تُدمي كل داعية ٍ ... إيران ُ تنفث ُ والحيّاتُ تنتشرُ

لاشبر من أرضنا يرضى تدنِّسه ... أقدامُ كسرى ولا الآيات والسورُ

حتى متى يسلب العادون ألفتنا ... إن الجواب على الأسياف يقتصرُ

كي نفرش الأرض بالخيرات نعمرها ... ونصنع المجد والأوغاد تندحرُ

رحمى الإله بنا والنار ترصدكم ... رصد المنيةِ شيخا ً هدَّه ُ الكِبَرُ

قصرٌ شرارتها سودٌ مجاهلها ... بعيدة القعر تدعو كل من كفروا

فيها صديدٌ طغى ما انفكَّ يغرقهم ... زفيرَهم شهقوا من بعدما زفروا

إذا رأت من بعيدٍ أهل شقوتها ... غاضت زفيراً وحبل الوصل ينبترُ

ثم الصلاةُ على الماحي بشِرعته ... مشاهد الشركِ والأوثانُ تنقعرُ

والحمدُ للممسكِ الأطيار ِ يرسلها ... في الجو مسبحها تعلو وتنحدرُِ

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير